الفرق بين كورونا ودور البرد العادي.. حسام حسني يكشف
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
خصص الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج على الحكاية، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر، مساء اليوم الأحد، فقرة عن أسباب دور البرد المنتشر وأعراضه.
هل ظهرت متحورات جديدة خطيرة لانفلونزا الطيور.. حسام حسني يحسم الأمر
من جهته أكد الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، ان التفرقة بين الإصابة بفيروس كورونا ونزلة البرد العادية يستلزم إجراء مسحة، مشيرا إلى أن هناك أعراض تميز الإصابة بكورونا.
واوضح انه منها ارتفاع الحرارة الشديد، وآلام أسفل الظهر، وجود طبقة بنية على اللسان، فقدان حاسة الشم والتذوق، مؤكدا أن المضاد الحيوي ليس علاجا للفيروسات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام حسنى كورونا ارتفاع الحرارة الإعلامي عمرو أديب الاصابة بفيروس كورونا انفلونزا الطيور فقدان حاسة الشم
إقرأ أيضاً:
ضحايا زلزال المغرب يُعانون.. دُوار اخفركا يعيش مأساة حقيقية في عز البرد
يعيش سكان دوار اخفركا بجماعة تكوكة في إقليم تارودانت بالمغرب، وهي إحدى المناطق المتضررة من زلزال الحوز الذي وقع قبل أزيد من سنة، مأساة حقيقية.
ونشر إعلامي مغربي، فيديو جرى تصويره يوم الخميس 30 جانفي 2025، يُظهر الظروف القاسية التي يعيشها سكان الدوار، داخل خيام لا تستطيع مقاومة الأمطار الغزيرة والثلوج الكثيفة.
وعلق الإعلامي، على مقطع الفيديو بالقول: “لا حول ولا قوة إلا بالله.. هنا دوار اخفركا جماعة تكوكة إقليم تارودانت إحدى المناطق المتضررة من زلزال الحوز.. مأساة حقيقية في عز البرد والرياح والأمطار والثلوج وكل الظروف القاسية”.
https://www.facebook.com/watch/?v=1123205092618684
هذا وقام سكان عدد من الجماعات الترابية المتضررة من زلزال الحوز بإقليم تارودانت بالاحتجاج أمام مقر العمالة. وذلك ضد ما نعتوه بـ”غياب التعاطي الإيجابي” مع ملفات الاستفادة من المساعدات المالية الاستعجالية المخصصة للأسر التي انهارت منازلها كليا أو جزئيا.
وخرج السكان، من جماعات إمي لمايس، سيدي واعزيز، تفنكولت، تيزي نتاست، أداوكيلال، تمالوكت، إيمولاس، إداومحمود، وغيرها من الجماعات المتضررة جراء زلزال الحوز. للإحتجاج، واستنكار غياب تعميم الاستفادة من الدعم المالي.
وعبر محتجون، ضمن تصريحات متطابقة، عن شجبهم غياب الشفافية في إحصاء الأسر المتضررة. معبرين عن استنكارهم غياب تفاعل السلطات الإقليمية والمحلية مع المطالب. وسيطرة الوعود غير المحققة على خطاباتها.
وأكد السكان، أن العديد من الأسر مازالت تعيش في الخيام، وتواجه قسوة الظروف المناخية لوحدها. في غياب تجاوب السلطات مع ملتمساتها القاضية بتفعيل توجيهات الملك حول ضمان استفادة كل المتضررين، دون استثناء، ودون ميز.
يشار إلى أن القوات العمومية منعت مسيرة كان المحتجون يعتزمون تنظيمها لتصل إلى مقر ولاية جهة سوس ماسة بأكادير. وذلك أمام عجز سلطات إقليم تارودانت عن حل هذا الملف وضمان استفادة المتضررين الحقيقيين دون محاباة أو ما شابه.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور