أسرار في حياة طارق عبد العزيز بعد رحيله.. والدته رفضت دخوله مجال التمثيل
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
رحل عن عالمنا، الفنان الطيب كما يُلقبه الجميع، طارق عبد العزيز عن عمر 55 عامًا نتيجة أزمة قلبية شعر بها أثناء العمل في تصوير أحد المشاهد بمسلسله الأخير «بقينا اتنين» مع الفنان شريف منير الذي سقط على يده أثناء التصوير ورحل بعدما أخبره: «مش عارف أقف على رجلي».
ومن خلال هذا التقرير نرصد لكم أسرارا في حياة الفنان طارق عبد العزيز:
- طارق عبد العزيز مواليد محافظة سوهاج لذلك كان من أكثر النجوم الذين يجيدون اللهجة الصعيدي في الأعمال الفنية، مثلما ظهر في فيلم «دكان شحاتة».
- كان يجيد طارق عبد العزيز في طفولته إلقاء الشعر وفي المرحلة الإعدادية حينما انتقل إلى القاهرة حصل على جائزة في إلقاء الشعر من الإدارة التعليمية.
- التحق بالمدرسة السعيدية بالجيزة وهناك كانت بداية معرفته بالمسرح.
- قرر التحويل في العام الأول بين حقوق عين شمس وحقوق القاهرة بسبب حبه لمسرح جامعة القاهرة فقط.
تخرج في كلية الحقوق- بعد تخرجه في كلية الحقوق عام 1991 مارس المُحاماة ليوم واحد فقط ولم يتقبل طبيعة عملها وتركها، وقرر الانضمام لمعهد السينما.
- في بداية حياته الفنية ترك الفن لفترة طويلة وصلت 6 سنوات امتثالا لرغبة والدته التي كانت ترفض تمامًا أن يصبح ممثلًا خوفًا من الهواجس الغير حقيقية التي تحيط بعالم الفن والفنانين.
- أثناء فترة ابتعاده عن الفن تعرف على زوجته وأم ابنه وتزوجها في هذه الفترة وأنجب منها ابنه معتصم في تِلك الفترة.
- ابتعد عن الفن مؤخرًا لانشغاله بتدشين مشروع خاص.
- قال طارق عبد العزيز إنه قرر تدشين مشروع خاص كي لا يضطر للاحتياج للفن وإلا يضطر لقبول أعمال يخجل منها فيما بعد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طارق عبد العزيز وفاة طارق عبد العزيز جنازة طارق عبد العزيز طارق عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
أثرت القلوب والعقول بجمالها وصوتها.. محطات فنية في حياة أسمهان
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «في ذكرى ميلادها.. محطات فنية مهمة في حياة الفنانة أسمهان».
وأفاد التقرير: «تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة أسمهان التي أثرت القلوب والعقول بجمالها وصوتها العذب الممتلئ بالبهجة والشجن، ورغم رحيلها في ريعان شبابها إلا أنها تركت بصمة لا تُنسى من الأعمال الفنية الموسيقية الخالدة».
وأضاف: «في سنوات قليلة، استطاعت أسمهان أن تحرف اسمها في تاريخ الفن منذ بدايتها مع شقيقها الفنان فريد الأطرش».
وتابع: «كان فريد أول من دعمها فنيا، وبدأت معه في الغناء بصالة ماري منصور بشارع عماد الدين عام 1931، بعد أن خاضت تجربة بالغناء مع والدتها علياء المنذر في حفلات الأفراح والإذاعة المحلية، وسرعان ما لمع اسمها في عالم الفن والغناء».
اقرأ أيضاًذكرى ميلاد فريد الأطرش.. قصة عشقه للنادي الأهلي وسر خلافه مع العندليب
تفاصيل حفل «ليلة وردة» بـ موسم جدة.. عبير نعمة تغني «وحشتوني»
في ذكرى ميلادها.. لغز وفاة أسمهان مازال يحير الجميع