واشنطن: حاملة الطائرات "أيزنهاور" عبرت هرمز لدخول مياه الخليج
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان، اليوم الاثنين، إن مجموعة حاملة الطائرات أيزنهاور أكملت عبورها مضيق هرمز في 26 نوفمبر لدخول مياه الخليج.
وأوضحت في بيان، أن حاملة الطائرات أيزنهاور ستقوم بدوريات في الخليج لضمان حرية الملاحة في الممرات المائية الدولية ودعم متطلبات القيادة المركزية الأميركية في أنحاء المنطقة.
وذكرت أن حاملة الطائرات "يو. إس. إس. دوايت أيزنهاور" رافقها طراد الصواريخ الموجهة "يو. إس. إس. فلبين سي" ومدمرتي صواريخ موجهة وفرقاطة.
يأتي هذا بينما نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أميركيين قولهما الأحد إن سفينة تابعة للبحرية الأميركية استجابت لنداء استغاثة من ناقلة الكيماويات "سنترال بارك" وتأكدت من أنها آمنة وحرة.
وأضاف أحد المسؤولين، الذي تحدث شريطة عدم الكشف هويته، أن السفينة "ماسون" ساعدت في ضمان سلامة الناقلة.
وكان مسلحون مجهولون احتجزوا في وقت سابق اليوم ناقلة محملة بحمض الفوسفوريك في خليج عدن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة فلسطين الحرب على غزة حماس الاحتلال اسرائيل قصف غزة مستشفى الشفاء مجمع الشفاء الاسري حاملة الطائرات
إقرأ أيضاً:
روسيا تنقل شحنة ديزل لسوريا على متن ناقلة خاضعة لعقوبات أمريكية
أظهرت بيانات من مجموعة بورصات لندن أن روسيا نقلت شحنة من وقود الديزل إلى سوريا، على متن ناقلة تخضع لعقوبات أمريكية، في أول إمداد مباشر معروف من هذا القبيل إلى البلاد، منذ أكثر من 10 سنوات.
ولم تتضح الوجهة النهائية للشحنة. ولدى روسيا منشأتان عسكريتان رئيسيتان في سوريا هما قاعدة جوية في حميميم، وقاعدة بحرية في طرطوس.
وتكشف البيانات أن السفينة "Prosperity"، وهي سفينة ترفع علم بربادوس، وكانت تُعرف سابقاً باسم "NS Pride"، التي ترفع علم الغابون، تم تحميلها بحوالي 37,000 طن من الديزل منخفض الكبريت في ميناء بريمورسك الروسي على بحر البلطيق، في 8 فبراير (شباط) الماضي.
ووفقاً لبيانات الشحن ترسو الناقلة التي تديرها شركة Fornax Ship Management بالقرب من ميناء بانياس السوري، حيث تخضع شركة Fornax للعقوبات الأمريكية.
RUSSIA SHIPS DIESEL TO SYRIA ON U.S.-SANCTIONED TANKER, DATA SHOWS- REPORTS
— CGTN Europe (@CGTNEurope) March 6, 2025وتتعرض سيطرة روسيا على هذه القواعد للخطر، بعد سقوط الرئيس السوري بشار الأسد في العام الماضي، وقد أعربت موسكو عن نيتها الاحتفاظ بالسيطرة على هذه القواعد.