معهد بحري: سفن حربية أمريكية تراقب الوضع في خليج عدن بعد اختطاف ناقلة إسرائيلية
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
قال المعهد البحري للولايات المتحدة الأمريكية، إن السفن الحربية الأمريكية تراقب احتجاز ناقلة نفط محتملة في خليج عدن.
وقال مسؤول دفاعي للمعهد الأمريكي "USNI News" "هناك دلائل تشير إلى أن عددًا غير معروف من المسلحين المجهولين استولوا على M/V Central Park في خليج عدن في 26 نوفمبر".
وأضاف: "القوات الأمريكية وقوات التحالف موجودة في المنطقة المجاورة، ونحن نراقب الوضع عن كثب".
M/V Central Park هي ناقلة ترفع العلم الليبيري، ولكنها مملوكة لشركة Zodiac Maritime التابعة لقطب الأعمال الإسرائيلي إيال عوفر.
ووفقًا لرويترز. تمتلك شركة عوفر MT Mercer Street، وهي ناقلة ترفع العلم الليبيري تعرضت لهجوم بطائرة بدون طيار في عام 2021 قبالة سواحل عمان. وقتل اثنان من أفراد الطاقم في الهجوم.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
عاجل: الخارجية الأمريكية تعلن عن هدية خاصة لأحمد الشرع عقب لقاء شخصيات أمريكية رفيعه به في دمشق
أعلنت الخارجية الأمريكية أن واشنطن ستلغي المكافأة البالغة 10 ملايين دولار والتي عرضتها سابقا مقابل معلومات عن زعيم “هيئة تحرير الشام” أحمد الشرع وذلك بعد الاتصالات الأخيرة في دمشق.
حيث أعلنت مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف، إنها أبلغت أحمد الشرع، زعيم "هيئة تحرير الشام"، خلال لقائه في دمشق أن الولايات المتحدة ستلغي المكافأة التي رصدتها منذ سنوات لاعتقاله.
وهو فيما يبدو مقدمة لرفع اسمه وهيئة تحرير الشام من "قوائم الإرهاب".
وفي تصريحات خلال مؤتمر صحافي افتراضي، بشأن لقاء الوفد الأميركي مع ممثلين عن "هيئة تحرير الشام" في دمشق، قالت ليف "قمنا بزيارة قصيرة إلى دمشق وكانت فرصة مهمة من أجل الانخراط مع السوريين والاستماع إليهم بشكل مباشر".
وأكدت المسؤولة الأميركية، أهمية المشاورات الواسعة في سوريا خلال الفترة الانتقالية لدعم عملية سياسية يملكها السوريون بالكامل، وتؤدي إلى حكومة شاملة وتمثيلية تعكس تنوع المجتمعات العرقية والدينية في سوريا.
والتقت المسؤولة الأميركية بممثلين عن السلطات المؤقتة في سوريا، بما في ذلك أحمد الشرع، لمناقشة مجموعة المبادئ التي تم الاتفاق عليها بين الولايات المتحدة والشركاء الإقليميين في "اجتماعات العقبة".
وأعربت ليف، خلال المؤتمر الصحافي، عن ترحيب واشنطن بما وصفته بـ"الرسائل الإيجابية" الصادرة عن فصائل المعارضة التي تدير الأمور في سوريا.