إيران تواصل مسلسل كذبها على العراقيين بشأن توقف توريد غازها نتيجة ” عطل فني”!
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن إيران تواصل مسلسل كذبها على العراقيين بشأن توقف توريد غازها نتيجة ” عطل فني”!، بغداد شبكة أخبار العراق عزا مدير شبكة التوزيع في شركة الغاز الوطنية الإيرانية محمد رضا جولائي، يوم الثلاثاء ، سبب تراجع معدل صادرات بلاده من .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيران تواصل مسلسل كذبها على العراقيين بشأن توقف توريد غازها نتيجة ” عطل فني”!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/ شبكة أخبار العراق- عزا مدير شبكة التوزيع في شركة الغاز الوطنية الإيرانية محمد رضا جولائي، يوم الثلاثاء ، سبب تراجع معدل صادرات بلاده من الغاز الى العراق إلى حدوث عطل فني.ونقلت وكالة “فارس” شبه الرسمية الإيرانية عن جولائي، قوله إن “هناك عطلا في شبكة الغاز غرب البلاد تسبب بانخفاض الصادرات إلى العراق بحدود 5-10 ملايين متر مكعب يوميا في الأيام القليلة الماضية”.وأضاف أن “صادرات الغاز إلى العراق مستمرة وستسمر، ولكنه بسبب الحرارة الشديدة في المناطق الجنوبية والجنوبية الغربية من البلاد تعطلت كفاءة المعدات في قطاعي الإنتاج والنقل مما أثر بشكل سلبي على نقل الغاز إلى شبكة الغاز في غرب البلاد”.وتابع جولائي بالقول، إن “متوسط صادرات الغاز اليومية إلى العراق كان 30 مليون متر مكعب الشهر الماضي وقد وصل هذا الرقم إلى 21 مليون متر مكعب خلال هذا الشهر”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الغاز مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إخماد حريق في مستودع لتخزين الغاز المسال جنوبي إيران
أخمدت فرق إطفاء، اليوم الأربعاء، حريقًا في موقع للغاز المسال في مدينة الري جنوبي طهران وأشار إلى أنه لم تقع إصابات.
اغتيال قاضيين إيرانيين بارزين على يد مسلح في طهران إسرائيل زرعت متفجرات في أجهزة اشترتها طهران لبرنامجها النووي
وحسبما ذكر الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة النفط الإيرانية (شانا)، قال الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لتوزيع المنتجات النفطية لـ"شانا" “وقع حادث في أحد مستودعات منشأة تخزين الغاز المسال في الري وليس في منشأة لتخزين النفط” في إشارة لتقارير سابقة، وأضاف أن المعلومات عن سبب الحادث ستصدر لاحقا.
إيران.. تحطم طائرة عسكرية غرب البلاد ونجاة طاقمها
أعلنت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، تحطم طائرة مقاتلة إيرانية في غرب البلاد، اليوم الأربعاء، ونجاة الطيارين بعد القفز بالمظلة قبل الحادث.
وأضافت في ذلك السياق: "تحطمت طائرة عسكرية في مدينة كبودرآهنغ، ولكن طاقمها نجا من الحادث، بعد قفزهم بواسطة المظلة.
إيران تمد يدها بالسلام لترامب في ولايته الثانيةوكان ترامب قد أتم مراسم تقلده رسمياً منصب الرئاسة في أمريكا بعد انتهاء ولاية الرئيس السابق جو بايدن.
وأصدرت وزارة الخارجية الإيرانية بياناً قالت فيه :"طهران لا تزال مستعدة ولديها الإرادة لبدء محادثات لرفع العقوبات عن البلاد".
وأضاف البيان :" الظروف والفرص المناسبة متوفرة لاستئناف المفاوضات مع الغرب بشأن برنامجنا النووي".
موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البرنامج النووي الإيراني في ولايته الأولى كان حازمًا ومثيرًا للجدل، حيث اعتبره تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي.
خلال فترة رئاسته، أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 (خطة العمل الشاملة المشتركة) في مايو 2018، واصفًا إياه بـ"أسوأ صفقة تم التفاوض عليها على الإطلاق".
برر ترامب قراره بأن الاتفاق لم يتناول أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة أو برنامجها للصواريخ الباليستية، كما أنه يحتوي على بنود انقضاء تُخفف القيود المفروضة على إيران بمرور الوقت. وبحسب ترامب، سمح الاتفاق لطهران بالحصول على موارد مالية كبيرة استغلتها لدعم جماعات مسلحة تعمل بالوكالة في الشرق الأوسط.
بعد الانسحاب من الاتفاق، فرضت إدارة ترامب عقوبات اقتصادية شديدة على إيران، شملت قطاعات النفط والبنوك والشحن.
هدفت هذه العقوبات إلى الضغط على الحكومة الإيرانية لتعديل سلوكها والتفاوض على اتفاق جديد يفرض قيودًا أشد على برنامجها النووي ويتناول القضايا الأخرى، مثل برنامج الصواريخ الباليستية ودعم التنظيمات المسلحة.
كما تبنت الإدارة سياسة "الضغط الأقصى" لزيادة عزلة إيران دوليًا وإضعاف قدرتها الاقتصادية.
ورغم هذه الإجراءات، تعرض موقف ترامب لانتقادات واسعة، حيث رأى البعض أن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق دفع إيران إلى تقليص التزامها ببنوده وزيادة أنشطتها النووية، ما زاد من تعقيد الجهود الدولية للحد من الانتشار النووي. بالمقابل، دافع ترامب عن سياسته باعتبارها ضرورية لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي وإجبارها على الجلوس إلى طاولة المفاوضات بشروط صارمة تضمن الأمن الإقليمي والدولي.