زوجة تطالب بحبس زوجها والحصول على تعويض بعد تنمره عليها وفقا للمستندات
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أقامت زوجة دعوى ضد زوجها، أمام محكمة مصر الجديدة، اتهمته بالتنمر عليها والتشهير بسمعتها، وإلحاق الضرر بها والأذي المادي والمعنوي، وذلك بعد أن نشر لها صور وفيديوهات وواصل نعتها بإلفاظ-نابية- وفقا لوصفها في شكواها، لتؤكد:" لم أتصور أن زواجي بالرجل الذي حاربت أهلي من أجله سينتهي بتلك الطريقة، لأقع فريسة له ولأسرته خلال عامين، دفعوني للهروب من جحيم الحياة الزوجية ".
وأكدت الزوجة بدعواها أمام المحكمة بعد أن قدمت مستندات وشهادة الشهود لإثبات صحة موقفها وطالبت خلالها بحبسه والحصول على تعويض 200 ألف جنيه:" رأيت ما لا يتحمله بشر خلال عامين زواج، قام زوجي بإجباري على بيع مصوغاتي ومنقولاتي وعشت برفقته على الأرض، وعندما طالبت بالحصول على الطلاق دفعني بتوقيع كمبيالات تحت التهديد بمبلغ 700 ألف جنيه".
وتابعت: "لاحقني زوجي بدعوي طاعة وعنما رفض العودة له بسبب خشيتي على حياتي طالب بإثبات نشوزي لإجباري على التنازل عن حقوقي، وهدد بسجني بالكمبيالات التي بحوزته، مما دفعني للطعن فيها لإثبات توقيعي لها تحت التهديد- بعد أن قرر التخلص مني واستغل مكوثي برفقته بالمنزل بمفردنا".
وأضافت: " تسبب لي بالضرر المادي والمعنوي بعد تعديه على بالضرب المبرح لأعيش في عذاب في محاولة إقناعه بحل الخلافات وديا وتطليقي، ولكنه واصل التعنت ولاحقني بـ 11 بلاغ، ودمر حياتي، وجعل حياتي جحيم، وعندما حررت بلاغ ضده حرض خارجين عن القانون لإيذائي، مما دفعني لإقامة دعوى طلاق للضرر وتعويض وحبس لتبديده منقولاتي ومصوغاتي ".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة رد الزوجة طلاق بائن أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
الجديد: المرحلة الثانية في خطة المركزي قطع آيادي المضاربين وتجار المخدرات والبشر
أكد الخبير الاقتصادي، مختار الجديد، أن المرحلة الثانية في خطة المصرف المركزي، هي قطع آيادي المضاربين وتجار المخدرات والبشر.
وقال الجديد، في منشور عبر «فيسبوك»: “انتهت المرحلة الأولى من خطة المصرف المركزي في الستة أشهر الأولى من استلام الإدارة الجديدة. وكانت تقتضي تعزيز الدفع الالكتروني وانتشاره وتخفيض عمولته كمرحلة أولى. وعندما قلت إن الناس بتعاونها في الدفع الإلكتروني تساعد نفسها من حيث لا تعلم؛ هذا ما عنيناه”.
وأضاف “الآن ستبدأ المرحلة الثانية وعنوانها قطع أيادي المضاربين وتجار المخدرات وتجار البشر، اليد اليمنى: ورقة الخمسين تم التحميل، اليد اليسرى: ورقة العشرين جاري التحميل، ولايزال بيد المركزي الكثير من الأوراق ليلعبها. وهناك المزيد من المفاجأت، وعندما قلنا إن المركزي لن يلقي المنديل بسهولة وأن لديه أوراق ليلعبها؛ كنا نقصد ما نقول”.
الوسومالجديد المركزي ليبيا