موعد الصمت الانتخابي للمرشحين بالخارج فى الانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
تستعد الهيئة الوطنية للانتخابات لإجراء التصويت في الانتاخابات الرئاسية للمصريين بالخارج يومي 1-2 ديسمبر المقبل، خلال 5 أيام من الآن.
موعد الصمت الانتخابي
وبحسب ما أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، تبدأ فترة الصمت الانتخابي للمرشحين فى الانتخابات الرئاسية 2024، والتى يتنافس فيها 4 مرشحين، وهم عبدالفتاح السيسى، عبدالسند يمامة، فريد زهران، حازم عمر، بالنسبة للمصريين فى الخارج يوم الأربعاء 29 نوفمبر الجارى.
وتبدأ فترة الصمت اعتبارا من الساعة 12 صباحًا، أى قبل يومين من تاريخ الاقتراع بالتوقيت المحلي لكل دولة.
موعد التصويت في الانتخباات الرئاسية بالخارج
من المقرر حسب جدول الانتخابات الرئاسية، أن تبدأ عملية التصويت بالخارج يوم الجمعة الموافق 1 ديسمبر، وتستمر لمدة ثلاثة أيام متتالية تنتهي يوم الأحد 3 ديسمبر المقبل.
ويتم التوصيت في الانتخابات داخل 137 لجنة فرعية موزعين بمقر البعثات الدبلوماسية في دول العالم.
كيفية التصويت في الانتخابات الرئاسية بالخارج
وأتاحت الوطنية للانتخابات تصويت المصريين بالخارج عن طريق الحضور الشخصي إلى مقر السفارة أو القنصلية المصرية التى يتواجد فيها الناخب في الأيام المحددة للتصويت.
ويختار الناخب المرشح الذى يرغب فيه ووضع بطاقة الاقتراع في صندوق المخصص لذلك.
وتنتهى أعمال الفرز في اللجان الفرعية بالخارج يوم 4 ديسمبر القادم، وترسل الأوراق إلى الهيئة الوطنية للانتخابات بالطريقة الدبلوماسية لتجميع النتيجة مع نتيجة الداخل.
وتنتهى عملية الفرز وتسليم المحاضر للجان العامة وصدور قرارات اللجان العامة بشأن الاعتراضات وجميع المسائل المتعلقة بعملية الاقتراع، وإعلان الحصر العددى للأصوات لانتخابات الداخل الأربعاء 13 ديسمبر القادم.
وتفتح الهيئة الوطنية للانتخابات باب تلقي الطعون في قرارات اللجان العامة الخميس 14 ديسمبر القادم، والبت في الطعون المقدمة في قرارات اللجان العام يومي الجمعة والسبت 15 و16 من ذات الشهر، وعقب إعلان النتيجة يوم 18 ديسمبر القادم يحق لأصحاب الشأن قيد الطعون الانتخابية بجدول المحكمة الإدارية العليا يومي 19 و20 من ذات الشهر ومدة الفصل فى الطعون أمام الإدارية العليا لمدة 10 أيام، وتبدأ من يوم 21 ديسمبر وحتى يوم 30 من ذات الشهر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات الصمت الانتخابي للمرشحين الانتخابات الرئاسية2024 فترة الصمت جدول الانتخابات الرئاسية الهیئة الوطنیة للانتخابات الانتخابات الرئاسیة دیسمبر القادم
إقرأ أيضاً:
مبادرات بالغابون لترشيح قائد الانقلاب للانتخابات الرئاسية
طالبت حركات سياسية وبعض المسؤولين الكبار في النظام الحاكم في الغابون بترشيح الجنرال بريس أوليغي أنغيما للانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في 12 أبريل/نيسان 2025.
وأمس السبت، تأسس حراك "أوليغي أنغيما 100%" الذي يطالب بمشاركة الجنرال أنغيما -الذي قاد انقلاب أطاح بنظام الرئيس علي بونغو- في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
ويضم حراك "أوليغي أنغيما 100%" أعضاء في البرلمان وآخرين بمجلس الشيوخ وعددا من النقابيين والمسؤولين السامين الذين يرتبطون بنظام بونغو السابق.
القصر الرئاسي في الغابون (غيتي إيميجز)وبداية فبراير/شباط الجاري نظمت حركة "غابو" مؤتمرا صحفيا في مدينة أكاندا وأعلنت عزمها جمع 50 ألف توقيع للمطالبة بترشيح أنغيما في السباق الرئاسي المقبل.
وقال فرانك أنغيما رئيس حركة غابو إن الجنرال هو القادر على قيادة البلاد نحو مستقبل واعد ومزدهر.
ورغم المطالب والشعارات التي يحملها أنصار الجنرال فإنه لم يعلن عزمه المشاركة في العملية السياسية المقبلة، كما لم تعلن إحدى الشخصيات الوازنة ترشحها في الاقتراع الرئاسي.
وسبق للجنرال أوليغي أن تعهد بتنظيم انتخابات شفافة وتسليم السلطة إلى المدنيين، لكن الحوار الوطني الذي تم تنظيمه في مارس/آذار 2024 لم يخرج بإعلان صريح يمنع قائد الانقلاب من الترشح.
إعلانوتقول المعارضة إنها تأمل أن يلتزم رئيس المرحلة الانتقالية بوعده ويسلم السلطة إلى المدنيين.
في دائرة الاتهاموالجنرال أنغيما رئيس المرحلة الانتقالية هو قائد انقلاب 30 أغسطس/آب 2023، وأنهى حكم عائلة بونغو الذي استمر أكثر من 50 عاما.
احتفالات في الغابون بعد إعلان الإطاحة بحكم عائلة بونغو (الأوروبية)
وقد أدخل الجنرال الغابون في نادي دول الانقلابات، إذ كانت تتميز بالاستقرار السياسي طوال العقود الماضية، كما تسبب انقلاب 30 أغسطس/آب 2023 في أزمة مع الشركاء، إذ تم تعليق عضوية الغابون في المجموعة الاقتصادية لدول وسط أفريقيا (إيكاس) التي كان مقرها في ليبرفيل، قبل أن ينقل إلى غينيا الاستوائية بسبب الانقلاب.
وتضم المجموعة كلا من الغابون وأنغولا وبوروندي والكاميرون وجمهورية أفريقيا الوسطى والكونغو الديمقراطية وجمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية ورواندا وتشاد وجمهورية ساوتومي وبرينسيب.
وكان أوليغي قائدا للحرس الرئاسي في عهد بونغو وأحد المقربين منه، ووفقا لتقارير دولية فإنه ملاحق باتهامات بالفساد والإثراء غير المشروع، إذ يمتلك عقارات في ولاية ميريلاند بالولايات المتحدة، كما يتهم بالتنسيق والعمل مع المهربين وتجار المخدرات في أميركا الجنوبية.