بوابة الفجر:
2025-03-03@10:03:49 GMT

ما اهداف منتدي مصر للإعلام 2023

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

مع بداية انطلاق منتدى مصر للإعلام، زادت معدلات البحث بين المواطنين حول اهداف المنتدي المنعقد، والذي يستمر يومين في العاصمة الإدارية

وترصد " الفجر " في السطور التالية اهداف منتدي مصر للإعلام:اهداف منتدي مصر للإعلام:

ويذكر أن الهدف الرئيسي، من المنتدي والذي  جاء بهذه النسخة بعنوان "عالم بلا إعلام!"، يبحث  عن تصور شكل العالم في حال تراجعت الصحافة عن دورها في التحقق من الأخبار والمعلومات.

ويسعى المنتدى إلى الإجابة عن الأسئلة الملحة المتصلة بمستقبل الإعلام في ظل التحديات التي تواجه الصحفيين أثناء عملهم.

منتدى مصر للإعلام

ويشمل المنتدى 46 فعالية و1500 مشارك و150 مدربا ومتحدثا.

ويعرّف المنتدى نفسه على موقعه على الإنترنت بأنه "منتدى سنوي ومنصة دولية للتنمية والتطوير الإعلامي يعقد بالقاهرة، لدعم المعارف المتطورة في مجال الإعلام وسياساته وبناء القدرات والكوادر المؤهلة".

ويعمل المنتدى على تطوير بيئة العمل الإعلامي في مصر والمنطقة.

ويستمر عمله طوال العام كمنبر دولي للتنمية، ممثلا في منتجاته المستدامة الهادفة لتطوير الأدوات الإعلامية.

وتشمل وحدة تدريبات صحفية، ومنصة رقمية لنشر معرفة متقدمة ودراسات معمقة في عالم الصحافة والإعلام، وتشكيل روابط مهنية للصحافة الجيدة. وهو مملوك لشركة «30N» للاستشارات الإستراتيجية.

وفي ذات السياق، آثار سوء التنظيم والتسجيل، غضب الصحفيين والإعلاميين المشاركين في فعّاليات “منتدى مصر للإعلام”، وسط حالة من الهرج والمرج خلال تسجيل الحضور.

وعلى الرغم من حصول المشاركين بالمنتدى على تصريح دخول عن طريق الـQR code، إلا أن إنهاء الإجراءات يستغرق ساعات طويلة، قد تصل إلى ثلاث ساعات وأكثر، وسط حضور للمئات من المشاركين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مصر منتدى مصر للإعلام

إقرأ أيضاً:

انتقادات إسرائيلية لسوء الأداء الإعلامي في الحرب.. حماس نجحت بالدعاية

رغم ما يحوزه الاحتلال من أدوات دعائية واسعة وكبيرة، وشبكة طويلة من العلاقات مع كبرى الشبكات الإعلامية حول العالم، أمام الحصار الذي يفرضه على إعلام المقاومة، لكن خيبة أمل كبيرة رافقته خلال الحرب الأخيرة، ومراسم إطلاق سراح المختطفين من غزة، بسبب قدرة المقاومة على توصيل رسائلها الإعلامية للجمهور الاسرائيلي الذي بات يلتفّ حول الشاشات للاستماع لما يقوله ناطقوها.

أوري يسخاروف، رئيس قسم الأبحاث في حركة "خبراء الأمن"، وجندي احتياطي من الوحدة الاستخبارية 8200، زعم أن "إطلاق سراح المختطفين في الأسابيع الأخيرة وفّر لحماس فرصة ذهبية للدعاية الحية للجمهور الإسرائيلي بتنظيمها عروضاً هوليوودية صادمة، مستوحاة من رموز النضال الفلسطيني، وهدفها إذلال الإسرائيليين من خلال هذه الأداة الإعلامية، وأعلنت بكتابات خلف منصات التسليم بثلاث لغات: "نحن اليوم التالي"، في رسالة موجهة للجمهور الفلسطيني والإسرائيلي والعالمي".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة إسرائيل اليوم، وترجمته "عربي21" أن "حماس تطلّعت لأن تحقق مثل هذه الصور تأثيراً مماثلاً لتأثير عملياتها التفجيرية في أعوام 1994 في قلب دولة الاحتلال، بحيث تسفر عن تراجعها، وتعبها، ورعبها، وإعطاء الحركة كل ما تريده، من خلال متابعتها جيداً للأصوات الداعية اليوم لوقف القتال، ويصفون فكرة "النصر المطلق" بأنها "شعارات فارغة ونكتة حزينة".

وأوضح أن "هذ الصور القادمة من غزة بمثابة المسمار الأخير في نعش فكرة الحلّ السياسي، لأن "طقوس الإذلال" التي ترافق عمليات الإفراج عن المختطفين تحقق النتيجة المعاكسة تماماً لما تأملته حماس، لأنها في 2025، لن تلتقي مع "إسرائيل" السابقة، المستعدة لإجراء محادثات متسرّعة في طابا، أو تجميد الاستيطان مقابل الدخول في المفاوضات، أو إطلاق سراح ثلاثين أسيرة مقابل فيديو لاختطافهن".

وأشار أنني "ألتقي بقطاع واسع من الجمهور الذي يعيش "حرب البقاء"، يلعق جراحه، ويشعر بالاشمئزاز من هذه الصور، وغاضب من أي صور تعيده لما قبل السابع من أكتوبر، ويفهم جيدًا ثمن الإنكار الذي سمح لحماس بخداع صناع القرار، ومنح تقييماتها الاستخبارية شعورا زائفا بالهدوء".

وختم بالقول أنه "سيكون من الصعب مجددا بيع الإسرائيليين ذات "منتج" لما قبل هجوم السابع من أكتوبر، وقبول تنظيم وتسليح جيشها على بعد مئات الأمتار من الكيبوتسات تحت ستار أننا "سنردّ في المكان والزمان المناسبين"، لأن هذه العلامة التجارية لهذا المنتج كانت خدعة كبيرة".

درور إيدار خبير الشئون الدعائية، أكد أن "الإعلام الإسرائيلي يفقد طريقه بتغطية الحرب، لأن استخدامه المتلاعب للمشاعر العامة وذكريات الهولوكوست يشوّه خطابه العام، مما يستدعي التحذير من تحويل الصور الدعائية الحاضرة اليوم لتاريخ من الهستيريا، في ضوء استخدام حماس لوسائلنا الإعلامية بكل صراحة، التي تستسلم لها، من خلال بث الوضع المسرحي للمختطفين، مروراً بالتغطية التي تتكرر دون تجديد لساعات طويلة حتى تصبح "مخدّرة" للعقل، وانتهاءً بالعرض الثنائي الأسود والأبيض للموقف من الصفقة عموما".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة إسرائيل اليوم، وترجمته "عربي21" أن "وسائل الإعلام مسؤولة عن نقل الواقع إلى جمهورها الاسرائيلي، لكنها بدلاً من ذلك تعمل على تفكيك وعيه، وهذا أمر خطير دائماً، وأثناء الحرب الوجودية يصبح الأمر خطيراً بشكل مضاعف، وهو ما يتكرر في بث مشاهد المختطفين على منصة المسرح في غزة، مع أن مثل هذه المشاهد تكتسب اليوم زخماً في ظل التغطية الإعلامية الواسعة".

وأوضح أن "حماس تراقب وسائلنا الإعلامية ونحن نلقي اللوم على بعضنا، وتبقى فقط مشاعر العداء تجاه قيادتنا، وليس تجاه العدو الحقيقي، ويبدو أن نفس التنمّر السياسي الذي عرفناه في عام الانقلاب القانوني عاد ليطلّ برأسه على الشاشات، وهكذا يراقبنا الفلسطينيون، ويفركون أيديهم معًا، فيما فقدنا أعصابنا في عيونهم، تمامًا كما تنبّأوا عندما اختطفونا، وأدركوا التعبئة الأحادية الجانب التي قامت بها أغلب وسائلنا الإعلامية لصالح التنازلات والاستسلام".

وأشار أنه "في كل هذه الحالات لم يكن هناك مكان مناسب في الخطاب الإعلامي لصوت عقلاني آخر، يفحص الأمور بمعزل عن العاطفة، ويأخذ في الاعتبار الاعتبارات المستقبلية مثل إهمال حياة الإسرائيليين ، وتشجيع العمليات المسلحة في ضوء غسيل الأدمغة الإعلامي الذي أطلق على معارضي الانقلاب القانوني وصف "أعداء السلام والشعب" والفاشيين ومحرّضي الحرب والمتطرفين والمسيحانيين والنازيين اليهود".


مقالات مشابهة

  • لهذا السبب.. الأعلى للإعلام يستدعى الممثل القانوني لقناة الشمس
  • “سدايا” تحصد شارة منتدى الاستثمار الرياضي
  • منتدى يناقش تعزيز استجابة الصحة لاضطرابات التعاطي
  • الإعلامي الحكومي : وقف إدخال المساعدات يعني قرارًا من الاحتلال بتجويع غزة
  • انتقادات إسرائيلية لسوء الأداء الإعلامي في الحرب.. حماس نجحت بالدعاية
  • رئيس غرفة قطر يدعو إلى تشجيع الاستثمار في صناعة الحلال
  • تكريم بنك الاستثمار العُماني ضمن جوائز منتدى "IFN"
  • حصاد الأسبوع| انطلاق منتدى الشباب الدولي للتكنولوجيا النووية.. روسآتوم: المحطة توفر 25% من إنتاج الكهرباء منخفضة الكربون.. والهيئة: خبرات كل من المحطات النووية و«روسآتوم» يساهم في تشكيل عصر جديد لمصر
  • منتدى أبوظبي للطاقة والمياه يدعم تطوير الحلول المستدامة
  • جهات سعودية توقع 13 اتفاقية خلال “منتدى مكة للحلال 2025”