اختتام فعاليات منتدى الحدود الشمالية للاستثمار
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
اختتمت أمس فعاليات منتدى الحدود الشمالية للاستثمار ، الذي نظمته إمارة المنطقة، واتحاد الغرف السعودية المقامة، في نادي منسوبي وزارة الداخلية في مدينة عرعر، الذي استمرت على مدى يومين، بحضور أكثر من 600 مستثمر سعودي وأجنبي.
وتناولت العديد من الجلسات الحوارية، الذي شارك بها عدد من الوزراء والمسؤولين وخبراء ومستشارين، وعدد من رؤساء الشركات والمديرين التنفيذيين ورجال وسيدات الأعمال، العديد من الموضوعات الاستثمارية والاقتصارية والممكنات المحفزة والميز النسبية بمنطقة الحدود الشمالية، بالإضافة إلى توقيع عدد من الاتفاقيات بين عدد من الجهات الحكومية والخاصة.
وطُرح خلال المنتدى أكثر من 157 فرصة استثمارية بمنطقة الحدود الشمالية بقيمة تقدر بنحو 22 مليار ريال، وذلك في عدد من القطاعات المستهدفة، مثل النقل والخدمات اللوجستية والتعدين والتعليم والصحة والتطوير العقاري والبلديات والصناعة والسياحة والفندقة والبحث العلمي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منتدى الحدود الشمالية للاستثمار الحدود الشمالیة عدد من
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى.. رصد "مذنب g3" في سماء الحدود الشمالية
رُصد مساء اليوم الخميس، المذنب "C/2024 G3"، ويطلق عليه المذنب G3 و"مذنب أطلس"، وذلك للمرة الأولى في سماء مدينة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية.
وأفاد عضو نادي الفلك والفضاء عدنان الرمضون، أن المذنب شوهد في سماء منطقة الحدود الشمالية اليوم، ورُصد بصعوبة من بين الغيوم.
وأشار إلى اكتشافه يوم 5 أبريل 2024 من قبل أحد مراصد شبكة أطلس الواقع في جمهورية تشيلي.
من المحتمل أن يكون هذا المذنب هو الألمع خلال عام 2025، إذ وصل لمعانه إلى القدر سالب 3.5، ويمكن رؤيته المرة المقبلة بعد 160 ألف عام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المذنب يزداد لمعانه في أقرب نقطة للأرض - وكالات
وأضاف الرمضون أنه من المتوقع أن يبقى المذنب مرئيًا بالعين المجردة في جهة الغرب حتى يوم 21 يناير الحالي، وهذا يبقيه مذنبًا استثنائيًا ولامعًا جدًا نسبيًا، لدرجة أنه قد يمكن رؤيته بالعين المجردة بعد غروب الشمس وخفوت وهج الشفق.
تكمن أهمية رصد المذنب في هذه الفترة في متابعة تطور المذنب في أثناء مروره بالقرب من الشمس، إذ إن الكثير من المذنبات تتفكك وتتلاشي بسبب الضغط والجاذبية الشمسية عندما تقترب من الشمس.
ولذلك فإن هناك اهتمام عالمي لمعرفة هل سيتمكن المذنب من تحمل الضغط والتماسك، فإذا ما نجح في ذلك، فقد يمكن رؤيته بالعين المجردة خلال الأيام القليلة المقبلة في جهة الغرب بعد غروب الشمس.