قالت الكاتبة والروائية نور عبدالمجيد، إن منذ أن بدأت في رواية «الحرمان الكبير»، حتى السنة التي كتبت فيها رواية «سولو» لم يتغير شيئا بداخلي بل تعلمت الثقة في النفس، ومع الوقت كنت أرى صدى ما أكتبه قائلة: «مازلت أجتهد والاشادات التي تصلني من أساتذتي وبعض القراء بكون في غاية السعادة».

الكاتب الحقيقي لا يفكر نفسه محترفا

وأضافت «عبد المجيد»، خلال حوارها مع الكاتب الصحفي مصطفى عمار، ببرنامج «ملعب الفن»، المذاع عبر راديو «أون سبورت إف إم»، مساء أمس الأحد، أن الكاتب الحقيقي لا يفكر نفسه محترفا، وغير محترف، بل أني أتنفس الكتاب بروح الهاوية، قائلة: «الكاتب الكبير نجيب محفوظ كان يخصص وقتًا لنفسه في الكتابة، بعدما يعود من عمله»، لافتة إلى أنها عكس ذلك فهي عشوائية في الكتابة، «كنت أختار الوقت الذي لم أجد أي شخص بالمنزل، وأولادي في المدرسة، وأكتب».

كنت أكتب من 4 إلى 6 ساعات في اليوم

وتابعت أنها كانت تكتب في اليوم مدة تراوحت من 4 إلى 6 ساعات؛ لأن الكتابة لها طقوس واحترام قائلة: «رواية «كان» و«سولو» أجهدوني وأخذت وقتًا طويلا في كتابتهما، ورواية «أنا شهيرة» أجهدتني لأنها قصة حقيقية ونجحت نجاح مدوٍ، وأثارت تساؤلات كثيرة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصطفى عمار

إقرأ أيضاً:

مسؤول إسرائيلي: تقدم مهم للغاية في رد حماس وفرصة حقيقية للتوصل لاتفاق

نقلت رويترز عن مصدر في فريق التفاوض الإسرائيلي، الخميس، أن هناك "فرصة حقيقية" للتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس بشأن إطلاق سراح الرهائن.

وتعقيبا على مقترح منقح قدمته الحركة عبر وسطاء إلى الحكومة الإسرائيلية، قال المصدر "المقترح الذي طرحته حماس يتضمن تقدما مهما للغاية".

وأضاف "يمكنه أن يسهم في دفع المفاوضات قدما. هناك اتفاق يتمتع بفرصة حقيقية للتنفيذ. على الرغم من أن البنود ليست هينة، فإنها لا ينبغي أن تفسد الاتفاق".

وأكد مسؤول إسرائيلي آخر تقريرا سابقا ذكر أن رئيس جهاز المخابرات (الموساد) سيرأس الوفد الإسرائيلي إلى المفاوضات.

وكان مسؤول حكومي إسرائيلي قال، الخميس، إن إسرائيل أرسلت وفدا للتفاوض على اتفاق حول إطلاق سراح الرهائن مع حماس.

وتلقت إسرائيل، الأربعاء، رد حماس على مقترح أعلنه الرئيس الأميركي جو بايدن في أواخر مايو سيتضمن الإفراج عن نحو 120 رهينة محتجزين في غزة ووقف إطلاق النار في القطاع الفلسطيني.

وقال مصدر فلسطيني مقرب من جهود الوساطة لرويترز إن حماس أبدت مرونة بشأن بعض البنود، وسيسمح ذلك بالتوصل إلى اتفاق إطاري إذا وافقت إسرائيل.

وتقول حماس إن أي اتفاق لا بد أن ينهي الحرب المستمرة منذ قرابة تسعة أشهر وأن يؤدي إلى الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة. وتصر إسرائيل على أنها لن تقبل سوى هُدَن مؤقتة فحسب في القتال حتى القضاء على حماس.

وتشمل الخطة الإفراج التدريجي عن رهائن من الإسرائيليين الذين لا يزالون محتجزين في غزة وانسحاب القوات الإسرائيلية خلال المرحلتين الأوليين، بالإضافة إلى إطلاق سراح سجناء فلسطينيين. وستتضمن المرحلة الثالثة إعادة إعمار القطاع الذي دمرته الحرب وإعادة رفات الرهائن الذين لقوا حتفهم.

وكان البيت الأبيض قال، الخميس، إن بايدن رحب بقرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو السماح للمفاوضين الإسرائيليين بالتعامل مع الوسطاء الأميركيين والقطريين والمصريين في محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.

وقبل ذلك ذكر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان إن نتانياهو أبلغ بايدن أن إسرائيل قررت إرسال وفد للتفاوض بشأن الرهائن مع حركة حماس.

وتتوسط مصر وقطر في جهود إنهاء الصراع المستمر منذ قرابة تسعة أشهر، وعقدت جولات من المحادثات في كلا البلدين.

واندلعت الحرب في غزة عندما شنت حماس هجوما في السابع من أكتوبر على جنوب إسرائيل التي تقول إن الهجوم أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز نحو 250 رهينة في غزة.

مقالات مشابهة

  • 7 أشياء لا تحتفظي بها في خزانة مطبخك.. تخلصي فورا من الأكياس البلاستيك
  • لاعب الزمالك السابق: أشفق على جوميز بسبب الغيابات أمام الإسماعيلي
  • العالم يقرأ.. الروايات الأكثر مبيعًا في الغرب
  • حول رواية أشلاء.. تأملات عابرة
  • المركز المسيحي الإسلامي يُنظم ورشة للكتابة الصحفية
  • سنار .. رواية التاريخ وجغرافية المنطقة!!
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس الجزائر بذكرى يوم الاستقلال
  • صابرين.. ماذا قالت عن رد فعل أبنائها على زواجها؟
  • مسؤول إسرائيلي: تقدم مهم للغاية في رد حماس وفرصة حقيقية للتوصل لاتفاق
  • فنانة خليجية شهيرة تبحث عن عريس وتطلب الزواج