خاص - إرباك يسبق زيارة لودريان..فهل يُحتوى الإستياء المسيحي؟
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن خاص إرباك يسبق زيارة لودريان فهل يُحتوى الإستياء المسيحي؟، خاص tayyar.org تستمر المراوحة في الملف الرئاسي ربطا بتعويل أكثر من فريق محلي على التحرك المتوقَّع للموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لورديان.ولعل .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خاص - إرباك يسبق زيارة لودريان.
خاص tayyar.org -تستمر المراوحة في الملف الرئاسي ربطا بتعويل أكثر من فريق محلي على التحرك المتوقَّع للموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لورديان.ولعل المفارقة أن الرجل نفسه لم يقع على عناصر إيجابية في زيارته الأخيرة، وهو ما صارح به من التقاهم في الساعات الأخيرة قبل مغادرته. لذا اكتفى بالحضّ على التحاور والإقناع، وهو ما سيكون عنوان زيارته الثانية المتوقعة الأسبوع المقبل، فيما تسعى الدوحة إلى إنعقاد اجتماع الدول الخمس المعنية بالشأن اللبناني في الأيام القليلة المقبلة، وربما قبل زيارة لودريان. لكن أكثر من دولة لم تبد حماسا لاجتماع مماثل، وهي ليست مشجّعة أصلا للحراك الذي تضطّلع به باريس.لا يُخفى أن المسؤول الفرنسي أمهل نفسه حتى بداية الخريف المقبل لتحقيق اختراق لبناني ما، قبل أن ينصرف إلى وظيفته الجديدة رئيسا للوكالة الفرنسية لتطوير العلاقات السعودية، مع إدراكه صعوبة المهمة التي كلّفه بها الرئيس إيمانويل ماكرون.كما لا يُخفى أن باريس تفقد تباعا وتدريجا اهتمامها اللبناني، وهو قد ينحسر مع انتهاء مهلة بداية الخريف في حال سلّم لودريان بتعثّر مهمته.ولم يُعرف بعد مآل الملف الذي تسلّمه في 7 حزيران، أي قبل نحو شهر من اليوم، فيما لا يزال المستشار الرئاسي باتريك دوريل على تماس مع الشأن اللبناني إنما بدور أقل فاعلية.وتنشغل باريس خصوصا في احتواء الإستياء المسيحي الذي تراكم في الأشهر الأخيرة نتيجة التسوية – الصفقة التي رتّبتها مع جهات لبنانية بمعزل عن المكوّن المسيحي. وهو ما استدركته الرئاسة الفرنسية متأخرة، لو لم تقدّم بعد ما يبدّد هذا الإستياء سوى قول لودريان إن الصفحة الماضية طُويت.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تكشف تقرير خطير عن وسط الخرطوم وأم درمان وتحذر من مخاطر قرب القصر الرئاسي والمطار وتوجه موظفيها بالعودة في هذا التوقيت
متابعات ـــ تاق برس – قالت بعثة تقييم تابعة للأمم المتحدة بأن عاصمة السوادن الخرطوم “لا تزال غير آمنة” لإعادة تشغيل أنشطتها حتى الآن.
،وحددت الحكومة السودانية، مهلة ستة أشهر لاستئناف حكومتها من العاصمة الخرطوم بعد عامين من الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وأظهر تقرير صادر عن إدارة السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة بعد دراسة أجريت بين” 14 و19 “أبريل الجارى ، أن وسط الخرطوم، يعاني من دمار كبير جراء الحرب ، سيكون غير قابل للوصول من قبل وكالات الأمم المتحدة والدولية حتى يناير 2026 بسبب وجود كميات كبيرة من المتفجرات الحربية وغياب البنية التحتية الأساسية.
و طالب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان ،بإجراءت مهمة التقييم تحت إشراف مكتب الأمم المتحدة، والتي تمت الموافقة عليها من قبل المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في السودان، كليمنتين أوو نكويتا-سلامي.
ودعمت إدارة السلامة والأمن في الخرطوم هذه الدراسة بمساعدة خبراء من خدمة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام الذين قدروا أن حوالي 10% من الذخائر التي أسقطتها القوات الجوية السوادنية لم تنفجر.
وطبقا للامم المتحدة تتركز الذخائر غير المنفجرة والمخلفات المتفجرة المهجورة بشكل رئيسي حول المطار والقصر الرئاسي، حيث توجد مكاتب وكالات الأمم المتحدة .
وحذر التقرير من أنه لا تزال وحدات قوات الدعم السريع متمركزة في الأحياء الجنوبية من أم درمان، على بعد حوالي 15 كيلومترا من الخرطوم، مما يمثل تهديدا مستمرا للمدينة باستخدام الطائرات المسيرة.
وأشار التقرير إلى أن موظفي الأمم المتحدة تم توجيههم بعدم العودة إلى الخرطوم قبل يناير 2026 بسبب انعدام المياه والكهرباء.
الامم المتحدةالحربالخرطوم