«أريدُ»: 30 ألفا استفادوا من خدماتنا في جائزة قطر الكبرى
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أعلنت «أريد» شركة الاتصالات الرائدة أن أكثر من 30 ألف متفرج استفادوا من خدماتها المميزة خلال سباق جائزة قطر الكبرى للخطوط الجوية القطرية 2023، الذي أقيم مؤخراً على حلبة لوسيل الدولية في الفترة من 17 إلى 19 نوفمبر حيث استمتعوا بتجربة رقمية متطورة للغاية، بفضل حلول 4G و5G العصرية التاي توفرها.
وذكرت الشركة أن الحدث لم يكن مجرد سباق ملئ بالإثارة والتشويق فحسب، بل مثّل أيضاً فرصة ذهبية لعرض القدرات الهائلة لشبكة «أريدُ» من خلال شبكات مخصصة للمدرجات، ومبنى كبار الشخصيات، ومجلس كبار الزوار، والمركز الإعلامي، ومسارات الصيانة، ومناطق ضيافة الفرق، ضمنت «أريدُ» بقاء المشجعين والفرق المتنافسة على اتصال بأقصى سرعة طوال السباق.
واوضحت أنه على مدار ثلاثة أيام زاخرة بالأحداث تم إجراء 90 ألف مكالمة صوتية، وتسجيل ما يزيد على 6,5 تيرابايت من حركة البيانات عبر شبكة «أريدُ» القوية.
وتعليقاً على الأداء المتميز للشبكة، قال الشيخ علي بن جبر آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـ «أريدُ» قطر: «نسعى في أريدُ إلى توفير تجارب رقمية لا مثيل لها. لقد كان سباق جائزة قطر الكبرى للخطوط الجوية القطرية 2023 فرصة مناسبة لنا لإظهار قدرة شبكتنا على التعامل مع الفعاليات الكبرى، مما يضمن مشاركة كل لحظة والاستمتاع بها في الوقت الفعلي».
ويعتبر سباق جائزة قطر الكبرى، وهو حدث بارز على رزنامة سباقات الدرجات النارية موتو جي بي™، أحد السباقات الأساسية التي تستضيفها حلبة لوسيل منذ السباق الافتتاحي في أكتوبر 2004. وقد اكتسبت الحلبة أهمية تاريخية في عام 2008 باستضافة أول سباق جائزة كبرى على الإطلاق في تاريخ بطولة العالم لسباقات الدراجات النارية موتو جي بي™ يجري تحت الأضواء الكاشفة.
أمّا بالنسبة إلى سباق هذا العام، فقد تضمنت البنية التحتية الشاملة لشبكة «أريدُ» اختيار موضع استراتيجي للهوائيات مزدوجة الحزم، ما وفر سعة إضافية للشبكة لتلبية الطلب المرتفع خلال الحدث. وقد بيّن التخطيط والتنفيذ الدقيق للإعدادات التزام «أريدُ» بتوفير تجربة مستخدم سلسة حتى في أصعب الظروف.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر شركة أريد سباق جائزة قطر الكبرى حلبة لوسيل جائزة قطر الکبرى سباق جائزة
إقرأ أيضاً:
تقرير تركي: رمضان في ليبيا فرصة لتعزيز الروابط الاجتماعي بين المواطنين
ليبيا – تقرير: الليبيون يستقبلون رمضان بروح الوحدة والتقاليد العريقة الصلوات والموائد الجماعية تعزز التلاحمسلط تقرير إخباري لموقع “إيفيرم أغاجي” التركي الضوء على استقبال الليبيين لشهر رمضان المبارك، حيث تميزت الأجواء بروح الوحدة والتضامن من خلال الصلوات الجماعية، الموائد الرمضانية، وأعمال الخير المنتشرة في مختلف أنحاء البلاد.
إقبال على المساجد وتوزيع مساعدات اجتماعيةووفقًا للتقرير الذي تابعته صحيفة “المرصد”، تستعد المساجد المحلية لاستقبال أعداد متزايدة من المصلين، فيما تجتمع العائلات للإفطار الجماعي والمشاركة في صلاة الجماعة. كما تقوم السلطات بتوزيع “صناديق رمضان” لدعم الأسر المحتاجة، مما يعزز روح التكافل الاجتماعي.
تقاليد رمضانية متجذرة في المجتمع الليبيوأشار التقرير إلى أن الإفطار في ليبيا يتميز بالأطباق التقليدية التي تضم التمر والمأكولات المحلية، حيث تختلف الطقوس والعادات الرمضانية بين المناطق، لكنها جميعًا تجمعها روابط ثقافية واجتماعية وثيقة تعزز روح الوحدة الوطنية.
التركيز على العطاء والمسؤولية الاجتماعيةوأضاف التقرير أن رمضان يتميز في ليبيا بزيادة أعمال الخير والتبرعات، حيث تعمل المؤسسات الدينية والمساجد على جمع الصدقات وتوزيعها لضمان وصول المساعدات للجميع. كما أن الشهر الفضيل يُعتبر فرصة لتعزيز الروابط المجتمعية من خلال مشاركة الجيران في الصلوات والموائد الجماعية.
دور رمضان في غرس القيم لدى الأجيال الجديدةوأكد التقرير أن رمضان يمثل فرصة تعليمية، حيث يمكن للمعلمين وقادة المجتمع إشراك الأجيال الأصغر سنًا في التعرف على قيم الصبر، الالتزام، والإيمان، من خلال الدورات التوعوية والنقاشات، مما يعزز الوعي الديني والمسؤولية الاجتماعية لدى الشباب.