5 معلومات عن ممر صلاح الدين الآمن لتنقل سكان غزة خلال الهدنة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
تستمر الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، لليوم الثالث إذ تلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، قائمة المحتجزين المقرر الإفراج عنهم، وفقًا للاتفاق المبرم بوساطة مصرية قطرية أمريكية، بعد الإفراج عن دفعتين من الأسرى والمحتجزين أمس وأمس الأول، ويتضمن الاتفاق أيضا ضمان ممر آمنا لسكان غزة للتنقل من الشمال للجنوب ومن الجنوب للشمال وهو ممر صلاح الدين.
1- يطلق عليه بالعبري محور فيلادلفيا
2- شريط حدودي ضيق داخل أراضي قطاع غزة
3- يمتد المحور بطول 14 كم على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر
4- يعتبر شارع صلاح الدين أحد طريقين يربطان جميع مدن قطاع غزة
5- يمتد من معبر رفح على الحدود مع مصر وحتى معبر بيت حانون (إيرز) أقصى الشمال الذي يفصل بين قطاع غزة وإسرائيل.
جدير بالذكر وعلى الرغم من سريان الهدنة لا يزال جيش الاحتلال الإسرائيلى مواصلة دعوة سكان شمال غزة للتوجه نحو الجنوب عبر «ممر صلاح الدين» الذي أقامه الاحتلال. وأشارت تقديرات فريق الرصد التابع لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن أقل من 400 شخص انتقلوا نحو الجنوب، وفقا لبيان الأمم المتحدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سكان غزة غزة الممر الآمن قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
كيف استقبل سكان غزة فوز ترامب؟
بين التفاؤل الحذر والخوف، تباينت توقعات سكان قطاع غزة بعد فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة أمام منافسته، نائبة الرئيس، كاملا هاريس.
وتمنى مواطنون من غزة أن يفي ترامب بوعده بإنهاء الحرب في قطاع غزة وإحلال السلام.
وذكر أحد سكان القطاع في حديث للحرة أن الناخبين العرب والمسلمين عاقبوا الديمقراطيين بسبب إدراتهم للحرب في القطاع، وصوتوا لترامب الذي وعد بإنهاء الحرب.
وناشد المتحدث ترامب لإنهاء الحرب وإحلال السلام في القطاع، فيما توقع آخر أن الولايات المتحدة كدولة مؤثرة يمكنها التأثير في القضية الفلسطينية.
وأعربت سيدة من القطاع عن مخاوفها من وصول ترامب للرئاسة، متوقعة الأسوأ من ترامب ومذكرة ببولايته السابقة بعدما قطع مساعدات الوكالة الأممية لغوث اللاجئين.
وأعرب آخرون عن أملهم في أن يكون فوز ترامب بداية للتغيير للأحسن في غزة بدءا بوقف الحرب بين إسرائيل وحماس والتي حولت القطاع إلى خراب.
Sorry, but your browser cannot support embedded video of this type, you can download this video to view it offline.
وتعتبر الولايات المتحدة الحليف العسكري الرئيسي لإسرائيل وجرت الانتخابات في وقت حرج في الشرق الأوسط في وقت تخوض إسرائيل حربين مع حركة حماس في قطاع غزة ومع حزب الله في لبنان.
وتوعدت إسرائيل بـ"القضاء" على حماس بعد هجومها على بلدات في إسرائيل الذي تسبب بمقتل 1206 أشخاص غالبيتهم مدنيون، كما خطف خلال الهجوم 251 شخصا لا يزال 97 منهم محتجزين في غزة، ويقول الجيش إن 34 منهم ماتوا.
وتشن إسرائيل منذ ذلك الحين حملة قصف مركز وعمليات برية في قطاع غزة، ما تسبب بمقتل ما لا يقل عن 43374 فلسطينيا، معظمهم نساء وأطفال، وفق أحدث بيانات وزارة الصحة التي تديرها حماس وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.