لماذا تحتجز إندونيسيا ناقلة نفط إيرانية؟
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن لماذا تحتجز إندونيسيا ناقلة نفط إيرانية؟، احتجز خفر السواحل الإندونيسي، ناقلة ترفع علم إيران للاشتباه في نقلها شحنة نفط بطريقة غير قانونية. وأفاد في بيان، اليوم الثلاثاء ، بأن السفينة .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا تحتجز إندونيسيا ناقلة نفط إيرانية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
احتجز خفر السواحل الإندونيسي، ناقلة ترفع علم إيران للاشتباه في نقلها شحنة نفط بطريقة غير قانونية. وأفاد في بيان، اليوم (الثلاثاء)، بأن السفينة (أرمان 114) كانت تحمل 272569 طناً من النفط الخام الخفيف ويشتبه بأنها كانت تنقل النفط إلى سفينة أخرى دون تصريح.
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تحتجز فيها إندونيسيا ناقلة نفط إيرانية، إذ أعلنت في 25 يناير من عام 2021، أن حرس السواحل احتجز الناقلة «أم.تي هورس» التي ترفع علم إيران للاشتباه في نقلها النفط على نحو غير مشروع في مياه إندونيسيا، بحسب ما أوردت وكالة «رويترز». واستمر احتجاز إندونيسيا للسفينة الإيرانية نحو 4 أشهر، حتى تم الإفراج عنها في شهر مايو من العام ذاته. وقالت إيران في حينها إن الناقلة «أم.تي هورس» احتُجزت بسبب «مسألة فنية»، وطالبت إندونيسيا بتفسير احتجاز الناقلة.
لكن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإندونيسية، تيوكو فايز سيا، أوضح أن وزارة الشؤون الخارجية تنسق مع خفر السواحل، وحصلت على معلومات تفيد بأن ناقلة النفط يشتبه بأنها انتهكت القانون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصادر إيرانية: تأجيل الهجوم على إسرائيل إلى ما بعد المفاوضات مع ترامب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نقلت شبكة "سكاي نيوز" عربية، اليوم الأربعاء، عن مصادر في إيران، إن "طهران ترفض التخلي عن الهجوم المستقبلي الثالث ضد إسرائيل.
وبحسب المصادر فإن "الرد الإيراني على إسرائيل مؤجل حتى بدء المفاوضات مع الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، بعد رسالة التحذير التي وردت عبر العراق.
وفي وقت سابق، أكد الجنرال الإسرائيلي المتقاعد زفيكا حايموفيتش، الذي شغل منصب قائد الدفاع الجوي في الجيش الإسرائيلي من 2015 إلى 2018، أن التصعيد بين إيران وإسرائيل قد يستمر في شكل هجمات متبادلة لعدة أشهر أو حتى سنوات.
وقال حايموفيتش في مقابلة مع "إيران إنترناشيونال" إنه يمكنه التنبؤ بما سيحدث بناءً على التاريخ الطويل للهجمات المتبادلة بين الجانبين.
وأفاد حايموفيتش بأن الهجمات المستقبلية ستشهد تصعيدًا أكبر من حيث عدد الصواريخ وتعقيد العمليات العسكرية.
وأضاف: "لن يعودوا إلى الوراء، وحجم الهجمات سيزداد بشكل كبير مقارنة بما كان عليه في الماضي. انظروا فقط إلى الهجومين الأخيرين مع إيران، في 14 أبريل و1 أكتوبر، وفي 14 أبريل تم إطلاق 110 صواريخ باليستية، وفي أكتوبر كانت الحصيلة ما يقرب من 200 صاروخ، أي ضعف العدد."
وصف حايموفيتش هذا التصعيد بالصيغة التي يعتمد عليها في تقييم الوضع، مستندًا إلى خبرته في قيادة المناورات العسكرية المشتركة بين القوات الإسرائيلية والأمريكية، مثل "جونبر كوبرا" في 2018.
من جهته، قال باتريك كلاوسون، مستشار في "معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى"، إن إيران وإسرائيل لا تريدان الحرب الشاملة، لكن كلا منهما مصمم على إظهار قدرته على إلحاق الأضرار بما يكفي لإجبار الطرف الآخر على التوقف.
لكن تهديدات إيران من أعلى مستويات القيادة كانت واضحة، حيث قال المرشد الأعلى، علي خامنئي، في الثاني من نوفمبر: "العدو، سواء كان النظام الصهيوني أو الولايات المتحدة الأمريكية، سيواجه ردًا ساحقًا على ما يفعلونه ضد إيران والأمة الإيرانية وجبهة المقاومة."