وزير السياحة والآثار: 25 ألف غرفة فندقية جديدة تدخل الخدمة في 2024
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قال وزير السياحة والآثار أحمد عيسي، أن الأحداث في مصر بعيدة عن غزة وأرض الواقع بالاتصال مع منظمي الرحلات الرئيسين، سيكون هناك نمو في حركة السياحة إلي المقصد السياحي المصري في 2024.
وتوقع عيسي دخول 25 ألف غرفة جديدة ستضاف إلى الطاقة الفندقية المصرية فى البحر الأحمر وجنوب سيناء والساحل الشمالي خلال 2024، وتشهد معدلات تنفيذ عالية ، وكان هناك 195 فندقا مغلقا انخفض إلى 170 فندقا.
جاء ذلك فى لقاء اليوم مع محرري الملف السياحي بمقر وزارة السياحة والآثار بالعاصمة الإدارية الجديدة بحضور قيادات وزارة السياحة والآثار وجمع من وسائل الإعلام .
يذكر أن وزير السياحة والآثار استعرض الاستراتيجية الوطنية لتنمية السياحة في مصر التي أطلقتها الوزارة بهدف الوصول إلى 30 مليون سائح بحلول عام 2028، موضحا أن المنتج السياحى المصرى غنى ومتنوع وهو ما يستلزم أن يقوم السائح بالتأكد من إعداد برنامج جيد لزيارته لمصر من خلال الشركات السياحية حتى يتسنى له الاستمتاع بكافة المقومات والأنشطة السياحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير السياحة والاثار 30 مليون سائح البحر الأحمر وجنوب سيناء البحر الأحمر السياحة الساحل الشمالي الطاقة الفندقية السیاحة والآثار
إقرأ أيضاً:
فودافون تدخل العراق.. مشروع الجيل الخامس أم صفقة فساد جديدة؟
نوفمبر 26, 2024آخر تحديث: نوفمبر 26, 2024
المستقلة /- في خطوة قد تشعل الجدل بين أوساط المجتمع العراقي، أعلن مجلس الوزراء العراقي موافقته على اختيار شركة فودافون العالمية للاتصالات لتكون المشغل لمشروع الرخصة الوطنية للهاتف النقال بتقنية الجيل الخامس. كما كلّف المجلس وزارة الاتصالات بالمضي في الإجراءات التحضيرية لإطلاق هذا المشروع الطموح.
مشروع حيوي أم صفقة فساد؟رغم أهمية المشروع في تطوير البنية التحتية الرقمية وتحسين قطاع الاتصالات في العراق، يطرح الكثير من المراقبين تساؤلات حول الشفافية في عملية الاختيار.
هل جرت دراسة معمقة للعروض المقدمة؟ هل حصلت فودافون على العقد وفق معايير عادلة ومنافسة حقيقية؟ أم أن خلف الكواليس تلوح صفقات مشبوهة كما حدث في مشاريع سابقة؟
العراق شهد في السنوات الماضية العديد من الصفقات الضخمة التي أثارت تساؤلات حول مدى نزاهتها. مشاريع البنى التحتية، الكهرباء، وحتى قطاع الاتصالات، كانت في مرمى الانتقادات بسبب ضعف التنفيذ أو الفساد الذي عرقل تحقيق الأهداف المعلنة.
غياب الشفافيةغياب التقارير التفصيلية حول عملية الاختيار وملف التفاوض يفتح الباب أمام احتمالات الفساد. المواطن العراقي، الذي طالما دفع ثمن سوء الإدارة وسوء التخطيط، يحق له أن يعرف:
ما هي المعايير التي اعتمدت لاختيار فودافون؟ هل ستؤدي هذه الصفقة إلى تحسين ملموس في خدمات الاتصالات؟ ما هو الضمان لعدم تكرار سيناريو المشاريع الفاشلة؟ في الختامبين الأمل في مستقبل أفضل للاتصالات في العراق والخوف من تكرار سيناريوهات الماضي، يبقى السؤال الأساسي: هل ستكون هذه الخطوة انطلاقة حقيقية لعصر جديد من التكنولوجيا؟ أم أنها مجرد صفقة جديدة تضاف إلى قائمة الإخفاقات الطويلة؟
الكلمة الآن للمسؤولين.. لكن المحاسبة بيد الشعب.