خريطة أبرز مشروعات «حياة كريمة» ببني حميل بسوهاج.. انتهت بنسبة 100%
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أقامت المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصري «حياة كريمة»، عدة مشروعات تنموية بقرية بني حميل التابعة لمركز البلينا بمحافظة سوهاج أحد القرى المنفذ بها المبادرة، ضمن 181 قرية في 7 مراكز هي طما والبلينا وساقلتة والمراغة وجرجا ودار السلام وجهينة، وذلك تمهيدا لإعلان قرية بنى حميل ثاني قرية نموذجية بسوهاج؛ عقب إعلان قرية ام دومة بمركز طما القرية النموذجية الأولى بسوهاج.
وأوضحت محافظ سوهاج في بيان، أنه يجرى الانتهاء حاليا من جميع المشروعات التنموية للمبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصري، «حياة كريمة» في قرية بني حميل تمهيدا لتشغيلها تجريبي، حيث تتضمن المشروعات مختلف النواحي التنموية والحياتية لتوفير حياة كريمة للمواطنين، وفقا لتوجيهات القيادة السياسية.
خريطة مشروعات حياة كريمة بقرية بنى حميلوتنشر «الوطن» وفقا لمحافظة سوهاج خريطة مشروعات المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصرى حياة كريمة بقرية بنى حميل بمركز البلينا بمحافظة سوهاج ونسب تنفيذها،
- مشروع مجمع الخدمات الحكومية «تحيا مصر»، وجرى الانتهاء منه بنسبة تنفيذ 100%، وبدأ المجمع في تقديم خدماته للمواطنين.
- نقطة إسعاف «بني حميل» جرى الانتهاء من المشروع بنسبة تنفيذ 100%.
- مجمع الخدمات الزراعية بالقرية، وجرى الانتهاء من المشروع بنسبة تنفيذ 100%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة سوهاج محافظة سوهاج البلينا ام دومة أم دومة طما حیاة کریمة بنی حمیل
إقرأ أيضاً:
شيمي يستعرض موقف مشروعات قطاع الأدوية ومؤشرات الأداء المالية والتشغيلية
عقد المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام، اجتماعا برؤساء الشركات التابعة للشركة القابضة للأدوية والكيماويات والمستلزمات الطبية.
يأتي ذلك في اطار اجتماعات المتابعة الدورية لمؤشرات أداء مختلف القطاعات والصناعات التي تعمل بها الشركات التابعة للوزارة والوقوف على مستجدات الموقف التنفيذي لمشروعاتها.
تم استعراض نتائج الأعمال المالية والتشغيلية وتحليل مؤشرات الأداء الشهرية والمؤشرات الأولية للنصف الأول من العام المالي 2024/2025،
وتابع الوزير معدلات استغلال الخطوط الإنتاجية لتحقيق أقصى استفادة من الإمكانات والموارد المتاحة وزيادة الطاقات الإنتاجية، وتطورات المشروعات الحالية والجاري تنفيذها على مستوى كافة شركات الأدوية التابعة (العربية والنيل وممفيس والقاهرة والإسكندرية وسيد للأدوية، ومصر للمستحضرات الطبية، والنصر للكيماويات الدوائية، والعبوات والمستلزمات الطبية)، وتشمل مصانع وخطوط إنتاج جديدة وتحديث وتطوير مصانع وخطوط ومناطق إنتاجية، إضافة إلى تطبيق ممارسات التصنيع الجيد (GMP) والتي تعد من الركائز الأساسية لضمان جودة المنتجات وسلامتها، وذلك بحضور الدكتور أشرف الخولي العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة للأدوية وعدد من قيادات الوزارة.
واستعرض الاجتماع عددا من المشروعات التي تم الانتهاء منها خلال الفترة الماضية ومنها في شركة القاهرة للأدوية تم إعادة تأهيل وتشغيل خط القطرات المتوقف منذ 8 سنوات بإلإضافة إلى ماكينات الكرتون للأقراص لزيادة الطاقات الإنتاجية 30%، وانشاء منطقة جديدة لتجزئة وتخزين الخامات، وفي شركة العربية للأدوية تم الانتهاء من تطوير منطقة الأقراص والكبسول الصلب وإعادة تأهيل خطوط إنتاجها، كما تم الانتهاء من إعادة تأهيل ماكينات تصنيع جراكن غسيل الكلى بشركة العبوات والمستلزمات الطبية والبدء في التصنيع الفعلي لصالح شركة النصر للكيماويات الدوائية. وتناول الاجتماع أيضا موقف إنتاج مستحضرات حديثة لعلاج الأمراض المزمنة بأسعار مناسبة للسوق المحلي وتقليل الاستيراد، والمستحضرات الجديدة سواء التي قيد التسجيل أو تم الانتهاء من تسجيلها وإنتاجها أو المخطط البدء في إنتاجها.
أكد المهندس محمد شيمي على الاهتمام الكبير بصناعة الأدوية باعتبارها من الصناعات الاستراتيجية التي تمس حياة المواطنين بشكل مباشر، موضحا أن الوزارة تعمل على تعزيز قدرة الشركات التابعة للوزارة على إنتاج أدوية عالية الجودة وبأسعار تنافسية، كما نركز على تطوير خطوط الإنتاج وتحديثها بشكل مستمر لمواكبة أحدث التطورات في هذا القطاع الحيوي. وأضاف الوزير أنه من خلال مشروعات تطوير خطوط الإنتاج وإنشاء مصانع جديدة وادخال مستحضرات حديثة، نسعى إلى تقوية قاعدة الصناعة الوطنية وزيادة مساهمتها في تلبية احتياجات السوق المحلي، وتقليل الاعتماد على الاستيراد، وتطبيق ممارسات التصنيع الجيد لضمان تقديم منتجات عالية الجودة تحقق ثقة المواطن ويعزز من قدرة الشركات على التوسع في الأسواق الخارجية.
وفي ختام الاجتماع، شدد المهندس محمد شيمي على أهمية تكثيف الجهود لتحقيق أهداف قطاع صناعة الدواء في المرحلة المقبلة، مشيرًا إلى دعم الوزارة المستمر لتوفير بيئة عمل محفزة ومواكبة للمتغيرات العالمية، ودعم الابتكار والتكنولوجيا في صناعة الدواء والتنسيق المستمر بين جميع شركات الأدوية التابعة للوزارة وتعزيز قدرتها على المساهمة في تلبية احتياجات السوق، وأهمية التعاون المستمر بين الشركات الحكومية والقطاع الخاص بما يسهم في الاستفادة القصوى من الإمكانيات المتاحة وتحقيق تطلعات القطاع في التنمية المستدامة.