مسرحية "بابا أنا أسف" تواصل عروضها الناجحة على مسرح قصر ثقافة بورسعيد
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مسرحية بابا أنا أسف تواصل عروضها الناجحة على مسرح قصر ثقافة بورسعيد، واصلت فرقة مسرح الطفل بثقافة بورسعيد العرض المسرحى بابا أنا أسف بنجاح جماهيرى كبير، وبحضور أعضاء لجنة التحكيم المخرج جلال .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسرحية "بابا أنا أسف" تواصل عروضها الناجحة على مسرح قصر ثقافة بورسعيد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واصلت فرقة مسرح الطفل بثقافة بورسعيد العرض المسرحى "بابا أنا أسف" بنجاح جماهيرى كبير، وبحضور أعضاء لجنة التحكيم المخرج جلال عثمان، الناقد والمؤلف محمود كحيله، مصممة الديكور الأزياء سماح نبيل، المخرج والمؤلف شريف صلاح الدين، وبحضور الشاعر السيد السمرى مدير قصر ثقافة بورسعيد.
توجه مسرحية "بابا انا أسف" للمخرج محمد الدسوقى، ومن تأليف سامح الرازقى، وألحان أحمد العجمى، والمخرج المنفذ سارة فؤاد، ومن تمصميم استعراضات كريم مصطفى، وتدريب محمد محسن، وتصميم ديكور شادى قطامش، رسالة حب وتقدير للأب.
وتعتبر المسرحية إستعراضية غنائية للطفل، وتوجه رسالة حب وتقدير لكل أب، يبذل فوق المستطاع ويتحمل كل شيئ فى سبيل أن يرى أبنائه بخير وأن يغرس القيم والمبادئ فى نفوسهم، كما تسلط المسرحية، الضوء على كيفية تربية جيل يقدر ويحترم ويشعر ويعبر.
وترسخ المسرحية لبعض العادات والتقاليد، بوجود جيل يدرك قيمة الأب ودوره فى تربيتهم وحمايتهم بحب وحنان، وجيل يدرك أنه عندما يرفض الأب طلبا أو رغبة لأولاده، فهو يعلمهم أهم درس من دروس الحياة، وهو أنه ليس بالضرورة أن نحصل على كل شيئ نريده، حتى لو كان موجود ومتاح، لأنه ربما لا تعطينا الحياة كل ما نريد وعلينا أن نرتب احتياجاتنا وطلباتنا وفقا لقاعدة الأهم فالمهم.
وأكد المخرج محمد الدسوقى، أنه يتم عرض كل ما سبق من قيم وأخلاق فى إطار استعراضى غنائى للأحداث، وكيفية مواجهة بعض الصعوبات وحث الأطفال على التعاون والصداقة والعودة للقيم الأخلاقية والإنسانية.
تأتى المسرحية من بطولة الفنان القدير حسنى عكرى، الفنان خالد جمعة، الفنانة ساره هانى، محمد مجاهد، بسمه مجاهد بالاشتراك مع نجوم مسرح الطفل المبدعين: فرح رفاعى، سليم السفطى، جنى مدحت، ريتال رفاعى، مهند وائل، ساجد عماد، ريبيكا أسامه، فرح هانى، غنى هانى، لانا حافظ، تالا رفعت، معاذ تامر كادى محمد، مليكة محمود، خديجة السفطى، ليان حافظ، مالك غريب، هولى أسامة، وملابس علا عبد اللطيف،
دعاية عادل جرجس، مايكل چورج، فوتوغرافى محمد راشد، الإعلام رانيا شريف، والمخرج المنفذ "أسامة مسلم، ساره فؤاد، يحيى الدسوقي"، هيئة الإخراج "أسامة خليل ، إنجى البواب "، وتصميم الماسكات أحمد كمالو، إضاءة سليمان رضوان، عماد الجناينى، صوت ومؤثرات معتز مصطفى، محمد مدبولى، شئون هندسية جمال سعيد، مدير إنتاج محمود بيومى، مندوب الصرف رمضان عو ض، المشرف الفنى حسنى عكرى.
ويأتى العرض المسرحى "بابا، أنا أسف" ضمن عروض مسرح الطفل، إنتاج الإدارة العامة لثقافة الطفل برئاسة الدكتورة جيهان حسن، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة الدكتورة حنان موسى، ومن خلال البرامج الهادفة التى تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المحاسب عمرو بسيونى، وينظمها إقليم القناة وسيناء الثقافى برئاسة الكاتب محمد نبيل من خلال فرع ثقافة بورسعيد بإدارة دكتورة جيهان الملكى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تأجيل أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها ومحاولة قتله
قررت محكمة جنايات بورسعيد، برئاسة المستشار أيمن سليمان بدر، وعضوية المستشارين: محمد عبد الرؤوف قبطان وأحمد عبد الظاهر الجمال، الرؤساء بالمحكمة، وسكرتارية طارق عكاشة وخالد خضير، اليوم السبت، تأجيل أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها ومحاولة قتله بالتعاون مع آخر من دولة عربية لبيع أعضائه والاتجار بالبشر إلى جلسة اليوم الثالث من دور يناير.
وشهدت أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها والشروع في قتله لبيع أعضاءه عدم حضور المتهم الثاني في القضية - طفل من دولة عربية - كما لم يحضر محامي للدفاع عنه، بينما حضرت المتهمة الأولى في القضية - والدة الطفل المجني عليه - مرتدية ملابس بيضاء وعلى وجهها ملامح خوف ورهبة ودمعت عينيها فور دخولها قاعة المحكمة.
وتعود أحداث القضية رقم 3593 لسنة 2024، والمقيدة برقم 1143 لسنة 2024 جنايات كلي بورسعيد إلي شهر أبريل عام 2024 بدائرة قسم الزهور، والمتهم فيها السيدة "هـ.ث.م.د" - والدة الطفل المجني عليه - والمدعو "ع.ا.م.ا"، أجنبي الجنسية طفل تجاوز 15 من عمره ولم يبلغ 18 عاما، بارتكاب جرائم الاتجار في البشر، وهتك عرض الطفل نجل المتهمة الأولي، والشروع في قتل الطفل بالعقاقير الطبية السامة، والاعتداء على حرمة الحياة الخاصة للمتهم نجل السيدة، وأحرزا بقصد العرض مقاطع مرئية خاصة بالمجني عليه خادشة للحياة وتتعلق بالاستغلال الجنسي للأطفال.
وأقرت المتهمة الأولى - والدة الطفل - أمام جهات التحقيق بإرسال صور المجني عليه نجلها للمتهم الأول الطفل الذي ضُبط بواسطة الشرطة الدولية، وقامت بتصوير مقاطع فيديو لنجلها حاله كونه مجرد من ملابسه وأرسلتها للمتهم الأول الطفل المقيم بدولة عربية، واتفق معها على شراء عقاقير وامبولات، وأعدت زجاجات فارغة للاحتفاظ بها، وقامت بإعطائها لنجلها، وكانت عبارة عن 10 أقراص لأنواع مختلفة، وقامت بتصويره عاريا وإرسال 5 مقاطع فيديو آخرى، ورفض المتهم اخذ العينات من البول والدماء من المتهم لعدم إتمام عملية الإغماء ونظرا لانقطاع الاتصال بينهما، وبمواجهتها بالمقاطع المرئية المتواجدة على هاتف المتهم أقرت بأنها ذات المقاطع الملتقطة بمعرفتها والتي قامت بارسالها.
مشاركة