الكاتبة نور عبدالمجيد: مصر ردت لي المحبة والاحتضان.. وأكتب كل حرف بصدق
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قالت الكاتبة والروائية نور عبدالمجيد، إن والدها من مواليد مكة المكرمة، وأنها تدين لمصر بالكثير، حيث إن أولادها مصريون، وتتبع جنسية أولادها، لأنهم جزء منها، وترى أجزاء منها أمامها مصرية، ومن ثم كيف لا تكون مصرية؟.
أول إيميل جاء لها احتوى على إشادة بكتابها كان من مصروأضافت عبدالمجيد، خلال حوارها مع الكاتب الصحفي مصطفى عمار برنامج «ملعب الفن»، المذاع عبر راديو «أون سبورت إف إم»، أن أول إيميل جاء لها احتوى على إشادة بكتابها كان من مصر، وهذا هو إحساسها بمصر، ولكن ما زال لها في السعودية ذكريات وأهل.
ولفتت إلى أن والدها عندما يخبرهم بالسفر لمصر كأنه يقولها بفخر، وهذا الإحساس ما تربوا فيه من خلاله، «ومصر ردت ليا المحبة والاحتضان».
وأوضحت أن المصريين شعب عاطفي للغاية وجدع وحنون، مردفة: «أشهد الله أني كتبت كل حرف بصدق في كتاباتي وأحاول تقديم خبرتي وما مررت به بصدق ومحبة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملعب الفن مصر السعودية
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: على مدرب الجيم أن يعامل المدربة كما لو كان والدها حاضرا
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الضوابط الشرعية في التعامل بين المدرب والمتدربات، في الجيم، تستوجب الالتزام بالحشمة والاحترام، موضحًا أن أفضل معيار لضبط السلوك هو أن يتعامل المدرب مع المتدربة كما لو كان والدها حاضرًا.
وأضاف أمين الفتوى في تصريح، أن أي تصرف أو كلمة يمكن للمدرب أن يقولها أمام وليّ أمر الفتاة دون حرج، فهي مباحة، وما كان خلاف ذلك ينبغي تجنبه، مؤكدًا أن هذا الضابط العام كفيل بتجنب أي شبهات أو مخالفات شرعية.
وحول مسألة صوت المرأة، أوضح أن صوتها ليس عورة في ذاته، لكنه قد يكون فتنة إذا كان فيه خضوع ولين، مستشهدًا بقوله تعالى: "فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض"، مبينًا أن العبرة ليست بالصوت نفسه، وإنما بطريقة الأداء.