نجحت الوحدات المحلية لمراكز ومدن محافظة كفر الشيخ، في تنفيذ 20 قرار إزالة تعديات على الأراضي الزراعية بمراكز «كفر الشيخ، وبيلا، ودسوق»، خلال حملات رفع وإزالة التعديات التي شنتها مجالس المدن بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية، وممثلي حماية الأراضي والإرشاد الزراعي والجهات المعنية.

إزالة 8 حالات تعدٍ على الأراضي الزراعية بقرى مركز كفر الشيخ

وتمكنت حملة الوحدة المحلية لمركز ومدينة كفر الشيخ من إزالة 8 حالات تعدٍ على الأراضي الزراعية على مساحة فدان و2 قيراط بقري مركز كفر الشيخ، وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين، لحماية الرقعة الزراعية.

إزالة 7 حالات تعدٍ على الأراضي الزراعية بقري مركز بيلا

كما تمكنت حملة الوحدة المحلية لمركز ومدينة بيلا من إزالة 7 حالات تعدٍ على الأراضي الزراعية بقري مركز بيلا، وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين، لحماية الرقعة الزراعية.

إزالة 5 حالات تعدٍ على الأراضي الزراعية بقرى مركز دسوق

وتمكنت حملة الوحدة المحلية لمركز ومدينة دسوق من إزالة 5 حالات تعدٍ على الأراضي الزراعية على مساحة 7 قيراط و2 سهم بقرى مركز دسوق وهى «محلة دياى، ومحلة أبو على، وكفر مجر، وأبو مندور»، وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين، لحماية الرقعة الزراعية.

رصد حالات البناء المخالف والعشوائي

وكان اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، قد كلّف القيادات التنفيذية ورؤساء الوحدات المحلية وقوات الأمن بالمتابعة المستمرة، وتكثيف المرور اليومي لرصد كافة حالات البناء المخالف والعشوائي، وتنفيذ قرارات الإزالة فوراً بالتعاون مع وحدة التغيرات المكانية بكل مركز وكافة الجهات المعنية.

وشدّد المحافظ، على التعامل الفوري مع المخالفين، والإزالة في المهد لأى تعديات، وتحرير المحاضر اللازمة تجاه المخالفين والمقاولين المنفذين للأبنية المخالفة، واتخاذ الإجراءات القانونية مع أي تقاعس من قبل المسئولين المعنيين، مع مصادرة مواد البناء والمعدات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كفر الشيخ بيلا دسوق إزالة تعديات الأراضي الزراعية أملاك الدولة حملات تعديات على الأراضی الزراعیة الإجراءات القانونیة کفر الشیخ حالات تعد

إقرأ أيضاً:

الشيوخ يناقش خطة الحكومة لإزالة المعوقات عند تسجيل الأراضي الزراعية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بدأت أعمال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، والتى سيتم خلالها مناقشة طلب مناقشة مقدم من النائب محمود أبو سديرة، بشأن "استيضاح سياسة الحكومة نحو إزالة المعوقات التي تواجه المواطنين عند تسجيل الأراضي الزراعية بالسجل العيني".

وقال النائب محمود أبو سديرة فى طلب المناقشة، إنه تمثل الأراضي الزراعية ركيزة أساسية لعناصر الثروة القومية لأي مجتمع حيث أن استقرار الملكية من شأنه تحقيق الازدهار في سائر الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، ويفتح الأبواب للتنمية والاستثمار، مضيفا أنه من المقرر قانوناً أن الملكية لا تثبت ولا تنتقل إلا بشهر المحرر المثبت للملكية، وقد أسفرت تجارب العديد من دول العالم على أن أفضل النظم للتسجيل هو السجل  العيني.

وذكر أن أهم مميزات نظام التسجيل العيني أنه يؤدي إلى تبسيط عملية التسجيل بالشهر العقاري، وتمكين المتعاملين من إتمام الإجراءات بسرعة ودقة، كما يتميز أيضاً بالوضوح، حيث أن صحيفة الأرض تتضمن كافة البيانات المتعلقة بها، ويطبق النظام مبدأ المشروعية حيث لا يقيد بالسجل إلا الحقوق المشروعة وهو ما يحقق الاستقرار في الملكية والحقوق العينية والفصل بشكل حاسم فى الخصومات التى  قد تنشأ بين المتعاقدين.

وأشار النائب إلى أن الدولة حفزت جموع الملاك على تقنين ملكيتهم وذلك بشهرها، وجعلت الرسوم شاملة لقيمة الاعمال المساحية التي يتم تحصيلها عن طريق جهة واحدة ، وهي مصلحة الشهر العقاري وذلك بنظام الشباك الواحد المميكن والذي تم تنفيذه من خلال المشروع القومي لميكنة السجل العيني الزراعي بالتعاون بين وزارات العدل والموارد المائية والري والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، مضيفا إلا أنه عند التطبيق العملي لمشروع السجل العيني ظهرت بعض الأخطاء في توقيع العقود المشهرة منذ عشرات السنين ، حيث ظهر توقيعها في أحواض أخرى غير الموقعة في العقود والخرائط الموقعة بمعرفة هيئة المساحة ، الأمر الذي استدعى المواطن إلى اللجوء للمحاكم لتصحيح الوضع  وهو ما يحتاج إلى وقت طويل وجهود ومصاريف لإثبات الملكية وخاصة أمام المحكمة.

وتابع النائب قائلا إنه جاء أهمية مناقشة الطلب المقدم لمناقشة ودراسة الأسباب التي أدت إلى حدوث هذه المشكلة، وتحديد المزيد من الإجراءات التي سيتم اتخاذها لتلافيها وتصحيح الأوضاع مستقبلاً، مع وضع الحلول المناسبة لضمان وجود آلية محددة ومنظمة بين الجهات ذات العلاقة بالموضوع الشهر العقاري - السجل العيني - المحليات)، على أن تكون هذه الإجراءات سهلة وميسرة وواضحة دون تكلفة مبالغ فيها ، والعمل على إعداد قاعدة بيانات شاملة لجميع الأراضي الزراعية .

كما تناقش الجلسة تقرير لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي، عن دراسة مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية من الاحتياج إلى التمكين والمقدمة من النائب محمود سمير تركي.

تستهدف الدراسة الوصول إلى 6 أهداف رئيسية مترابطة، وهي:تقييم واقع الحماية الاجتماعية في مصر وتحليل نقاط القوة والضعف في البرامج القائمة ، تحديد الفئات المستفيدة وغير المستفيدة من برامج الحماية الاجتماعية وأسباب عدم الاستفادة.

 تحليل التحديات التي تواجه تطوير نظام الحماية الاجتماعية في مصر ، استخلاص الدروس المستفادة من التجارب الدولية الرائدة في مجال الحماية الاجتماعية، رسم خريطة النظام الإيكولوجي للعدالة الاجتماعية في مصر وتحليل العلاقات التفاعلية بين مكوناته، تقديم توصيات لتطوير منظومة الحماية الاجتماعية في مصر.

وجاءت من أهم النتائج بالدراسة، أن مصر حققت تقدمًا ملحوظا في مجال الحماية الاجتماعية في السنوات الأخيرة، خاصة مع إطلاق برامج الدعم النقدي المشروط مثل تكافل وكرامة" والتوسع في برامج الرعاية والتأمين الصحي وإطلاق المبادرات الرئاسية المتنوعة التي تهدف إلى تحقيق التنمية الشاملة في مختلف القطاعات. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات تتعلق بشمول واستدامة وكفاءة هذه البرامج.

كما توصلت إلى أن قطاعات واسعة من المجتمع المصري تستفيد من برامج الحماية الاجتماعية، ولكن لا تزال هناك بعض الفئات التي لا تصلها هذه البرامج بشكل كاف، خاصة العمالة غير المنتظمة وبعض سكان المناطق الريفية والفقيرة.

مقالات مشابهة

  • بعد قرار التنمية المحلية..الحبس وغرامة 100 ألف جنيه عقوبة التعدي على أملاك الدولة
  • نائب بالشيوخ يستعرض طلب مناقشة عامة بشأن معوقات تسجيل الأراضي الزراعية
  • الشيوخ يناقش خطة الحكومة لإزالة المعوقات عند تسجيل الأراضي الزراعية
  • الشيوخ يناقش خطة الحكومة نحو إزالة المعوقات أمام المواطنين عند تسجيل الأراضي الزراعية
  • إزالة تعديات على مساحة 2386 مترًا من أراضي أملاك الدولة في البحيرة
  • إزالة 5 حالات تعدٍ بمساحة 550 متر على الأراضي الزراعية بالشرقية
  • إزالة 5 حالات تعدٍ في الشرقية
  • غدًا.. مجلس الشيوخ يناقش معوقات تسجيل الأراضي الزراعية بالسجل العيني
  • غدًا.. الشيوخ يناقش خطة الحكومة لإزالة المعوقات عند تسجيل الأراضي الزراعية
  • توقيع وثيقة لوقف الزحف العمراني في الأراضي الزراعية في إب