27 نوفمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

النائب السابق غالب محمد خلال حوار متلفز:

– التظاهرات تتجدد في كردستان للمطالبة بالرواتب
– حكومة الإقليم صامتة تجاه مطالب المتظاهرين
– طالبنا مرارا بدفع رواتب موظفي الإقليم مباشرة من بغداد
– الحكومة الاتحادية مطالبة باتخاذ إجراءات تجاه الفساد في كردستان
– عدد موظفي كردستان لا يتجاوز المليون و113 ألف موظف
– القضاء في إقليم كردستان مسيس
– الجامعة الأميركية في دهوك صرف عليها 50 مليون دولار من نفط كردستان
– 18 “شدة” صرفت على بوريس جونسون عند مجيئه لدهوك
– كردستان جنة بطبيعتها لكننا نعيش مثل الصومال
– 1800 مشروع متلكئ منذ 2014 في السليمانية
– لا توجد مؤسسة شرعية دستورية في كردستان الآن
– 17 ألف مسلح سوري كردي يأتمرون بأمر تركيا يتقاضون رواتب من بغداد
– 12 ألف إيراني معارض في كردستان رواتبهم من بغداد تفوق البيشمركة

عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني صبحي المندلاوي خلال حوار متلفز:

– غرق مناطق في كردستان بالأمطار شيء طبيعي
– ثورات الجياع لا تحدث في كردستان
– تظاهرات السليمانية طبيعية ولا توجد فيها تجاوزات
– دفع رواتب موظفي الإقليم من بغداد غير دستوري
– 1.

6 مليون موظف في كردستان يستحقون الرواتب
– الحديث عن وجود إيرانيين وسوريين يتقاضون رواتب بكردستان “لا يستحق الرد”
– رواتب البيشمركة مدرجة ضمن موازنة وزارة الدفاع
– منح رواتب موظفي كردستان من بغداد بحاجة لتعديل دستوري
– أطراف في بغداد تمارس سياسة ضغط على كردستان
– حديث جونسون في دهوك لم يتضمن أية إساءة للعراق
– بعض قرارات المحكمة الاتحادية تشكل أزمة للعراق

الخبير الاقتصادي مصطفى حنتوش خلال حوار متلفز:

– ملف الدولار ليس “فقاعة” ويحتاج الى إجراءات صارمة
– من يظن ان اميركا تمزح بملف الدولار “واهم جدا”
– “مصارف المراسلة” ستكون بديلا عن نافذة العملة
– آن الأوان لبناء قطاع مصرفي “عراقي”
– القطاع المصرفي كان على شفير “الإبادة” مؤخرا لولا الأصوات الإعلامية
– اميركا تسيطر على حركة الدولار في العراق
– اميركا تمتلك سياسات “عدوانية” ضد بعض دول المنطقة
– الحكومة بدأت تتحرك لمعالجة الأخطاء الاقتصادية الداخلية
– هناك ازمة “تداول” اضيفت الى ازمة السيولة المالية
– التجار الصغار هم حطب السوق حاليا

الدكتور في القانون العام صفاء الشمري خلال حوار متلفز:

– غياب الرؤية الاقتصادية تنتج قرارات متخبطة
– البنك المركزي قرر عدم التعامل بالمنصة الالكترونية مطلع العام المقبل
– لا يمكن انشاء “هيكلية مصرفية” دون قاعدة حقيقية
– الخروج من هيمنة الفيدرالي الاميركي تحتاج الى حلول وقرارات سياسية
– نستغرب تخلي البنك المركزي عن صفته كمراسل

عضو تحالف الأنبار المتحد طه عبدالغني خلال حوار متلفز:

– رئاسة البرلمان مجرد منصب اداري لا يصنع “الزعامة”
– مرجعية “المكون السني” هي الدولة والقانون
– شغور منصب رئاسة البرلمان لا ينبغي ان يطول اكثر
– الشعب السني مسؤول عن الشخصيات التي تصل البرلمان
– القوانين التي تمرر قبل انتخاب رئيس البرلمان غير شرعية

الباحث في الشأن السياسي مخلد حازم خلال حوار متلفز:

– هناك اكثر من “زعامة” سنية تطمح لرئاسة البرلمان
– هناك شبه اتفاق على ترشيح رئيس البرلمان من قبل “الاغلبية السنية”
– هناك خلاف بين “العزم” و”حسم” على مرشح رئاسة البرلمان
– لا يوجد اتفاق على رئيس البرلمان حتى الان
– رئيس البرلمان القادم لن يكون من الانبار

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: خلال حوار متلفز رئاسة البرلمان رئیس البرلمان فی کردستان من بغداد

إقرأ أيضاً:

مأدبة رمضانية بطعم سياسي: هل هي بداية العودة الصدرية؟

9 مارس، 2025

بغداد/المسلة: في حدث لفت الأنظار، استضاف زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، نحو 200 من نوابه السابقين في البرلمان العراقي بمأدبة رمضانية.

هؤلاء النواب يمثلون مختلف الدورات الانتخابية منذ تأسيس البرلمان بعد 2003، بدءًا من 2005 وصولاً إلى 2018.

وتبدو الخطوة اجتماعية في ظاهرها، أثارت تساؤلات عميقة حول النوايا السياسية الكامنة وراءها، خاصة مع اقتراب الانتخابات التشريعية المقبلة .

اجتماع هذا العدد الكبير من الشخصيات التي شكلت يومًا قوة برلمانية مؤثرة، والتي كانت تملك 73 مقعدًا في انتخابات 2021 (أي حوالي 22% من إجمالي المقاعد البالغة 329)، يوحي بمحاولة لاستعادة الزخم الشعبي والتنظيمي للتيار الصدري.

ويرى محللون أن الصدر يسعى من خلال هذه الخطوة إلى إعادة توحيد صفوف أنصاره وإرسال رسالة إلى خصومه بأن قاعدته لا تزال متماسكة وقادرة على العودة بقوة.

وتأتي هذه المأدبة بعد أسابيع من دعوة الصدر لأنصاره لتحديث بياناتهم الانتخابية في فبراير 2025، وهي خطوة فسرها البعض كإشارة مبكرة للاستعداد لخوض الانتخابات المقبلة.

مصادر  أكدت أن الصدر يتبع استراتيجية “الخطوة خطوة”، محافظًا على غموض موقفه لتجنب ردود فعل مبكرة من جمهوره أو خصومه.

وهذا النهج يتماشى مع تاريخه السياسي الذي شهد انسحابات متكررة وعودات مفاجئة، كما في 2022 عندما سحب نوابه من البرلمان احتجاجًا على الفساد، لكنه عاد لاحقًا ليؤكد حضوره الشعبي عبر التظاهرات.

تزامن الحدث مع تراجع ملحوظ لنفوذ القوى الشيعية الموالية لإيران، المتمثلة في “الإطار التنسيقي”، والتي خسرت حليفًا رئيسيًا مثل الاتحاد الوطني الكردستاني (البارتي) مؤخرًا . هذا التراجع، يمنح الصدر فرصة لاستعادة دوره.

وأبدى سياسيون في الإطار التنسيقي حذرين من عودة الصدر وبدأوا بإرسال إشارات للتقارب مع التيار الصدري، بهدف تشكيل تحالف شيعي قوي.

ويبدو أن الصدر يراهن على قوته الشعبية التي حافظ عليها رغم انسحابه من العملية السياسية في 2022 لكن نجاحه المستقبلي يعتمد على قدرته على تقديم رؤية جديدة تتجاوز الشعارات الشعبوية، خاصة مع استمرار التحديات الاقتصادية والبنية التحتية التي تعاني منها البلاد.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء: زيادات رواتب المعلمين والعلاوات السنوية قيد الاعتماد!
  • المصالح الانتخابية تدخل خط أزمة رواتب كردستان
  • المصالح الانتخابية تدخل خط أزمة رواتب كردستان - عاجل
  • رئيس النواب: نستلهم من شهدائنا معانيى التضحية والفداء ونستمد من تضحياتهم العزم والإباء
  • مأدبة رمضانية بطعم سياسي: هل هي بداية العودة الصدرية؟
  • كردستان في معركة التوازن السياسي.. راقص بين عتمة الخلافات ونور المصالح
  • النزاهة النيابية: رئاسة البرلمان لا تهتم بالمواطن وهي رأس الفساد
  • في مواجهتها ضد الفصائل.. ما حقيقة تحرك واشنطن نحو كردستان؟ - عاجل
  • الكشف عن موعد نهائي لصرف رواتب موظفي الإقليم - عاجل
  • صادقون النيابية تقاطع جلسة البرلمان القادمة