تصدير الغاز إلى اسبانيا والعودة إلى ليبيا.. حكار يكشف
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن تصدير الغاز إلى اسبانيا والعودة إلى ليبيا حكار يكشف، أكد الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك، توفيق حكار، بخصوص تصدير الغاز إلى اسبانيا، أن المجمع 8220;يحترم جميع عقودها مهما كانت الظروف 8221;،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تصدير الغاز إلى اسبانيا والعودة إلى ليبيا.
أكد الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك، توفيق حكار، بخصوص تصدير الغاز إلى اسبانيا، أن المجمع “يحترم جميع عقودها مهما كانت الظروف”. مضيفا أن “الكميات المتعاقد عليها مع ناتروجي الاسبانية احترمت”.
وحول الحقول النفطية والغازية المكتشفة في ليبيا، أشار الرئيس المدير العام أن مجمع سوناطراك “في تواصل مستمر مع السلطات الليبية للعودة إلى ليبيا”. معلنا عن زيارة له قريبا إلى طرابلس. من أجل بحث سبل توفير الظروف المناسبة لاستئناف سوناطراك لنشاطها في هذه الحقول.
ومن جهة أخرى، كشف عن تحقيق سوناطراك لحصيلة إيجابية في البيرو بمجال الاستكشاف والانتاج. فضلا عن تحقيق عدة اكتشافات في شمال النيجر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
تصدير الغاز إلى اسبانيا والعودة إلى ليبيا.. حكار يكشف النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الغاز الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تسلا مهددة بعد منع الصين تصدير أهم مكون للروبوتات
واشنطن
كشف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، بأن القيود الجديدة التي فرضتها الصين على تصدير المغناطيسات الأرضية النادرة، تسببت في تأثيرات سلبية على إنتاج الروبوتات البشرية “أوبتيموس”، والتي تعد من المشاريع الطموحة لشركة تسلا.
وأضاف ماسك، إن هذه القيود جزء من جهود الصين للحد من استخدام هذه المواد في التطبيقات العسكرية، مما يشكل تحديًا كبيرًا للعديد من الصناعات التقنية المتقدمة.
وأوضح ماسك أن الصين فرضت قيودًا على تصدير المعادن الخام ومنتجات المغناطيس الجاهزة، التي تعد مكونات أساسية في صناعة الروبوتات، وهو ما يهدد بشكل مباشر سلاسل الإمداد العالمية.
وتواجه العديد من المشاريع الإنتاجية تعطيلا، رغم أن تسلا تعمل حاليًا مع السلطات الصينية للحصول على التراخيص اللازمة لتصدير المغناطيسات، إلا أن هذه العملية قد تستغرق أسابيع أو حتى أشهر.
تعتبر المغناطيسات الأرضية النادرة مكونًا أساسيًا في العديد من الصناعات الحديثة، مثل تصنيع السيارات الكهربائية والطائرات بدون طيار والأجهزة الإلكترونية المتقدمة، مما يجعلها مادة استراتيجية.
وتعد الصين المورد الرئيسي لهذه المواد، حيث تسيطر على أكثر من 80% من الإمدادات العالمية، وبذلك، فإن أي تغييرات تنظيمية من قبل الصين تؤثر بشكل مباشر على أسواق الصناعات المتقدمة.
وتواجه العديد من شركات التكنولوجيا تحديات متزايدة، نتيجة لهذه القيود، مثل ارتفاع التكاليف وتأخير تنفيذ المشاريع، خاصة في قطاعات الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والدفاع.
وتسعى العديد من الشركات الغربية إلى تنويع مصادرها من المعادن الأرضية النادرة من خلال استثمارات جديدة في بلدان مثل أستراليا وكندا ودول إفريقية غنية بالموارد الطبيعية، في محاولة للحد من تأثير النفوذ الصيني في هذه الصناعة، وفي محاولة لتخفيف تأثير هذه القيود.
وتبرز هذه القيود الصينية كأحد التحديات الجادة التي تواجه العديد من الشركات في ظل تحول التقنيات العالمية نحو المستقبل الذكي.