حاتم إبراهيم: صدرنا التقاوي المصرية إلى العديد من الدول (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
كشف الدكتور حاتم إبراهيم رئيس الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي، المساحة المستهدفة لزراعة القمح خلال الموسم الحالي في مصر.
الزراعة تتابع الاستعداد لزراعة القمح وتوفير التقاوى الجيدة المعتمدة في محافظات الصعيد الزراعة تتابع توزيع تقاوي القمح والمحاصيل الشتوية وتوفير مستلزمات الإنتاج في وادى النطرون والنوبارية أهمية التقاوي المنتقاةوقال في لقاء لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن مصر كانت تنتج 40 ألف طن من التقاوي سابقًا، وفي العام الماضي 96 ألف طن، والعام الحالي بالتعاون مع القطاع الخاص وصل الإنتاج إلى 250 ألف طن من تقاوي القمح.
وأوضح أن الشركة توفر التقاوي المنتقاة عالية الجودة والإنتاجية والمقاومة للظروف البيئية، لزيادة متوسط الإنتاجية من القمح مؤكدًا أن هذا يحقق توسعًا أفقيًا كبيرًا.
وأضاف أن استخدام هذه التقاوي يمكن استخدامه في مختلف المساحات المزروعة، مؤكدًا أن الأصناف المصرية لها قدرة كبيرة على التأقلم ومقاومة الظروف البيئية والإنتاجية في البيئات المختلفة.
وأشار إلى أن السنغال حصلت على أصناف مصرية من التقاوي وأرسلوا شكرًا خاصًا لمصر بعد رؤية الفارق في الإنتاجية العالية، مؤكدًا أن إنتاج التقاوي لم يصبح فقط للإنتاج المحلي.
ولفت إلى أنهم قاموا بتصدير التقاوي لسلطنة عمان والإمارات، والسنغال، وهناك طلبات في العام الحالي من سيراليون، وغينيا بيساو، وغانا حتى الآن ودولة السودان.
وتابع أن السنوات الماضية نجحت التقاوي في تحقيق قفزة في الإنتاجية في العديد من المحاصيل وأبرزها القمح، مؤكدًا أن إنتاجية القمح ارتفعت من 12 أردبًا للفدان الواحد، إلى 20 أردبًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التقاوي القطاع الخاص أحمد موسى صدى البلد سلطنة عمان الإعلامي أحمد موسى المساحات المزروعة مؤکد ا أن
إقرأ أيضاً:
أمينة خيري: ملابس المرأة المصرية تأثرت بثقافة مستوردة.. فيديو
قالت الكاتبة الصحفية أمينة خيري، إن الحكم على تدين المجتمع قائم من خلال المظهر فقط.
وتابعت خيري خلال لقائها مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد «ما حدث في المجتمع المصري أن ملابس المرأة تأثرت بالثقافة المستوردة، وأصبحت عنوان للالتزام، دائما خير الأمور الوسط ولم يحدث أبدا أن ملابس السيدات المصرية كانت مبالغ فيها»، مضيفة «بعض الأسئلة توجه إلى دار الإفتاء ومكانها المناسب مؤسسات الدولة، وهذا ليس كراهية في الدين، فالطب يتحدث عنه الطبيب، والدين يتحدث عنه رجل الدين».
وواصلت : «جزء من الصحافة الرصينة أصبح مضطرا للبحث وراء الترنيد، لأسباب قد تكون اقتصادية أو من أجل الشهرة»، معلقة «مستغربة من اندهاش البعض من السعي الجنوني وراء الترنيد، الآن نسبة كبيرة من حوادث السير تحدث بسبب اللهث وراء السوشيال ميديا وتصوير الفيديوهات خلال قيادة السيارة».