صحيفة البلاد:
2025-01-31@16:47:41 GMT

تحميل «الريلز» متاح بـ«إنستغرام»

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

تحميل «الريلز» متاح بـ«إنستغرام»

واشنطن- وكالات

أصبح بإمكان جميع مستخدمي تطبيق “إنستغرام” حالياً، تحميل مقاطع الفيديو القصيرة العامة Reels على هواتفهم الشخصية، بعدما جرى تفعيل هذه الميزة الجديدة. وأشار المدير التنفيذي للتطبيق آدم موسيري، عن الميزة الجديدة، إلى أن المقاطع التي سيتم تحميلها ستحتوي على علامة “إنستغرام المائية” ومعها اسم صاحب الحساب.

ويمكن للمستخدمين النقر على زر المشاركة وتحديد خيار التحميل لحفظ المقطع على الهاتف، كما يمكن لصاحب المقطع تحديد من يمكنه تحميله من خلال الإعدادات ثم الخصوصية، والنقر على زر التبديل “السماح للأشخاص بتنزيل Reels”. وكان التطبيق المملوك لشركة “ميتا- بلاتفورمز” الأمريكية، قد أتاح قبل أشهر قليلة ميزة حفظ تلك المقاطع في التطبيق لمشاهدتها لاحقاً، ولكن الميزة الجديدة تهدف لمنافسة تطبيق “تيك توك”.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: إنستغرام

إقرأ أيضاً:

تلازم المسارات: التطبيق الحقيقي لوقف النار وبناء مشروع الدولة

كتب رفيق خوري في" نداء الوطن": لبنان محكوم بنسخة جديدة من "تلازم المسارات": مسار التطبيق الحقيقي لاتفاق وقف النار وكل مندرجات القرار 1701 والقرارات المرتبطة به. مسار العمل في الداخل ومع الخارج لإعادة الإعمار. ومسار الشغل الجدي الدستوري والسياسي والاقتصادي لبناء مشروع الدولة. الأول هو حجر الأساس الذي من دونه لا مسارات ولا ورشات شغل ولا دعم عربي ودولي. والثاني تحتّم الضرورة المسارعة إلى رفع الضرر فيه، لأسباب إنسانية وسياسية واقتصادية، بصرف النظر عن أي سجال حول الحرب ومن قاد إليها وما حدث فيها من توحّش إسرائيلي. والثالث هو أساس البلد، لا مجرد حجر الأساس، لأن لبنان من دون دولة تليق به لن يبقى سوى مساحة جغرافية مفتوحة على صراعات الطوائف وتسوياتها، وكل أنواع الصراعات الإقليمية والدولية.

وإذا كان الإلحاح على السرعة في إعادة الإعمار شاملاً، فإن ما يعرفه ويسمعه الجميع هو أنه لا أحد يدعم إعادة الإعمار في اللادولة أو في كابوس الدويلة أو في لعبة الساحة. ولا شيء يوحي أن الاتفاق شامل وكامل على المسارات الثلاثة. فما تصرّ عليه أكثرية اللبنانيين بدعم عربي ودولي ليس فقط وقف النار جنوب الليطاني بل أيضاً وقف أي عمل مسلح خارج الشرعية اللبنانية، والتوقف عن خدمة أي مشروع إقليمي لحرب على أرض لبنان تقود إلى دمار أكبر من دون قدرة على التحرير. وما يبدو من ثوابت "حزب اللّه" هو التمسك بدور "المقاومة الإسلامية" وإعادة التسلّح، مع إعادة الإعمار والفصل بين الوضع في جنوب الليطاني والوضع في بقية المناطق اللبنانية. وإذا استمرّ هذا التعارض في التصوّر والتحرّك على الأرض، فإن المأزق في لبنان يتعمق، من حيث لاحت فرصة الإنقاذ قبل أسابيع، ولا تطبيق فعلياً للقرار 1701، ولا مال لإعادة الإعمار، ولا ورشة لبناء مشروع الدولة. مجرد عيش يشبه الموت في ساحة تحت كابوس الحروب.

لكنّ المسارات في لبنان ليست معزولة عن المسار الإقليمي والدولي في الشرق الأوسط. وإذا كان زعيم الجمهوريين السناتور السابق ميتش ماكونيل يحذر الرئيس دونالد ترامب في مقال نشرته "فورين أفرز" من التخلي عن الشرق الأوسط للالتفات إلى أوروبا أو آسيا بدل العمل على كل الجبهات، فإن ترامب كشف أنه لن ينسحب من المنطقة مع التركيز على وقف النار في كل من غزة ولبنان. والمشهد، حتى الآن، تحوّلي بامتياز مع رئيس أميركي تحولي: مشروع إيران الإقليمي الذي تلقى ضربات في غزة ولبنان وسط سقوط النظام السوري الحليف لطهران، ينتقل من "دينامية" التوسع في النفوذ إلى "دومينو" الانسحاب المتتابع. ومشروع الدولة الوطنية في لبنان والعالم العربي يترك مرحلة "الدومينو" وراءه، ويتقدم في "دينامية" البناء والإنقاذ. ومن الصعب في ظل هذه التحوّلات معاودة القبض على لبنان بعد خروجه من الأسر. فالمجال ضيق جداً أمام ما تعمل له إيران من "ثورة مضادة" على التحوّلات الهائلة. واللعبة الكبيرة متجهة نحو توسيع "الدومينو" لا العكس.

و"كلّما عظم التحدي اشتدّ الحافز" كما كتب المؤرخ الكبير أرنولد تويني.
 

مقالات مشابهة

  • تحذيرات من تحميل واستخدام تطبيق ديب سيك الصيني.. ما السبب؟
  • رونالدو يُثير الجدل بهدية غير متوقعة لجورجينا في عيد ميلادها
  • براءة الراقصة دوسة من تهمة تعاطي المخدرات والتحريض على الفجور
  • تلازم المسارات: التطبيق الحقيقي لوقف النار وبناء مشروع الدولة
  • رونالدو يفاجئ جورجينا برسالة خاصة
  • أنا بجحة.. قصة 16 دقيقة ألفاظ خارجة قادت منى فاروق للحبس
  • منى فاروق تستأنف على حكم سجنها 3 سنوات
  • فيديو مدته 16 دقيقة يتسبب في حبس مني فاروق 3 سنوات
  • احتجاجات في ليبيا تعرقل تحميل النفط في ميناءين رئيسيين
  • عاجل - الحكومة تعلن موعد تطبيق حزمة الحماية الاجتماعية الجديدة