نشأت الديهي: الاحتلال الإسرائيلي لم يُحقق أي انتصار في قطاع غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن الاحتلال الإسرائيلي لم يُحقق أي انتصار في قطاع غزة، معقبًا: "لو الاحتلال انتصر في حرب على غزة؛ لقام بتحرير الرهائن الإسرائيلية، ولما استمرت الحرب أكثر من 50 يومًا".
وتابع "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الأحد، أن البعض كان يتوقع أن يقوم الاحتلال بعد عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر بتدمير كل قادة غزة، والقضاء على قادة حماس، وتحرير الرهائن، وهذا الأمر لم يتحقق على الإطلاق، مشيرًا إلى أن الخبراء لم يتوقعوا على الإطلاق استمرار الحرب لمدة تقارب الشهرين.
وأضاف أن دولة الاحتلال تتفاوض الآن مع حركة المقاومة الفلسطينية عن طريق الوسيط المصري، بعد مدة تقارب الشهرين من الحرب، وهذا دليل على أن المقاومة قادرة على تحرير الأراضي المحتلة.
وأشار إلى عدد الشهداء في قطاع غزة الذين سقطوا في 50 يومًا أكثر من عدد القتلى في أوكرانيا الذي حدث في عامين، وفقًا لصحفية “نيويورك تايمز”، مشيرًا إلى أن الإعلام الغربي سقط في رذيلة اللا مهنية، ولن نثق في الإعلام الغربي مجددًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نشأت الديهي نشأت الدیهی
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين يؤكد استمرار الاتصالات الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، استمرار مختلف الجهود الدبلوماسية والاتصالات الدولية لوقف توسيع عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والضغط مع مختلف الشركاء الدوليين لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشار مصطفى - في جلسة المجلس الأسبوعية اليوم الثلاثاء، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - إلى توجيهات الرئيس الفلسطيني محمود عباس ببذل كل جهد ممكن مع مختلف دول العالم والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال لإعادة فتح المعابر وإدخال شحنات المساعدات خصوصا في ظل تصاعد مؤشرات المجاعة ونقص الغذاء والدواء بعد أكثر من 25 يومًا على إغلاق المعابر.
وحذر المجلس من نفاد مخزون الغذاء، ومخزون الأدوية والمستهلكات الطبية والتخدير والأوكسجين وخدمات نقل الدم ومشتقاته من مستشفيات قطاع غزة، لاسيما أن أقل من ثلث مستشفيات القطاع تعمل بطاقة جزئية ومحدودة، الأمر الذي يعرض حياة آلاف الجرحى والمرضى للخطر، بالإضافة لنفاد مخزون الغذاء والطعام، وذلك مع تواصل عدوان الاحتلال على القطاع الصحي وخاصة نسفه لمستشفى الصداقة التركي للسرطان، وقصف قسم الجراحة في مستشفى ناصر.