RT Arabic:
2024-10-05@02:44:19 GMT

اللوبي اليهودي والإعلام الروسي بين الماضي والحاضر

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

في هذه الحلقة نستضيف الإعلامي والخبير في شؤون القوميات مكسيم شيفتشينكو ليحدثنا عن تأثر اللوبي الإسرائيلي في السياسة الخارجية الروسية والإعلام في التسعينيات من القرن الماضي.

ويعتبر الكاتب الصحفي والمحلل السياسي مكسيم شيفتشينكو من أهم الخبراء المتخصصين في روسيا في السياسات العرقية والدينية. منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي عمل صحافيا مستقلا ثم مراسلا حربيا في النقاط الساخنة كالشيشان وداغستان ويوغوسلافيا وإسرائيل وأراضي السلطة الفلسطينية.

في عام 2000 أنشأ مركز الدراسات الاستراتيجية يجمع خبراء ومحللين متخصصين في مسألة الوعي السياسي والاجتماعي والديني. أنشأ مشاريع صحفية عديدة مثل "الدين" ضمن صحيفة "المستقلة" وصحيفة "المعنى" الأسبوعية السياسة الفلسفية ونادي "السياسة الشرقية" الصحفي وغيرها. دخل لعدة سنوات في المجلس الرئاسي لتطوير المجتمع المدني وحقوق الإنسان وكذلك في المجلس الرئاسي للعلاقات الدولية.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: صحافيون وسائل الاعلام

إقرأ أيضاً:

يتحدثون في السياسة والعسكرة دون اختصاص

يتحدثون في #السياسة و #العسكرة دون اختصاص
ا.د #حسين_محادين *
(1)
الثقافة السمعية ببساطة،هي سماع احدهم حكايا وقصصا واحيانا معلومات من وسائل اعلام او اشخاص عاديين او غير محايديًن، في بثها كجزء من حرب نفسية واهداف مصاحبة لبثها يُبتغى تحقيقها وهي نخر في وحدتنا الوطنية الاردنية في هذا الظرف الاقليمي المهدد لنا جميعا. إذ ويقوم المتلقي صاحب الثقافة السمعية -حبا منه في مشاركة الاحاديث في الجلسات المحدودة واحيانا العامة – بإعادة بث ما سمعه او شاهده دون التحقق من دقتهما او صدقية تلك المسموعات او المشاهدات المفبركة عبر ادوات التواصل الاجتماعي غالبا,لابل احيانا يبالغ في تبنيه لمثل تلك الحكايا السياسية او العسكرية التشكيكية في ظل الظروف المتوترة التي نعيشها وما يزال يشوبها الغموض المعرفي العلمي الدقيق واقعا ومآلات، سواء في الصراعات الدامية في لبنان،غزة، او مصاحبات الالتحام العسكري والتكنولوجي بين اسرائيل وايران تحديدا.
(2)
ليس بالضرورة أو حتى مطلوبا في الحد الادنى ان اكون محللا سياسيا او عسكريا او مفتيا فيما لا اعرف كونهما ليسا اصلا جزءا من اهتماماتي الفكرية او حتى ضمن اختصاصي الاكاديمي وهذه ليست نقيصة لدى اي منا كمواطنيين أردنيين، فالحياة متنوعة العناوين والاختصاصات والتفضيلات لدى كل منا ايضا، وبالتالي يتوجب على اي منا عدم الشعور بما اسميه الفقر او الهشاشة الثقافية في موضوعات السياسة والعسكرية رغم ان هذا موسمهما احاديث عامة واعلام مقروء وبصري في آن…لذا هل من السهولة بمكان على اغلبنا بأن يتمثل فضلية الصمت على ان يقترف خطورة الحديث فيما لا يعرف..فهل ينسى جُلنا،حكمة الله عز وجل في اجسامنا، ان خلق لكل منا فم واحد للحديث واذنان للاستماع والتعلم والتفكر معا….
(3)
الم يتضمن موروثنا الشفاهي العربي حكما وامثال من شأنها ان ترشد الراغبين في التحدث والعمل بالكثير من الحِكم والتجارب والعِضات وجلها يستوجب منا تمثله تقويما لاحاديث غير المتخصصين الذين يغرفون من بحور السياسية والعسكرة وهم لايعلمون،..
أ-“رُب كلمة تقول لصاحبها دعني” .
ب- تحدث لاراك.
ج- مقتل المرء بين فكيه.
د-ما أكثر العِبر وما اقل المعتبرين.
حمى الله اردننا الحبيب واهلنا الطيبون فيه.
*استاذ علم الاجتماع -جامعة مؤتة -الأردن.

مقالات مشابهة

  • الرئاسي: المنفي ناقش مع الدبيبة الخطوات المتخذة بمصرف ليبيا المركزي
  • العرفي: سحب المحافظ الجديد قرارات “غفار” ضربة موجعة للمجلس الرئاسي
  • يتحدثون في السياسة والعسكرة دون اختصاص
  • مجلس الشيوخ يعلن خلو مقعد نائب ديروط بعد وفاته في يوليو الماضي
  • “المنفي” يؤكد على ضرورة إلتزام محافظ المصرف المركزي باختصاصه والابتعاد عن السياسة
  • المرعاش: المجلس الرئاسي يتجه الآن إلى إحداث الانقسام والشروخ في النظام القضائي الليبي
  • دغيم: قرار المجلس الرئاسي بشأن المصرف المركزي قائم ومستمر
  • "القومي للإعاقة" و"البيت الروسي" يفتتحان الملتقى الدولي لـ"مكتسبات ذوي الإعاقة لبناء الإنسان"
  • إعلام إسرائيلي: المجلس السياسي والأمني يدرس الرد على إيران بقصف منشآت نفطية
  • دردور: من الخطأ قبول المجلس الرئاسي حلف المحافظ لليمين أمام البرلمان