صحيفة الخليج:
2024-09-17@01:03:09 GMT

«مصدر».. رسالة الإمارات المستدامة في 6 قارات

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

«مصدر».. رسالة الإمارات المستدامة في 6 قارات

أبوظبي: عدنان نجم

تعتبر «مصدر» شركة رائدة عالمياً في الطاقة النظيفة، وتسهم في تعزيز الدور الريادي لدولة الإمارات، في دعم تحقيق التحول في قطاع الطاقة العالمي.

ويجسد تأسيس الشركة، وما شهدته من نمو، رؤية القيادة الرشيدة في دولة الإمارات الهادفة إلى تنويع الاقتصاد ومصادر الطاقة في الدولة. ومنذ تأسيسها، عام 2006، تسهم بدور رائد في النهوض بقطاع الطاقة النظيفة، كما تلعب دوراً بارزاً في دعم تحقيق رؤية الإمارات لترسيخ مكانتها دولة رائدة عالمياً في الاستدامة والعمل المناخي.

كما تنشط حالياً في أكثر من 40 دولة موزعة في ست قارات، حيث استثمرت أو تلتزم بالاستثمار في مشاريع، حول العالم، تتجاوز قيمتها الإجمالية 30 مليار دولار.

ويبلغ إجمالي القدرة الإنتاجية لمشاريعها سواء تلك قيد التشغيل أو قيد التطوير، أكثر من 20 جيجاواط، وهي تكفي لتزويد 5.25 مليون منزل بالطاقة. وتسهم هذه المشاريع في الحد من انبعاث أكثر من 30 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً، أي ما يعادل إزالة 6.5 مليون سيارة من الطرقات.

مرحلة جديدة

تدخل «مصدر» مرحلة جديدة وبأهداف طموحة وجريئة، حيث تحظى بدعم ثلاث شركات طاقة واستثمار إماراتية بارزة هي «أدنوك» و«مبادلة» و«طاقة»، ما يتيح للشركة الاستفادة من خبرات هذه الشركات، لترسيخ مكانتها شركة عالمية رائدة في مجالات الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر.

ومع استضافة الإمارات مؤتمر COP28، ستسهم الشركة بهيكليتها الجديدة في تسريع وتيرة التنمية، ودعم التزام الإمارات بأن تصبح واحدة من أكبر، وربما أكبر مطور ومالك ومشغل للطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر في العالم، ودعم البلدان حول العالم، لتحقيق خططها الخاصة بالحياد المناخي، حيث تستهدف «مصدر» الجديدة محفظة مشاريع تتجاوز قدرتها الإنتاجية الإجمالية 100 جيجاواط، بحلول عام 2030، مع تطلعات بمضاعفة ذلك في السنوات التالية. كما تستهدف «مصدر للهيدروجين الأخضر» إنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2030.

تحول الطاقة

وكونها الشركة الإماراتية الرائدة في مجال الطاقة النظيفة، ستعمل «مصدر» على دفع عجلة نمو قطاع الطاقة النظيفة، وتسريع وتيرة التحول العادل للطاقة، وستكون في مقدمة الجهود الرامية إلى إيجاد حلول لتحديات المناخ.

كما إن إنشاء أكبر شركة للطاقة المتجددة في العالم وشركة رائدة في قطاع الهيدروجين الأخضر العالمي، سيضع الإمارات في طليعة جهود التحول في مجال الطاقة، ويسلط الضوء على الدور الريادي والبارز للدولة، في الفترة التي تسبق انعقاد مؤتمر COP28 وما بعده.

مشاريع وتقنيات

تعد «مصدر» شركة عالمية في تطوير مشاريع هي الأولى من نوعها على مستوى العالم، وتتسم بجدواها التجارية وقابلية تطبيقها على نطاق واسع، فضلاً عن توظيف أحدث التقنيات، بالتوازي مع تقديم مستويات أسعار تنافسية، ومنها «هايويند اسكوتلاند» أول محطة طاقة رياح بحرية تجارية عائمة على مستوى المرافق الخدمية، وأول محطة طاقة رياح بحرية، يتم ربطها بنظام بطارية ذكي لتخزين الطاقة، ومشروع شمس إحدى أكبر محطات الطاقة الشمسية المركزة في العالم، والأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

وتعمل «مصدر» أيضاً على دعم النهوض بالابتكار في مجال تخزين طاقة الشمس والرياح، وتقنيات تحويل النفايات إلى طاقة. كما تتطلع بهيكليتها الجديدة إلى أن تكون شركة رائدة في قطاع الهيدروجين الأخضر العالمي.

الهيدروجين الأخضر

وتعمل الشركة على تطوير برامج متطورة تدعم بناء اقتصاد الهيدروجين الأخضر، والذي سيكون ركيزة مهمة لتحول الطاقة ومصدر طاقة مستقبلياً يدعم جهود إزالة الكربون العالمية، ويعود النشاط في إنتاج الهيدروجين إلى عام 2008. وعلى الرغم من أن الخطط كانت في ذلك الوقت سابقة لعصرها، إلا أن الشركة تؤمن بأن الوقت قد حان الآن لتسريع الاستثمار في هذه التكنولوجيا بشكل كبير من أجل النهوض بالقطاع، ودعم تنويع اقتصاد الإمارات والتحول العالمي للطاقة النظيفة.

تتبنى «مصدر للهيدروجين الأخضر» نهج «الريادة الذكية»، من خلال التطوير والاستثمار في المشاريع الاستراتيجية وبناء منصات قابلة للتطوير في الأسواق الرئيسية. ومن شأن ذلك دعم الجهود العالمية لإزالة الكربون، بالتوازي مع دعم مساعي الإمارات لتحقيق الحياد المناخي، وخلق قيمة مضافة لإمارة أبوظبي عالمياً، من خلال تنويع الاقتصاد وتطوير صناعة الهيدروجين الأخضر المحلية.

وتتمتع الإمارات بمزايا مثل توفير الطاقة الشمسية بأسعار تنافسية وبنية تحتية لوجستية متطورة وطرق وشبكات شحن قوية مرتبطة مع أسواق الطلب الرئيسية، ما يمّكن من إنتاج الهيدروجين الأخضر والمنتجات النهائية بكفاءة وعلى نطاق واسع.

فرص مناخية

هناك إدراك متزايد لآثار تغير المناخ في جميع أنحاء العالم، وخاصة في الشرق الأوسط. وإن مصلحة المجتمعات تستدعي تعاون القطاعات مع الحكومة والجهات العامة للابتكار، وتطوير حلول مستدامة، فالمجتمعات بحاجة إلى حلول تنافسية وقابلة للتطوير ومجدية تجاريًا وتدعم التنمية المستدامة، وزيادة الوظائف وتحسين الأحوال الصحية.

ولطالما نظرت الإمارات إلى العمل المناخي كونه فرصة، وهناك حاجة إلى تسريع تبني العالم لمشاريع طاقة نظيفة مشتركة وقابلة للتطوير، بما في ذلك مصادر الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، وذلك إذا ما أراد العالم مكافحة تغير المناخ، من خلال تعزيز المرونة والحد من آثاره، بالتوازي مع تحقيق التوازن بين تعزيز أمن الطاقة والكلفة.

والجدير ذكره أن الإمارات هي أول دولة خليجية توقع على اتفاقية باريس، وكذلك أول من أعلن عن مبادرة استراتيجية لتحقيق الحياد المناخي، بحلول عام 2050، كما تم اختيارها لاستضافة مؤتمر COP28 في عام 2023.

وتواصل الشركة التركيز على التنويع، واعتماد سبل جديدة ومبتكرة لدعم تحول الطاقة ونشر حلول الطاقة النظيفة، حيث تستهدف محفظة مشاريعها بقدرة إنتاجية تزيد على 100 جيجاواط، بحلول عام 2030، مع تطلعات لمضاعفة ذلك في السنوات القادمة.

وستشهد الشركة تحقيق قفزة كبيرة ودخول مرحلة جديدة، حيث سيتم النظر إلى العمل المناخي وقطاع الطاقة النظيفة العالمي من منظور جديد، فضلاً عن لعب دور رائد ليس فقط على مستوى الحد من آثار تغير المناخ، ولكن في دعم المجتمعات المتضررة في مساعيها لتعزيز المرونة وتمويل العمل المناخي، وفي مواجهة الخسائر والأضرار.

دعم COP28

ترمز «مصدر» إلى مدى التزام دولة الإمارات باتخاذ إجراءات عملية، حيث ستعمل الشركة على زيادة استثماراتها في قطاع الطاقة النظيفة محلياً وعالمياً، والعمل جنباً إلى جنب مع الدول المتقدمة وتوسيع محفظتها العالمية، بهدف دعم المجتمعات المتضررة، عبر التخفيف من تبعات تغير المناخ والتكيف مع هذه الظاهرة، والحد من الخسائر والأضرار الناتجة عنها.

التحول في قطاع الطاقة

ستسهم مصدر في دعم التزام الإمارات بأن تصبح واحدة من أكبر المستثمرين في العالم في مجال الطاقة المتجددة. فمن خلال مشاريع الشركة المستقبلية الرائدة، ستقود دولة الإمارات جهود الاستثمار في أنظمة الطاقة النظيفة.

ولا يمكن تحقيق الأهداف الطموحة، التي وضعتها الشركة إلا من خلال الاستثمار في الأفراد والاستفادة من الكفاءات. حيث سيعمل قطاع الطاقة النظيفة بهيكلته الجديدة على توفير فرص اقتصادية، وتسريع وتيرة نمو الوظائف على مستوى السوق العالمي.

وتعتبر «مصدر» من أوائل المساهمين بدفع جهود الابتكار في مجال تعزيز التكنولوجيا المتعلقة بالمناخ.

إرث مصدر

بدأت رحلة «مصدر»، عام 2006 تحت قيادة الدكتور سلطان أحمد الجابر، الرئيس التنفيذي المؤسس للشركة ورئيس مجلس الإدارة الحالي.

وفي ظل إدارته، حققت «مصدر» نقلة نوعية بوصفها أولى الشركات التي تقود جهود الابتكار على نطاق واسع يشمل كامل قطاع الطاقة النظيفة.

وتحت قيادته، لعبت دوراً رئيسياً وسبّاقاً في تعزيز مكانة دولة الإمارات وريادتها في تحفيز العمل المناخي الطموح، من خلال المساهمة في دعم جهود الدولة في الحد من الانبعاثات الكربونية، وتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة، والمساهمة في توسيع محفظة الطاقة المتجددة بنسبة 400%.

واستثمرت، عام 2006 في محفظة عالمية للطاقة النظيفة بقدرة تزيد عن 20 جيجاواط في أكثر من 40 دولة، وتلعب الشركة دوراً محورياً في بناء قطاع يعتمد على التكنولوجيا المتطورة، ويسهم في توفير فرص العمل وتعزيز مهارات القوى العاملة، وتوفير الفرص الاقتصادية في دولة الإمارات والعالم.

مستقبل مصدر

بوصفه إحدى الشخصيات الإماراتية البارزة في قطاع الطاقة والعمل المناخي، يتمتع الجابر بمكانة فريدة من شأنها المساهمة في تطبيق رؤية القيادة الإماراتية في مجالي التنمية والتنويع الاقتصادي، وتسخير إمكانات مصدر الكبيرة ودورها في تمكين المجتمعات في أكثر من 40 دولة لتسريع جهود الوصول إلى الحياد المناخي.

وتمهيداً لاستضافة دولة الإمارات لمؤتمر COP28، تمثل «مصدر» نموذجاً عملياً يعكس جهود الدولة الرائدة في مجال العمل المناخي، كما يعزز ذلك التزام رئيس مجلس الإدارة ببناء شركة عالمية رائدة في مجال الطاقة النظيفة تقود الجهود العالمية في تطوير ونشر حلول الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر.

وتعد «مصدر» اليوم واحدة من أكبر شركات الطاقة النظيفة في العالم. ومن خلال الاستفادة من مهارات وخبرات شركائها، وتحت قيادة الجابر، ستواصل «مصدر» ريادتها وجهودها الاستثنائية في قطاع الطاقة المتجددة، وتسريع وتيرة تسليم المشاريع العالمية، والمساهمة في تلبية الطلب العالمي المتزايد على الطاقة النظيفة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات مصدر الإمارات الاستدامة كوب 28 المتجددة والهیدروجین الأخضر قطاع الطاقة النظیفة الهیدروجین الأخضر الطاقة المتجددة فی مجال الطاقة فی قطاع الطاقة دولة الإمارات العمل المناخی رائدة فی مجال تغیر المناخ فی العالم بحلول عام على مستوى من خلال أکثر من فی دعم

إقرأ أيضاً:

أداني الهندية تزوّد ولاية ماهاراشترا بالكهرباء النظيفة 25 عامًا

فازت شركتا أداني باور (Adani Power) وأداني غرين إنرجي (Adani Green Energy)، المملوكتان لمجموعة أداني الهندية، بمناقصة لتوريد 6 آلاف و600 ميغاواط من الكهرباء إلى ولاية ماهاراشترا الهندية، لمدة 25 عامًا.

ووفقًا لبيانات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، ستوفّر شركة أداني غرين إنرجي 5 آلاف ميغاواط من الكهرباء من محطة طاقة شمسية في خفادا في منطقة كوتش بولاية غوجارات، في حين ستوفر شركة أداني باور 1600 ميغاواط من الكهرباء محطة طاقة شمسية جديدة، بموجب العقد.

وأصدرت شركة توزيع كهرباء ولاية ماهاراشترا خطاب نيات لتخصيص العقد إلى شركة أداني باور، وسيجري توقيع اتفاقيات منفصلة مع كلتا الشركتين لتوريد الكهرباء الخاصة بهما، حسبما ورد في بيان شركة أداني باور.

ومن المتوقع أن يصل استهلاك الكهرباء في ولاية ماهاراشترا إلى نحو 200 تيراواط/ساعة بحلول عام 2028، على أن يأتي 32% منها من مصادر طاقة متجددة.

وسيُمكّن العقد الجديد الشركتين من تعزيز وجودهما في ولاية ماهاراشترا الهندية، إذ تزوّد أداني غرين إنرجي مدينة مومباي عاصمة ولاية ماهاراشترا بالكهرباء المنتجة من محطة طاقة الرياح والطاقة الشمسية في غيسالمير بولاية راغستان، منذ مارس/آذار (2023)، وفقًا لـ”رويترز“.

وخلال الربع الأول من العام الجاري (2024)، نجحت شركة أداني غرين إنرجي في تركيب 1.6 غيغاواط من القدرة الشمسية في منطقة كوتش بولاية غوجارات.

الطاقة المتجددة في الهند 2032

في مارس/آذار 2024، حقّقت السعة المركبة من الطاقة المتجددة على مستوى الهند ارتفاعًا قياسيًا إلى 7.1 غيغاواط، بما يتجاوز ضعف الرقم القياسي السابق، البالغ 3.5 غيغاواط، خلال الشهر نفسه من عام 2022.

مزرعة طاقة شمسية كبيرة في الهند – الصورة من business india

وأسهمت تركيبات الطاقة المتجددة، خلال شهر مارس/آذار الماضي، في تسجيل نيودلهي أعلى قدرة سنوية مثبتة على الإطلاق في قطاع الطاقة المتجددة لدى الهند بنحو 18.5 غيغاواط، خلال السنة المالية المنتهية في 31 مارس/آذار (2024).

وأتى نمو تركيبات الطاقة المتجددة في الهند من الطاقة الشمسية بصورة رئيسة، إذ زادت إضافات تركيبات الطاقة الشمسية السنوية من السعة بنسبة 23%، مقارنة بمستويات السنة المالية المنتهية في 31 مارس/آذار العام الماضي (2023).

وزادت تركييات الطاقة الشمسية نتيجة تنفيذ العديد من المشروعات على نطاق شبكة نظام النقل الكهربائي بين الولايات الهندية، بالإضافة إلى مخططات مجمعات أو مزارع الطاقة الشمسية الضخمة.

وشهد العام الماضي (2023) تركيب 7.5 غيغاواط من القدرة الشمسية الجديدة، ومن المتوقع أن تزيد سعة الطاقة الشمسية بصورة متسارعة خلال الأشهر المقبلة من العام الحالي (2024).

ورغم نمو تركيبات الطاقة المتجددة في الهند إلى مستوى قياسي غير مسبوق خلال السنة المالية الأخيرة، فإن البلاد ما زالت تواجه تحديات كبيرة في تعزيز القدرة لتحقيق أهداف الحكومة الهندية الطموحة بحلول 2030، وما بعدها، كما أنها ما تزال أقل بنحو 11.5 غيغاواط من اللازم لتحقيق أهداف 2032.

وحدّثت الهند أهداف الطاقة المتجددة لتصل إلى بناء 500 غيغاواط من قدرة الوقود غير الأحفوري بحلول 2031-2032، بما يتوافق مع رؤية رئيس الوزراء ناريندرا مودي، المتمثلة في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الكهرباء، وصولًا إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2070.

وتحتاج نيودلهي إلى تركيب 30 غيغاواط من قدرة الوقود غير الأحفوري سنويًا، التي تشمل الطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح البرية والطاقة النووية؛ لتحقيق هدف الـ500 غيغاواط بحلول الموعد المذكور.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link مرتبط

مقالات مشابهة

  • وزير الاقتصاد يزور معرض سالونيك ويلتقي مسؤولين يونانيين
  • إطلاق حملة إعلامية عالمية تحت شعار استثمر في الإمارات
  • وزير الاقتصاد الإماراتي يزور معرض سالونيك الدولي ويلتقي عدداً من الوزراء والمسؤولين في الحكومة اليونانية
  • «براكة»... نموذج مرجعي في التحول العالمي إلى الطاقة النظيفة
  • أداني الهندية تزوّد ولاية ماهاراشترا بالكهرباء النظيفة 25 عامًا
  • نسبة إنتاج الطاقة النظيفة في الإمارات ترتفع إلى 28%
  • براكة.. نموذج مرجعي في التحول العالمي إلى الطاقة النظيفة
  • “براكة”… نموذج مرجعي في التحول العالمي إلى الطاقة النظيفة
  • سهيل المزروعي: الإمارات حققت تقدماً ملحوظاً في ارتفاع نسبة مساهمة إنتاج الطاقة النظيفة
  • الإمارات تواصل ريادتها العالمية في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات