يحيى جبران: هزيمة الوداد ضد غالاكسي ليست نهاية العالم
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
اعتبر اللاعب يحيى جبران الهزيمة التي تعرّض لها نادي الوداد الرياضي أمس ضد منافسه جوانينغ غالاكسي البوتسواني على الملعب الكبير لمدينة مراكش، في إطار الجولة الأولى من دور مجموعات دوري أبطال أفريقيا، ليست نهاية العالم، وفي هذا الإطار تحدث قائلاً: “الهزيمة واردة في كرة القدم، وليست نهاية العالم، للأسف بحثنا عن الفوز ضد المنافس البوتسواني، لكنه سجل علينا من محاولة واحدة، سنحاول طي الهزيمة الأخيرة، والتركيز على مباراة الكلاسيكو ضد الجيش الملكي في الدوري المغربي، نريد أن نفوز بها من أجل التصالح مع جماهير الوداد الرياضي”.
وتابع جبران: “سنواصل التحضير بهدوء وتركيز للقاء القادم، وأعتذر للجماهير الودادية على الهزيمة الأخيرة، الوداد فريق كبير وبإمكانه النهوض بسرعة، والخسارة الأخيرة ليست لها علاقة أبداً بفقدان لقب منافسات الدوري الأفريقي، سنحاول تدارك الأمور بأقصى سرعة ممكنة كي يستعيد الوداد توهجه وتألقه محلياً وقارياً”.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
تعتبر الأمر مساسا بسمعة أسرتنا وكيانها..طلاقي نهاية العالم بالنسبة لأختي
سيدتي بعد التحية والسلام أهنئك على هذا الفضاء الرحب الذي وجدت فيه راحتي والدليل أنني أراسلك اليوم حتى أبعث لك بما يؤثر على حياتي تأثيرا بليغا عبر موقع النهار اونلاين، كيف لا وأنا على حافة حياة جديدة بعد أن باشر زوجي إجراءات الطلاق، وباتت أختي إبنة أمي وأبي تتذمر من إنتقالي للعيش بين والداي وتصفني بمن سيخرب عليها حياتها ويمس بكرامتها وخاصة بريستسجها.
حقيقة سيدتي، فأنا أصغر أخواتي وقد تزوجت بمن إخترته رفيقا لدربي قبلهنّ وهذا بالرغم من رفض والداي وخاصة والدتي للأمر. حيث أنها نصحتني بالتريث والصبر إلى أن أنضج وتتزن نظرتي للحياة. صممت على رأيي وتزوجت وأنجبت أبناءا اليوم وجدت نفسي معهم في خانة المنسيين أمام زوج أبان عن لا مسؤوليته وغطرسته. حيث أنه لم يكن يوما مثالا للزوج الصادق ولا الأب الحنون، ما دفعه لأن يباشر في الطلاق لمجرد أنني طلبت منه ذلك.
المشكلة اليوم في أختي التي لا تريدني أن أعود أدراجي إلى بيتنا. فهي ترى أنني أخرب عليها حياتها خاصة وأنها مخطوبة وهي مقبلة على الزواج، كما أنني في نظرها سأجلب ألسنة الناس التي ستلوك سمعة أسرتنا بالسوء. كل هذه الحيرة أحيا تفاصيلها ما جعلتني محطمة لا أقوى على الإستمرار ولا حتى على التماسك. فالحري بمن هي في مثل وضعيّتي أن تجد من الإحتواء والحب الكثير وليس كل هذا التجهّم الذي بموجبه بات والداي يتصرفان تجاهي بنوع من البرودة وكأنهما يوافقانها الرأي. أنا ف يحيرة سيدتي وأريد أن أجد حلا لما أنا فيه.فطلاقي نهاية حتمية لما أنا فيه. كما أنّ تصرفات أختي تزيدني حزنا وألما، فهل من نصيحة؟
أختكم س.جيهان من الشرق الجزائري.
تصادم 3 سيارات ودراجة نارية على الطريق الدائري بالرماية