نعت الفنانة ميمي جمال، الفنان طارق عبدالعزيز الذي وافته المنية اليوم، قائلة: «ربنا يرحمه ويحسن إليه، كان إنسانا طيبا وخلوقا وحنين».

ميمي جمال: أشارك في «العتاولة» مع أحمد السقا رمضان 2024.. وسعيدة بتكريمي في شرم الشيخ


وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال مقدمة برنامج «90 دقيقة»، على قناة «المحور»: «كان إنسان وذوق وأخلاق وطيبة وأدب وكان فنانا بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ، ربنا يرحمه ويحسن إليه».

 
وتابع: «أخلاقه كانت عالية، وأسلوبه مع زملائه كان جميلا وبسيطا، تعاونت معه في مسلسل بقينا اتنين، وشاركت معه في التصوير منذ أسبوع فقط، وكان موجودا معنا وشريف منير، وكان يمزح معنا ويضحك ويمرح كثيرا، فقد كان إنسانا جميلا». 
وأكد: «سمعت أنه أصيب بأزمة صحية وخضع لقسطرة، ثم تعافى، ولكن هذه المرة أراد الله أن يسترد وديعته، أنا حزينة جدا على وفاته.. ولما سمعت الخبر قلبي وجعني».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ميمي جمال احمد السقا طارق عبدالعزيز قناة المحور

إقرأ أيضاً:

محافظ البحيرة تنعى الأنبا باخوميوس

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نعت الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، وقيادات المحافظة التنفيذية والدينية والأمنية، الأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، الرمز الوطني والديني الذي وافته المنية، بعد رحلة عطاء ممتدة وحافلة بالإنجازات الروحية والوطنية.

كما تتقدم محافظ البحيرة، بخالص العزاء لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.

وأكدت محافظ البحيرة، أن الأنبا باخوميوس قامة وطنية حكيمة، تعلم حب الوطن وعاش مخلصًا له في كل وقت وحين، فكان نموذجًا نادرًا في الوطنية والإنسانية.

وأعربت الدكتورة جاكلين عازر، عن اعتزازها وشعب البحيرة بشخصيته الوطنية وإسهاماته الكبيرة في تاريخ الوطن والكنيسة المصرية.

وأكدت أن الأنبا باخوميوس كان وسيظل رمزًا دينيًا ووطنيا، تشهد البحيرة له بكل الخير والعطاء فهو رجل امتلك من الحكمة والفطنة ما أهله للتعامل مع أصعب الأوقات بتفوق وإقتدار، ساهم بشكل كبير في ترسيخ قيم المواطنة والمحبة والتسامح بين مواطني البحيرة خاصة ومصر العالم أجمع.

من الجدير بالذكر أن الانبا باخوميوس خدمته الرعوية في عدة دول، وانتقل إلى دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون منذ أكثر من ستين عامًا، حيث واصل خدمته بكل إخلاص، حتى أصبح مطرانًا لإيبارشية البحيرة، التي ارتقت تحت رعايته إلى آفاقٍ واسعة بفضل حكمته وعلاقاته الطيبة مع جميع المسؤولين، مما جعله رمزًا للتسامح والتآخي.

ولقد كان نيافته طرازًا رفيعًا من القادة الروحيين، تميز بتواضعه الفطري ووطنيته العميقة، لتظل كلماته ومواقفه الوطنية علامة مضيئة في تاريخ مصر ومحفورة في وجدان المصريين، وليبقى رمزا ونموذجًا مضيئًا للوطنية الحقيقية.

رحم الله نيافة الأنبا باخوميوس، وألهم محبيه وأبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الصبر والسلوان، وستظل ذكراه خالدة في قلوب المصريين جميعًا.

مقالات مشابهة

  • كلام جميل عن بداية شهر جديد أبريل
  • تصريح غير متوقع من ميمي جمال عن دورها في الحلانجي
  • ميمي جمال: أغنية دقوا المزاهر في مسلسل كامل العدد 2 تحرك الوجدان
  • لطيفة تنعي إيناس النجار «اخر مره شوفتك امبارح وكان عندي أمل»
  • العيدية.. فرحة الصغار وحنين الكبار في العراق
  • أحمد حسن: جوزيه مدرب عنيد.. وكان المحرك الرئيسي للقرارات داخل الأهلي
  • محافظ البحيرة تنعى الأنبا باخوميوس
  • عمرو محمود ياسين: ‏التاريخ الهجري جميل دينيا وروحيا لكن غير موحد بين الدول
  • وزير الدفاع السوري: سنعيد لسوريا جيشا يتباهى السوريون بالانتساب إليه
  • دراسة: الصيام المتقطع يعزز الخصوبة ويحسن الإنجاب لدى كبار السن