طفل يتغزل بناقة : الناقة هذي فيها حنية بالحيل .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن طفل يتغزل بناقة الناقة هذي فيها حنية بالحيل فيديو، تتوالى مواقف الأطفال البريئة التي يظهروا بها حبهم للحيوانات بشدة، حيث ظهر طفل وهو يحتضن ناقة ويتغزل بها، بينما هي تقف ويبدو وكأنها سعيدة بغزل .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طفل يتغزل بناقة : الناقة هذي فيها حنية بالحيل .
تتوالى مواقف الأطفال البريئة التي يظهروا بها حبهم للحيوانات بشدة، حيث ظهر طفل وهو يحتضن ناقة ويتغزل بها، بينما هي تقف ويبدو وكأنها سعيدة بغزل الطفل لها .
الطفل الذي ظهر وهو يحتضن الناقة معبرًا عن حبه لها جاء وهو يضعها تحت ذراعيه ويقول :” الناقة هذي فيها حنينة متعدية الحنحنة”.
ليرد شخص آخر وهو يقول :” بقوة”، ويقاطعه الطفل قائلاً : بالحيل .. متعدية الحنية اللي بالكون بشدة قوية.
والجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يعبر بها الأطفال عن حبهم للحيوانات، حيث ظهر طفل في موسم الحج بينما يتغازل به خروف وهو في قمة سعادته وعندما يبتعد عنه الخروف يعود ويقترب منه مرة أخرى وهو يضحك بهستيرية .
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/فيديو-طولي-110.mp4المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعادة تموضع لإيران واستراتيجية جديدة لا تتخلى فيها عن الحوثيين على وقع الضربات الأمريكية المستمرة
كشف تقرير لموقع The Maritime Executive أن انسحاب إيران من البحر الأحمر لا يعني تخليها عن دعم الحوثيين، بل يأتي في إطار إعادة تموضع استراتيجي في شرق أفريقيا، وسط تصاعد الوجود العسكري الأميركي في المنطقة.
وأشار التقرير، إلى أن تراجع نشاط السفينة الإيرانية "نداجا" يعود على الأرجح إلى وجود حاملتي طائرات أميركيتين في باب المندب، ما دفع إيران لسحب بعض سفنها الاستخبارية، مثل "زاغروس" و"سافيز"، من البحر الأحمر.
رغم ذلك، تواصل إيران رسو سفنها في بورتسودان، وتوسيع وجودها في السودان والصومال، ما يمنح التحالف الإيراني-الحوثي نقاط انطلاق بديلة تهدد الملاحة في البحر الأحمر وتوفر عمقًا استراتيجيًا للحوثيين في حال تعرضهم لهجوم بحري.
وأضاف التقرير أن الحوثيين رسخوا وجودهم على الساحل السوداني، بدعم من شبكات تهريب قديمة، بهدف التوسع في شرق أفريقيا. كما ساعدت إيران القوات السودانية في بناء أنفاق ونشر رادارات وأنظمة دفاع جوي، لم تُمنح للحوثيين بعد، بسبب الضربات الأميركية المستمرة.
وختم التقرير بالتحذير من تصاعد التهديد الإيراني-الحوثي من السودان، وهو ما قد يفسر تعزيز الوجود العسكري الأميركي في المنطقة، بما في ذلك استخدام قاذفات B-2 من قاعدة دييغو غارسيا، وتمركز قوات قرب خليج عدن.