بوابة الفجر:
2025-03-04@21:18:42 GMT

عاجل| الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل.. قال رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة: “إن التحصين الذي تتمتع به إسرائيل من بعض الدول يتلاشى تدريجيًا”.

عاجل| الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل  الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل 

 وأوضح الخصاونة، أن أي نوع من التهجير القسري للفلسطينيين نحو الأردن يُعَد إعلانًا للحرب عليهم وينتهك اتفاقية السلام مع إسرائيل ويعيد الأردن إلى حالة عدم السلام.

وشدد على أن الأردن قدم دعمه للموقف المصري المعارض لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وأن الأردن حدد معالم وضوابط منذ اليوم الأول للاعتداء الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة، ولا سيما في ضوء دعوات بنقل سكان قطاع غزة إلى مصر.

وأكد الخصاونة أن الملك عبدالله الثاني، أمر بإرسال مستشفى ميداني إلى نابلس بسبب نقص الخدمات الصحية التي تقدمها السلطة الفلسطينية بعد تحويلها العديد من مخزونها الطبي إلى المعابر الحدودية لقطاع غزة.

 وأشار إلى أن الأردن والفلسطينيين يشتركون في روابط وثيقة وأنه تم تسجيل إصابة 7 من فريق المستشفى الميداني الأردني في غزة كتذكير بهذا الأمر.

الصحة الفلسطينية: الاحتلال يصر على عد تشغيل مستشفيات الشمال

أعلن مدير وزارة الصحة الفلسطينية، أن الاحتلال يصر على عدم تشغيل مستشفيات الشمال وقطع الوقود عنها من أجل فرض خطة التهجير المرفوضة، مشيرا إلى أن الاحتلال أقام نقطة أمنية في شارع صلاح الدين لمنع الأهالي من العودة لمنازلهم في الشمال.

وقال مدير وزارة الصحة في غزة: “إننا نسابق الزمن لإعادة تشغيل مركز نورة الكعبي لعلاج مرضى الكلى في شمال قطاع غزة”.

وأشار إلى وصول كميات بسيطة من المساعدات الإنسانية والوقود في شمال غزة، مطالبًا بتوفير المزيد ونقل 80 مصابا في مستشفى كمال عدوان عبر سيارات الإسعاف للجنوب بسبب سوء حالتهم الصحية.

وأضاف: “يجب إعادة تشغيل مستشفى الشفاء والمستشفى الإندونيسي والسماح برجوع الأطباء لمشافي الشمال”.

بعد هجوم وزير إسرائيلي.. قطر تعرب عن إستيائها وتحذر من عدم وقف إطلاق النار بايدن يعتزم حث نتنياهو على تمديد اتفاق تبادل الأسرى.. وحماس تضع شرط عاجل - استدعاء سفيرة إيرلندا لدي إسرائيل بسبب كلمة وزير إسرائيلي يصف دولة عربية بالـ "عدوة" ويتهمها بـ "معاداة السامية" جانتس: نسعى لتحقيق النصر في هذه الحرب الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل 

أكد بيني جانتس، عضو مجلس حكومة الاحتلال الإسرائيلي المصغرة للحرب على غزة "كابينيت الحرب"، اليوم الأحد، بأن قواته العسكرية ما تزال تشن حربًا على قطاع غزة.

قال جانتس خلال تغريدة جديدة على حسابه الرسمي على "إكس": “رئيس هيئة أركان الجيش وقادة الأجهزة الأمنية الثلاثة، وهم أمان (المخابرات العسكرية) والشاباك (المخابرات الداخلية) والموساد (المخابرات الخارجية)، مشغولون بإدارة الحرب ضد غزة”.

وأشار جانتس إلى أن القادة الإسرائيليين يعملون على جمع المعلومات الاستخباراتية اللازمة لمواصلة الحرب المستمرة في قطاع غزة.

وأضاف: “جيش الاحتلال الإسرائيلي يسعى لتحقيق النصر في هذه الحرب، جميع القادة العسكريين يتلقون الدعم الكامل”.

وتابع: “سيتم الاستقصاء والانتقاد في وقت لاحق، ولكن الآن هو وقت إدارة المعركة ضد غزة”.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة الخصاونة الملك عبدالله الثاني بيني جانتس جانتس الحكومة الأردنية اسرائيل رئيس الوزراء الاردني بشر الخصاونة إسرائيل والأردن التهجير القسري للفلسطينيين الاردن الملك عبدالله الثاني الصحة الفلسطينية جانتس حكومة الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

وزير خارجية الاحتلال يزعم استغلال حماس للمساعدات من أجل إعادة بناء قدراتها

زعم وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر المساعدات الإنسانية التي كانت دخل إلى قطاع غزة "أصبحت محركا اقتصاديا لحركة حماس"، مدعيا أن الحركة تسيطر عليها بدلا من توزيعها.

وقال ساعر مؤتمر صحفي الثلاثاء: إن "استغلال المساعدات لمواصلة الحرب علينا لا يمكن أن يستمر، وحماس تستخدم المساعدات لتعزيز قوتها وإعادة بناء قدراتها".

وأضاف "التزمنا من طرفنا بإدخال المساعدات المطلوبة إلى قطاع غزة لكنها تذهب إلى حماس".

وفي وقت سابق، أكد عومري دوستري، المتحدث باسم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن قطع المياه والكهرباء عن قطاع غزة غير مستبعد، باعتباره وسيلة للضغط على حركة حماس.


وقال دوستري، في حديث لإذاعة "94 إف إم" المحلية: "كلما استمرت حماس في رفضها، فإن إسرائيل ستتمتع بنفوذ إضافي"، موضحا أن "إسرائيل تنسق بشكل كامل مع الولايات المتحدة، وتريد أن تعطي فرصة لإعادة أكبر عدد ممكن من الرهائن أحياء".

وتابع: "لدينا سلسلة من الإجراءات للضغط على حماس، وفي الوقت نفسه نستعد عسكريا للعودة إلى القتال، ونحن لا نستبعد إمكانية قطع المياه والكهرباء عن غزة"، مشيرا إلى أن حماس "رفضت اقتراح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف"، المتعلق بتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

والأحد، أكد وسائل إعلام إسرائيلية أن الاحتلال يعتزم البدء خلال أسبوع بتنفيذ خطة تصعيدية ضد غزة، تشمل قطع الكهرباء والمياه، وتنفيذ عمليات اغتيال، وإعادة تهجير الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه، واستئناف الحرب.

والاثنين، قال نتنياهو عن منع دخول المساعدات لغزة: "قررنا أمس الأول (السبت) وقف دخول البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة".

وتوعد حماس بأنها إذا لم تفرج عن الأسرى الإسرائيليين "فستكون العواقب لا يمكن تخيلها"، معلنا الاستعداد "بدعم من الرئيس (الأمريكي دونالد) ترامب، للمراحل التالية من المعركة".


ومطلع الأسبوع، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة رسميا، التي استغرقت 42 يوما، دون موافقة إسرائيل على الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.

ويريد نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية، وذلك إرضاء للمتطرفين في حكومته.

بينما ترفض حركة حماس ذلك، وتطالب بإلزام "إسرائيل" بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية، بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع، ووقف الحرب بشكل كامل.

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية الاحتلال يزعم استغلال حماس للمساعدات من أجل إعادة بناء قدراتها
  • باحث: تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في مصلحة إسرائيل
  • إعلام عبري عن مصادر: إسرائيل تعطي حماس مهلة 10 أيام للإفراج عن المحتجزين وإلا فستجدد الحرب
  • إسرائيل تقطع الكهرباء عن محطة تحلية المياه في دير البلح
  • بعد غلق المعابر.. الحكومة الفلسطينية تحذر من مجاعة في قطاع غزة
  • الحكومة الفلسطينية تحذّر من مجاعة في قطاع غزة بعد إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لكافة المعابر
  • الأردن تدين قرار الاحتلال الإسرائيلي وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • إدانة عربية ودولية واسعة لقرار إسرائيل وقف إدخال المساعدات إلى غزة
  • الأردن يدين قرار إسرائيل وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • الحوثي: عودة الحرب على غزة ستجعل كل كيان العدو تحت النار