ماذا حدث؟.. تفاصيل لقاء من 3 ساعات بين بوتين وبريغوجين بعد التمرد
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ماذا حدث؟ تفاصيل لقاء من 3 ساعات بين بوتين وبريغوجين بعد التمرد، مجموعة فاغنر الروسية العسكرية الخاصة الشهر الماضي، إلا أن الغموض .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماذا حدث؟.. تفاصيل لقاء من 3 ساعات بين بوتين وبريغوجين بعد التمرد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مجموعة فاغنر الروسية العسكرية الخاصة الشهر الماضي، إلا أن الغموض لا يزال سيد الموقف.
لقاء من 3 ساعات
فقد كشف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، عن أن اللقاء استمر لمدة 3 ساعات، استعرض فيه بوتين مع القادة البالغ عددهم 35 شخصا، التمرد المسلح والقتال الدائر في أوكرانيا، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز".
كما اعتبر أن ظهور بريغوجين وقادة فاغنر على طاولة واحدة مع بوتين وعقدهما مناقشات بعد أيام من التمرد الفاشل، يتعارض مع الصورة الشهيرة للرئيس الروسي التي تظهره بأنه "الحاكم الاستبدادي الذي لا يرحم والخبير في سحق التهديدات التي تواجه حكمه".
ووجد أن الرئيس الروسي رأى أن التمرد المسلح الأخير كان مجرد صراع بين فصيلين خرجا من تحت سيطرة بريغوجين الذي كان يسعى فقط للإطاحة بالقيادة العسكرية الروسية لا حكم بوتين.
تمرّد غير متوقع!يشار إلى أن سيد الكرملين كان وصف التمرد الفاشل الشهر الماضي، بأنه "خيانة"، متوعدا بمحاسبة أي شخص يحمل السلاح ضد الجيش الروسي.
في حين أعلن قائد فاغنر بعد التمرد، أنه لم يكن يطالب بتغيير بوتين أو السلطات، موجهاً انتقادات عنيفة إلى وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، معتبراً أنه حول قواته إلى جهاز علاقات عامة لمصالحه ورغباته.
وانتهت الأزمة بتوسط الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشنكو، في 27 حزيران/يونيو بسحب بريغوجين وقواته إلى بلاده.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد التمرد ماذا حدث
إقرأ أيضاً:
على الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي
كينيا يقودها رئيس مرتشي، مراوغ، يجيد الارتزاق، وهو أحد المسعرين للحرب في السودان، منذ اليوم الأول، وقد قبض الثمن بتمويل حملته الانتخابية، ولذلك يقوم على خدمة ميليشيا الجنجويd بحماس لافت، وقد وصلت به الوضاعة حد استضافة أكبر عصابة مُجرمة، قتلت وشردت السودانيين من بيوتهم ومزارعهم، ونهبت ودمرت الجامعات والمتاحف والأسواق والمستشفيات، ومع ذلك يمتلك من الصفاقة والجراءة ما يجعله يصف استضافته لقوات التمرد بأنه من أجل السلام، ويتحدث عن إطلاق عملية سياسية يشارك فيها القتلة. ولكن المشكلة ليست في روتو وإنما في وزارة الخارجية التي لا هى بلا أنياب تقاتل بها، ترد دائماً ببيانات موغلة في التهذيب والحياء، كربات الخدور، كما لو أن البلاد ليست في حرب وجودية، تهدد وحدة السودان ونسيجه.
على جهاز المخابرات العامة والاستخبارات العسكرية التعامل مع كينيا المعتدية الآثمة بالمثل، والتواصل مع المعارضة هنالك وفتح البلاد لها، فالعين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم، وعلى الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي، وعدم التجاوب مع مبادرات الاتحاد الأفريقي بخصوص الحوار مع أي قوة متمردة، أو حاضنة لذلك التمرد.
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب