مستخلص من هذه الزهرة يحسن نسبة السكر بالدم.. تعرفوا إليها! صحة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
صحة، مستخلص من هذه الزهرة يحسن نسبة السكر بالدم تعرفوا إليها!،توصل باحثون في جامعة أوتاغو في نيوزيلاندا إلى أن مستخلص من زهرة الداليا يمكنه تثبيت .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مستخلص من هذه الزهرة يحسن نسبة السكر بالدم.. تعرفوا إليها!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توصل باحثون في جامعة أوتاغو في نيوزيلاندا إلى أن مستخلص من زهرة الداليا يمكنه تثبيت مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع 2.
وأظهرت تجارب سريرية قادها الدكتور ألكسندر توبس أستاذ الغدد الصماء أن جزيئاً نباتياً مضاداً للالتهابات يعمل على تثبيط التهاب الدماغ ويحسن بشكل فعال قدرة الجسم على معالجة السكر في الدم.
ووفق "مديكال إكسبريس"، وجد الباحثون، في تجارب قبل السريرية، أن نبات الداليا يحتوي على جزيئين نباتيين إضافيين يعززان تأثير الجزيء الأصلي، وهو ما يمنع التهاب الدماغ على وجه التحديد، ويحسن نسبة السكر في الدم.وأظهرت الأبحاث التي استمرت 8 سنوات، أن مستخلص زهرة الداليا يحسن وظائف الدماغ ذات الصلة باستفادة الجسم من الأنسولين.
وقال فريق البحث: "إن العثور على 3 مركبات مجتمعة في زهرة الداليا، والتي تحسن تنظيم نسبة السكر في الدم بمثابة حلم يتحقق".
ويصيب السكري من النوع 2 حوالي 70% من الأشخاص في مرحلة لاحقة من حياتهم، وهو مرض يترتب عليه سلسلة من المضاعفات تهدد صحة القلب والعيون والدماغ والجلد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف تؤدي العادات الغذائية إلى الإجهاد وانخفاض مستويات الطاقة
هل تشعر بالتعب أو الخمول باستمرار طوال اليوم؟ هل تجد أن مستويات الطاقة لديك غير مستقرة وغير منتظمة؟ يمكن أن تكون الأطعمة التي نربطها بتحسين الطاقة، مثل الحلوى أو مشروبات الطاقة، ضارة أكثر مما هي نافعة على المدى الطويل.
يلعب النظام الغذائي دورًا رئيسيًا في مستويات الطاقة المنخفضة، بالإضافة إلى الإجهاد والحرمان من النوم. ولكن وفقًا لما ذكره موقع "ستادي فايندز"، هناك عادتان غذائيتان قد تؤثران بشكل غير متوقع على الشعور بالتعب.
أولى هذه العادات هي تناول مشروبات الطاقة، التي تحتوي عادةً على الكافيين، والسكر، وجرعات عالية من فيتامينات ب، والأحماض الأمينية مثل التورين. ورغم أنها قد تساعد مؤقتًا في تجاوز الشعور بالتعب، فإن شربها بانتظام قد يؤدي إلى نتائج عكسية، حيث يزيد السكر بسرعة من مستويات الغلوكوز في الدم، مما يوفر طاقة سريعة قبل أن يؤدي إلى انهيار سكر الدم واستنزاف مستويات الطاقة مرة أخرى.
ثاني العادات هي تناول الحلوى أو رقائق البطاطس كوجبة منشطة في منتصف النهار. ورغم أنها تعطي دفعة من الطاقة لمدة قصيرة، فإنها تسبب انخفاضًا سريعًا في مستويات السكر في الدم، مما يؤدي إلى مستويات طاقة غير مستقرة والشعور بالتعب والخمول المتجدد.
ينصح خبراء التغذية باختيار وجبات خفيفة تحتوي على البروتين والألياف، مثل الفاكهة واللبن (الزبادي) والمكسرات، للحفاظ على مستويات طاقة مستقرة خلال اليوم وتجنب الانهيار المفاجئ في مستويات السكر في الدم.