أعمال توفي طارق عبدالعزيز قبل خروجها للنور.. مسلسل وفيلم
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
توفي منذ قليل، الفنان طارق عبد العزيز أثناء تصويره مسلسل «وبقينا اتنين» الذي من المقرر عرضه مطلع نوفمبر الجاري، حيث توفي قبل دخوله لتصوير أحد مشاهده، وتم نقله فورا لأحد مستشفيات الشيخ زايد، ولكن كان رحل.
مسلسل وبقينا اتنينوبذلك لن يرى طارق عبد العزيز آخر أعماله، وهو مسلسل «وبقينا اتنين»، ولم يتم حتى الآن حسم مصير دور طارق عبد العزيز في المسلسل إذا كان سيتم توظيف الدور دراميا حسب الأحداث أم يتم تبديل الدور بفنان آخر.
مسلسل «وبقينا اتنين» من نوعية الأعمال الاجتماعية، ويشارك به كل من شريف منير، رانيا يوسف، ميمي جمال، يوسف عثمان، تامر فرج، مروة عبد المنعم، عزت زين، ياسر الطوبجي، عمر طلعت زكريا، نانسي هلال، ياسر الطوبجي.
فيلم ألوانومسلسل «وبقينا اتنين» ليس العمل الوحيد الذي لم يعرض للراحل، ومن بين الأعمال فيلم «ألوان» الذي تم إنتاجه عام 2022، ويشاركه البطولة كل من منال سلامة ونور إيهاب ومحمود ترك، وتدور الأحداث فى إطار درامي حول طفل سوري غرقت عائلته، ووصل لمصر فتتبناه إحدى الأسر المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طارق عبد العزيز مسلسل وبقينا اتنين وفاة وبقینا اتنین طارق عبد
إقرأ أيضاً:
عبد العزيز: حملات تشويه الدبيبة تسيء للوطن وتخدم أجندات خارجية
ليبيا – عبّر محمود عبد العزيز، عضو المؤتمر الوطني العام السابق عن حزب العدالة والبناء وعضو جماعة الإخوان المسلمين، عن رفضه لما وصفه بـ”الاغتيال المعنوي” للشخصيات العامة، محذرًا من الانسياق وراء حملات التشويه التي يقودها البعض دون إدراك.
عبد العزيز، وخلال استضافته في برنامج “بين السطور” الذي يبث على قناة “التناصح” وتابعته صحيفة “المرصد“، قال: “تفاجأنا خلال اليومين الماضيين بمقطع مصور داخل ملهى ليلي يتناول رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة. هذا ليس دفاعًا عن شخص الدبيبة، بل عن فكرة الاغتيال المعنوي التي تُستخدم لتشويه الشخصيات العامة. نحن نتحدث هنا عن قضية أكبر، حيث تستغل المخابرات الأجنبية هذا النوع من التفاهة والتافهين للإضرار بسمعة الشخصيات.”
وأشار عبد العزيز إلى أن “المهندس” عبد الحميد الدبيبة يستحق الدفاع عنه لأنه يمثل إنجازات يشعر بها المواطن في طرابلس، لكنه شدد في الوقت ذاته على ضرورة عدم التهاون مع الفساد أو القصور في الأداء. وأضاف: “أن يصل الصراع السياسي إلى هذا المستوى من التفاهة والانحطاط، فهذا أمر يمرض. المخابرات الأجنبية وأتباعها من أنصار النظام السابق والكرامة يعبثون بعقول الناس، مما يستوجب منا الارتقاء والتعامل مع الأمور بحكمة بعيدًا عن السطحية.”
وفي سياق حديثه، استنكر عبد العزيز استخدام الإشاعات والافتراءات لتحقيق مكاسب سياسية ضيقة، معتبرًا أن ذلك يشوه ما وصفه بـ”النضال الذي قُدم من أجل الوطن ويسيء لدماء الشهداء الذين ضحوا لأجل ليبيا”. كما دعا المواطنين إلى توخي الحذر من المعلومات المغلوطة المنتشرة على منصات التواصل الاجتماعي، واصفًا تلك الحملات بـ”جريمة احتيال دولية تُدار بخبث”.