قال رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، إن هجوم حركة حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وما تلاه من تبعات الحرب التي شنتها دولة الاحتلال الإسرائيلي في غزة، قد "حافظ على سيناء".
????????✌️????ونعم بها من إيجابية.
أثق تماما انك تعلم جيدا مدى بشاعة الحياة تحت احتلال لكل الأرض الفلسطينية
ثم حصار لمنطقة كاملة (غزة)
ولم يكن حصارا عاديا ولن أحكي عنه.

. فكلنا يعلم الحكاية.. ربما تختلف نظرتنا لها ولكنها نفس الحكاية.
وكان لابد للوضع من انفجار كان الجميع ينتظره. فقط… — khaled bakkar (@binbakkar) November 25, 2023
وجاء تعليق ساويرس، كرد على ما طرحه صاحب حساب "يحيى غنيم" بالقول: "انتصرت حماس، فأفشلت صفقة القرن، فحافظت لنا على سيناء.. انتصرت حماس، فأفشلت طريق الحرير الهندي الإماراتي، فحافظت لنا على قناة السويس.. انتصرت حماس، فأفشلت تهجير أهالي الضفة إلى الأردن، فأبقت للهاشميين ملكهم..".
*إنتصرت حماااس، فأفشلت صفقة القرن، فحافظت لنا على سيناء.

*إنتصرت حماااس، فأفشلت طريق الحرير الهندى الإماراتى، فحافظت لنا على قناة السويس.

*إنتصرت حماااس، فأفشلت تهجير أهالى الضفة إلى الأردن، فأبقت للهاشميين ملكهم.

*إنتصرت حماااس،فأفشلت التطبيع وإسرائيل الكبرى التى رفع خريطتها… — Dr.Yahya Ghoniem (@YahyaGhoniem) November 24, 2023
وتابع الحساب نفسه، على منصة "إكس" (تويتر سابقا): "انتصرت حماس، فأفشلت التطبيع وإسرائيل الكبرى التي رفع خريطتها نتنياهو في الأمم المتحدة، فحافظت على مصر والسعودية والأردن وسوريا والعراق.. لو يعلم المصريون والعرب قيمة حماس لقبلوا أرجلَ مجاهديها الحافية ورؤوسَهم العالية ورددوا: ما وفيناكم حقكم أيها الأبرار.. ولكن العرب قوم يجحدون!".

إلى ذلك، علّق ساويرس بالقول: "بجد؟؟ وًمن كان سيفرط في سينا منا لكي يحافظوا لنا عليها؟ وهل تدمير غزة والخمسة عشر ألف شهيد.. انتصروا لهم أيضا؟ بعيدا عن الشعارات في رأيي أن الإيجابية الوحيدة لهم هي إعادة الحياة إلى القضية الفلسطينية بعد ان حاول نتانياهو أن يدفنها… ويقضى على حل الدولتين!".


وفي السياق نفسه، ضجت التدوينة، بعدد من التعليقات من رواد المنصة الرقمية، بينهم تعليق جاء فيه: إن "المقاومة انتصرت لأنها دخلت عليهم غرف نومهم في السابع من أكتوبر، انتصرت المقاومة لأنها دمرت وكشفت نمر من ورق وأسطورة وهمية، الكيان لا يقصف إلا النساء والأطفال، والانتصار ليس بعدد من يقتل، لأن جرائم العدو لم ولن تتوقف".
نعم انتصرت المقاومه لأنها دخلت عليهم غرف نومهم في السابع من أكتوبر
انتصرت المقاومه لأنها دمرت وكشفت نمر من ورق واسطوره وهميه
الكيان لا يقصف الا النساء والاطفال
والانتصار ليس بعدد من يقتل
لان جرائم العدو لم ولن تتوقف — Ahmed (@ahmedyehia___) November 25, 2023 رغم كثرة الشهداء وهذا ليس بالهين إلا أن جميعا نعرف أن في جوانب انتصار ... وده عكس الي للاسف بشوفه من مصريين وناس المفروضة عارفه يعني ايه احتلال ومقاومة وفي الاخر يقولك مفيش انتصار ! — Soliman Khalil (@soliman_khalil) November 25, 2023 لا تحزن علي تدمير المباني فخلال سنة ستبني أفضل مما كانت، والشهداء أحياء عند ربهم يرزقون، وذووهم في قمة الشرف والسعادة بهم.
وعلي قدر عظمة الثمن تكون عظمة الإنجاز. — Mohamedessadany (@Mohamedessadan2) November 25, 2023 وهل حضرتك وافقت من قبل على التفريط في تيران وصنافير....وفي مياه النيل!!!
السيناريو سيفرض علينا كما فرض من قبل — شجرة الموز (@AlmwzShjrt) November 25, 2023 سيد نجيب كم خسر الإنجليز والأمريكان والروس من ارواح حتي ينتصروا في الحرب العالمية الثانية فارجو التفكير قليلا ستعلم ان ما قلت غير صحيح — Abu Omar (@Abubasha1958) November 25, 2023
إلى ذلك، توالت التعليقات، المنتقدة لتعليق رجل الأعمال المصري، والداعمة للمقاومة الفلسطينية، خاصة عقب عملية "طوفان الأقصى" التي باغتت بها دولة الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
تؤيد او تختلف ما هتفرق و تبقى المقاومة منتصرة بإذن الله pic.twitter.com/0cuTvzjhCo — تربو (@abdoheima43) November 25, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة الفلسطينية فلسطين غزة طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة انتصرت حماس السابع من

إقرأ أيضاً:

الدكتور أحمد الطيب: الإرادة الشعبية انتصـرت في 30 يونيو

خضت حرباً ضروساً لحماية الأزهر الشريف وجميع مؤسساته من محاولات جماعة الإخوان اختراقها والسيطرة عليها، ونظام الإخوان طلب منى عدم تأييد ثورة يناير ورفضت، وحذرت الإخوان من المساس بقانونه وهددتهم بالاستقالة وأن عليهم تحمّل الاضطرابات الداخلية التى قد تحدث بسبب ذلك، وكانت جامعة الأزهر فى وقتها بلا نواب، وحاول الإخوان فرض نواب منتمين لهم أيام هشام قنديل، رئيس وزراء مصر وقتها، وكذلك اختيار المفتى، ورفضت، فالأزهر لم يُخترق على الإطلاق، وتركت الاحتفال بتنصيب محمد مرسى رئيساً وحملت استقالتى بعدها.. ولو لم يساند الأزهر ثورة 30 يونيو لكان فى قائمة الخزى والعار.

مصر أغلى من أن تُسفك فيها دماء أبنائها تحت أى شعار، وأن موقف الأزهر هو الانحياز لشعب مصر الأصيل، والحفاظ على وحدة المصريين وحُرمة الدم المصرى، هذا هو منهج الأزهر وتاريخه دائماً، ومصر تستحق من الجميع موقفاً وطنياً صادقاً، وما حدث فى «30 يونيو» ليس انقلاباً ولكنه إرادة شعبية، ومواقف الأزهر تتحدد دائماً طوعاً لإرادة الشعب المصرى وما يمر به من أزمات سياسية، وهذا هو موقف الأزهر الثابت فى كل الثورات عبر التاريخ، ووقف الأزهر مسانداً للدولة المصرية ومقدرات الشعب فى ظل محاولات من الجماعات المتشددة لاختطاف الوطن وإرهاب أبنائه، وإيقاع الفتنة بين أبناء الوطن، ليلعب وعى المؤسسات الدينية وتضامنها مع بعضها البعض دوراً محورياً لعدم تحقيق غرض تلك الجماعات.

مقالات مشابهة

  • شرطة أبوظبي تؤكد أهمية تمثيل الدولة بصورة حضارية
  • طوفان مصر.. دعوات مصرية غاضبة تدعو للثورة والإطاحة بالسيسي (شاهد)
  • طوفان مصر.. دعوات مصرية غاضبة تدعو للثورة والإطاحة بالسيسي
  • مصطفى بكري: الشعب نزل في 30 يونيو والثورة انتصرت
  • الدكتور أحمد الطيب: الإرادة الشعبية انتصـرت في 30 يونيو
  • آيزنكوت: على كل الذين أخفقوا في صد هجوم 7 أكتوبر العودة لمنازلهم من قائد الفرقة إلى رئيس الوزراء
  • آيزنكوت: حرنا على حماس لن تنتهي ونتنياهو فاشل
  • محافظ أسوان: تسريع وتيرة العمل بالمشروعات لتحقيق العوائد الإيجابية
  • بدون جمهور وردود محددة المدة.. تفاصيل أول مناظرة مرتقبة بين ترامب وبايدن
  • 9430 حالة اعتقال في الضفة منذ 7 أكتوبر 2023