ساويرس مهاجما حماس ليس لها سوى هذه الإيجابية.. وردود غاضبة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قال رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، إن هجوم حركة حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وما تلاه من تبعات الحرب التي شنتها دولة الاحتلال الإسرائيلي في غزة، قد "حافظ على سيناء".
????????✌️????ونعم بها من إيجابية.
أثق تماما انك تعلم جيدا مدى بشاعة الحياة تحت احتلال لكل الأرض الفلسطينية
ثم حصار لمنطقة كاملة (غزة)
ولم يكن حصارا عاديا ولن أحكي عنه.
وكان لابد للوضع من انفجار كان الجميع ينتظره. فقط… — khaled bakkar (@binbakkar) November 25, 2023
وجاء تعليق ساويرس، كرد على ما طرحه صاحب حساب "يحيى غنيم" بالقول: "انتصرت حماس، فأفشلت صفقة القرن، فحافظت لنا على سيناء.. انتصرت حماس، فأفشلت طريق الحرير الهندي الإماراتي، فحافظت لنا على قناة السويس.. انتصرت حماس، فأفشلت تهجير أهالي الضفة إلى الأردن، فأبقت للهاشميين ملكهم..".
*إنتصرت حماااس، فأفشلت صفقة القرن، فحافظت لنا على سيناء.
*إنتصرت حماااس، فأفشلت طريق الحرير الهندى الإماراتى، فحافظت لنا على قناة السويس.
*إنتصرت حماااس، فأفشلت تهجير أهالى الضفة إلى الأردن، فأبقت للهاشميين ملكهم.
*إنتصرت حماااس،فأفشلت التطبيع وإسرائيل الكبرى التى رفع خريطتها… — Dr.Yahya Ghoniem (@YahyaGhoniem) November 24, 2023
وتابع الحساب نفسه، على منصة "إكس" (تويتر سابقا): "انتصرت حماس، فأفشلت التطبيع وإسرائيل الكبرى التي رفع خريطتها نتنياهو في الأمم المتحدة، فحافظت على مصر والسعودية والأردن وسوريا والعراق.. لو يعلم المصريون والعرب قيمة حماس لقبلوا أرجلَ مجاهديها الحافية ورؤوسَهم العالية ورددوا: ما وفيناكم حقكم أيها الأبرار.. ولكن العرب قوم يجحدون!".
إلى ذلك، علّق ساويرس بالقول: "بجد؟؟ وًمن كان سيفرط في سينا منا لكي يحافظوا لنا عليها؟ وهل تدمير غزة والخمسة عشر ألف شهيد.. انتصروا لهم أيضا؟ بعيدا عن الشعارات في رأيي أن الإيجابية الوحيدة لهم هي إعادة الحياة إلى القضية الفلسطينية بعد ان حاول نتانياهو أن يدفنها… ويقضى على حل الدولتين!".
وفي السياق نفسه، ضجت التدوينة، بعدد من التعليقات من رواد المنصة الرقمية، بينهم تعليق جاء فيه: إن "المقاومة انتصرت لأنها دخلت عليهم غرف نومهم في السابع من أكتوبر، انتصرت المقاومة لأنها دمرت وكشفت نمر من ورق وأسطورة وهمية، الكيان لا يقصف إلا النساء والأطفال، والانتصار ليس بعدد من يقتل، لأن جرائم العدو لم ولن تتوقف".
نعم انتصرت المقاومه لأنها دخلت عليهم غرف نومهم في السابع من أكتوبر
انتصرت المقاومه لأنها دمرت وكشفت نمر من ورق واسطوره وهميه
الكيان لا يقصف الا النساء والاطفال
والانتصار ليس بعدد من يقتل
لان جرائم العدو لم ولن تتوقف — Ahmed (@ahmedyehia___) November 25, 2023 رغم كثرة الشهداء وهذا ليس بالهين إلا أن جميعا نعرف أن في جوانب انتصار ... وده عكس الي للاسف بشوفه من مصريين وناس المفروضة عارفه يعني ايه احتلال ومقاومة وفي الاخر يقولك مفيش انتصار ! — Soliman Khalil (@soliman_khalil) November 25, 2023 لا تحزن علي تدمير المباني فخلال سنة ستبني أفضل مما كانت، والشهداء أحياء عند ربهم يرزقون، وذووهم في قمة الشرف والسعادة بهم.
وعلي قدر عظمة الثمن تكون عظمة الإنجاز. — Mohamedessadany (@Mohamedessadan2) November 25, 2023 وهل حضرتك وافقت من قبل على التفريط في تيران وصنافير....وفي مياه النيل!!!
السيناريو سيفرض علينا كما فرض من قبل — شجرة الموز (@AlmwzShjrt) November 25, 2023 سيد نجيب كم خسر الإنجليز والأمريكان والروس من ارواح حتي ينتصروا في الحرب العالمية الثانية فارجو التفكير قليلا ستعلم ان ما قلت غير صحيح — Abu Omar (@Abubasha1958) November 25, 2023
إلى ذلك، توالت التعليقات، المنتقدة لتعليق رجل الأعمال المصري، والداعمة للمقاومة الفلسطينية، خاصة عقب عملية "طوفان الأقصى" التي باغتت بها دولة الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
تؤيد او تختلف ما هتفرق و تبقى المقاومة منتصرة بإذن الله pic.twitter.com/0cuTvzjhCo — تربو (@abdoheima43) November 25, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة الفلسطينية فلسطين غزة طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة انتصرت حماس السابع من
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد المؤسسات الخاصة النشطة في سلطنة عُمان بنسبة 11.2 بالمائة
مسقط - العُمانية
ارتفع عدد المؤسسات الخاصة النشطة في سلطنة عُمان خلال الربع الرابع من عام 2024 بنسبة 11.2 بالمائة، ليصل عددها إلى 267 ألفًا و734 مؤسسة مقارنة بـ 240 ألفًا و765 مؤسسة في الفترة نفسها من عام 2023.
وذكرت البيانات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن المؤسسات المتناهية الصغر شهدت نموًا كبيرًا بنسبة 14 بالمائة، حيث بلغ عددها 234 ألفًا و979 مؤسسة مقارنة بـ206 آلاف و59 مؤسسة في الربع الرابع من عام 2023، بينما انخفضت المؤسسات الصغيرة بنسبة 6 بالمائة لتصل إلى 30 ألفًا و163 مؤسسة مقارنة بـ32 ألفًا و85 مؤسسة خلال الفترة نفسها من عام 2023.
وسجلت المؤسسات المتوسطة انخفاضًا طفيفًا بنسبة 2 بالمائة، حيث بلغ عددها 1867 مؤسسة مقارنة بـ1905 مؤسسات في العام السابق، في حين ارتفع نمو المؤسسات الكبيرة بنسبة 1.3 بالمائة لتصل إلى 725 مؤسسة مقارنة بـ 716 في عام 2023.
وعلى صعيد التوظيف، فقد انخفض إجمالي عدد العاملين في المؤسسات الخاصة خلال الربع الرابع من عام 2024 بنسبة 0.9 بالمائة ليصل إلى مليون و806 آلاف و518 عاملًا مقارنة بـمليون و823 ألفًا و660 عاملًا خلال الربع الرابع من عام 2023م، حيث انخفض عدد العاملين في المؤسسات الكبيرة بنسبة 0.7 بالمائة ليصل إلى 432 ألفًا و452 عاملًا مقارنة بـ 435 ألفًا و338 عاملًا في الربع الرابع من عام 2023، وانخفض أيضًا عدد العاملين في المؤسسات المتوسطة بنسبة 2.5 بالمائة ليصل إلى 151 ألفًا و846 عاملًا مقارنة بـ155 ألفًا و723 عاملًا خلال الفترة نفسها من عام 2023.
أما عدد العاملين في المؤسسات الصغيرة فتراجع بنسبة 6.5 بالمائة ليصل إلى 537 ألفًا و313 عاملًا مقارنة بـ 574 ألفًا و669 عاملًا في العام السابق، وسجلت المؤسسات المتناهية الصغر نموًا في عدد العاملين بنسبة 4.1 بالمائة ليصل إلى 684 ألفًا و907 عمال مقارنة بـ 657 ألفًا و930 عاملًا في عام 2023.