رصاصة طائشة تقتل رجلًا نائمًا في فراشه بفرنسا.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أصبح رجل يبلغ من العمر 55 عاما أحدث الأبرياء الذين يتعرضون للقتل وهم نيام جراء إطلاق نار عشوائي خلال أعمال عنف لعصابات بمناطق حضرية بفرنسا، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية اليوم الأحد.
وفي وقت متأخر من مساء أمس السبت، فتح مسلحون النار في مبنى بمدينة ديجون بشرق فرنسا.
أخبار متعلقة فرنسا.. احتجاج على إطلاق سراح الشرطي قاتل الشاب "نائل"استمرار أعمال مشروع طريق السيل الكبير وطريق الرياض/ الطائف السريعمقتل 4 مسلحين خلال تبادل إطلاق نار في باكستانوقُتل الرجل في شقته بالطابق الثاني من المبنى، فيما لم تكن له صلة فيما يبدو بصراع بين عصابات محلية لتجارة المخدرات.
بعد مرور ما يقرب من 3 أشهر على مقتل شاب برصاص قوات الأمن بالقرب من #باريس.. مظاهرات في #فرنسا ضد عنف الشرطة والعنصرية
للتفاصيل | https://t.co/VO3pirE7ef#اليوم pic.twitter.com/bNx5flwkRl— صحيفة اليوم (@alyaum) September 23, 2023مسرح الجريمة
ووفقا لشبكة "فرانس إنفو" التليفزيونية، يرى محققون أن الرجل لم يكن هدفا للمهاجمين الاثنين اللذين فرا من مسرح الجريمة، وذكرت صحيفة "لو باريزيان" أنهما أطلقا النار على المبنى بسلاح رشاش.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن المحققين جمعوا حوالي 60 غلاف قذيفة من المبنى.
وتسبب إطلاق النار في تحطيم العديد من النوافذ بدون إصابة أحد آخر، وقالت "لو باريزيان" نقلا عن ابنة الضحية، إن الرجل 55/ عاما/ قتل بينما كان في فراش نومه.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: باريس رصاص طائش فرنسا عصابات فرنسا
إقرأ أيضاً:
حول الانزال الإسرائيلي في البترون.. كيف علّق لبنان القوي؟
عقد تكتل "لبنان القوي" اجتماعه الدوري برئاسة النائب جبران باسيل فناقش التطورات وأصدر البيان الآتي:-يرى التكتل ان الانزال الإسرائيلي في البترون دليل اضافي على ان لبنان مكشوف من دون اي حماية امام العدو الاسرائيلي الذي يقتل ويدمّر ويغتال وينتهك السيادة كل يوم جوًّا وبرًّا وبحرًا ولا من يردعه.
ويطالب التكتل الحكومة اللبنانية والامم المتحدة بالتحقيق في المسؤوليات والظروف التي سهّلت حصول عملية التسلل البحري.
-ان احتضان اللبنانيين المهجرين واجب وطني وحمايتهم هي من مسؤولية الدولة، أمّا القوى السياسية فمن واجبها لجم الخطاب التحريضي الذي يمهد للفتنة بين المواطنين المهجرين والمواطنين المستضيفين.
-يجدّد التكتل المطالبة بوقف إطلاق النار بين لبنان والعدو الاسرائيلي وتطبيق القرار ١٧٠١ من الجانبين وفصل الأمر عن وقف إطلاق النار في غزة، لأن إدارة شؤون الشعب، الفلسطيني سواء في غزة، أو الضفة، أو الشتات، هي شأن فلسطيني خالص، ويتمّ عبر التوافق الوطني الفلسطيني على حدّ تعبير القيادي في حركة "حماس" اسامة حمدان.
-يدعو التكتل مجلس النواب اللبناني الى تحمّل مسؤوليته في انتخاب رئيس للجمهورية في اسرع وقت وإعادة تكوين السلطة، ووضع برنامج إنقاذي يوقف انتهاكات الدستور والقوانين وانهيار مؤسّسات الدولة واجهزتها وإداراتها.