لاتهامات سرية.. روسيا تدرج المتحدث باسم "ميتا" على قائمة المطلوبين
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قالت وكالة تاس الروسية للأنباء اليوم الأحد، إن روسيا أدرجت أندي ستون المتحدث باسم منصات ميتا على قائمة المطلوبين بسبب اتهامات لم تكشف عنها.
وقالت تاس إن وزارة الداخلية الروسية فتحت تحقيقا جنائيا بحق ستون مع عدم إفصاح الوزارة عن أي تفاصيل بشأن التحقيق أو الاتهامات.
أخبار متعلقة الشرطة الألمانية: الحريق الذي شب في نُزُل فارغ للاجئين كان متعمدًاتركيا.. فيضانات تضرب إسطنبول وإزمير عقب عاصفةالحرب الروسية الأوكرانية
وكانت روسيا قد حظرت منصتي فيسبوك وإنستجرام، أبرز منصات ميتا، بعد وقت قصير من بدء الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير من العام الماضي.
ردا على قيود «ميتا».. روسيا تحد من الدخول لفيسبوك
https://t.co/j6XUs22KAs
#صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم pic.twitter.com/YsRWsVgqA8— صحيفة اليوم (@alyaum) February 25, 2022
وفي مارس 2022، قالت لجنة التحقيق الروسية إنها فتحت تحقيقا جنائيا بشأن "الأفعال غير القانونية لموظفي ميتا" وأشارت إلى ستون قائلة إنه "رفع حظرا عن دعوات بالعنف ضد الجيش الروسي على منصاتها" وبالتالي كان يحرض على نشاط متطرف.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رويترز موسكو روسيا منصات ميتا ميتا شركة ميتا
إقرأ أيضاً:
غارات أمريكية مكثفة تهز صنعاء .. استهداف منصات صواريخ ومخازن أسلحة حوثية
في تصعيد جديد للتوترات في اليمن، شنت القوات الأمريكية سلسلة من الغارات الجوية على مواقع تابعة لـ جماعة الحوثي في العاصمة صنعاء ومحيطها، مستهدفة منصات إطلاق صواريخ ومخازن أسلحة.
وبحسب مصادر قناة "العربية"، فإن خمس غارات أمريكية عنيفة استهدفت مواقع للحوثيين جنوب صنعاء، مما أسفر عن انفجارات ضخمة في المنطقة.
كما أفادت المصادر بأن غارتين أمريكيتين استهدفتا مخازن أسلحة للحوثيين في منطقة بني حشيش بصنعاء، مما أدى إلى تدمير كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر.
لعرقلة هجماتهم ضد الاحتلال.. أمريكا تكشف سر فرض عقوبات جديدة على الحوثيين
الحوثيون : العثور 68 جثة بعد غارة أمريكية على صعدة
وفي منطقة نهم شرق صنعاء، شنت القوات الأمريكية غارات استهدفت منصات إطلاق صواريخ تابعة للحوثيين، في محاولة لتعطيل قدراتهم الهجومية.
تأتي هذه الغارات في إطار الجهود الأمريكية للحد من تهديدات الحوثيين في المنطقة، خاصة بعد تصاعد الهجمات التي تستهدف مصالح أمريكية وحليفة في الخليج العربي.
وتشير التقارير إلى أن هذه العمليات تأتي ضمن استراتيجية أوسع للولايات المتحدة لمواجهة النفوذ الإيراني في اليمن، حيث تتهم واشنطن طهران بدعم الحوثيين وتزويدهم بالأسلحة والتكنولوجيا العسكرية.
من جانبها، لم تصدر جماعة الحوثي بيانًا رسميًا حول هذه الغارات حتى الآن، فيما تواصل القوات الأمريكية مراقبة الأوضاع على الأرض وتقييم نتائج العمليات.
تُعد هذه الغارات تصعيدًا جديدًا في الصراع اليمني، وتسلط الضوء على التحديات الأمنية المتزايدة في المنطقة، وسط دعوات دولية للتهدئة والحوار السياسي.