مصرع شخص سقط من أعلى منزله خلال فك تندة حديدية بالدقهلية
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
لفظ شخص أنفاسه متأثرا بإصابته بنزيف فى المخ وذلك بعد سقوطه من أعلى منزله بقرية سلكا مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، خلال قيامه بفك تندة حديدية وجرى نقل جثمانه لمشرحة مستشفى الطوارئ الجامعي تحت تصرف النيابة العامة.
تلقى اللواء مروان حبيب، مدير أمن الدقهلية، إخطارا من اللواء محمد عبدالهادي، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ للعميد طارق عابدين، مامور مركز شرطة المنصورة، من مستشفى الطوارئ الجامعي بوصول "عبدالعظيم.
على الفور انتقل ضباط وحدة مباحث مركز شرطة المنصورة بقيادة الرائد أحمد العزب، رئيس المباحث، بالفحص وسؤال نجله،25 عاما، حاصل على بكالوريوس تجارة ومقيم بذات القرية قرر انه حال قيام والده بفك تنده حديدية بالطابق الثاني بالمنزل سكنهما اختل توازنه وسقط أرضا مما أدى الى حدوث اصابته التي اودت بحياته ولم يتهم أحد بالتسبب فى ذلك.
وأكد تقرير مفتش الصحة ان سبب الوفاة هبوط حاد فى الدورة الدموية والتنفسية نتيجة الإصابة بنزيف حاد بالمخ ولا توجد شبهة جنائية.
تحرر عن ذلك المحضر رقم 12132 إداري مركز شرطة المنصورة والعرض على النيابة العامة التي باشرت التحقيقات فى الواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدقهلية المنصورة سقط من أعلى منزله مركز المنصورة مركز شرطة المنصورة
إقرأ أيضاً:
حجّار: لن نرتاح حتى يعود آخر نازح إلى منزله
عبّر وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الاعمال الدكتور هكتور حجّار عن تقديره "لكل من ساهم في احتضان النازحين ودعمهم خلال الحرب الإسرائيلية العدوانية على لبنان". وقال حجّار خلال لقاء تكريمي استضافه رئيس مجموعة أماكو علي العبد الله في دارته في مجدليون: "المهمة لم تنته بعد، ولن تكتمل جهودنا في هذا السياق من دون عودة كل الناس إلى بيوتها، ولن نرتاح حتى يعود آخر نازح إلى منزله".
أضاف: "لن تكتمل مهمتنا ونحقق أهدافنا سوى عندما يتم استكمال عملية إعادة الإعمار وعودة كل الأهالي في كل المناطق إلى بيوتهم".
وجاء اللقاء اليوم مع الوزير حجّار تكريما له على "الجهود الكبيرة التي بذلها خلال العدوان على لبنان، وعلى الإنجازات التي يحققها باستمرار في وزارة الشؤون الاجتماعية".
شارك في اللقاء رئيس بلدية صيدا الدكتور حازم خضر بديع، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في صيدا والجنوب محمد صالح وفاعليات وشخصيات.
وقال حجار بعد اللقاء: "لقد بذلت وزارة الشؤون الاجتماعية خلال الحرب العدوانية على لبنان جهودا استثنائية خصوصا على مستوى استقبال الأهالي النازحين ومتابعة ملف المساعدات، فضلا عن برامج الدعم المادي لذوي الاحتياجات الخاصة والعائلات التي تتولى مسؤوليتها نساء. كذلك تابعت الوزارة ملف المبالغ النقدية الخاصة بأهلنا في الجنوب والضاحية والبقاع، والبرامج المتعلقة بالحالات الخاصة والتي توفّر لها الدعم سابقا أو الجارية حاليا. كذلك ثمة جهود بُذلت لها علاقة بأهلنا السوريين الذين سجّلوا نزوحا جديدا".
أضاف: "لكن مهمتنا لم تنته، إذ نركز حاليا على بذل جهود جديدة لمتابعة حالات أكثر صعوبة، لأنه وبعد وقف إطلاق النار ثمة أهالي لا يزالون يعانون من النزوح، ويجب أن نكمل جهودنا من أجلهم، ولن تكتمل مهمتنا سوى عندما يعود الجميع إلى منازلهم، ويتم استكمال عملية إعادة الإعمار".
وختم موجهاً الشكر "الى كل الناس الذين بذلوا جهودا خلال الحرب، سواء كانوا يمثلون مؤسسات تجارية أو صناعية أو البلديات ومنظمات المجتمع المدني ومؤسسات المجتمعين المحلي والدولي وجميع المبادرات. لقد بذلوا جميعهم جهودا كبيرة وواكبوا مؤسسات الدولة في جهودها لتأمين حاجات النازحين".