سبب وفاة شقيق الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وموعد العزاء
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
كشف مجدي سلطان حسين، ابن عم شقيق الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، عن سبب وفاة عادل عبدالناصر حسين خليل، شقيق الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، موضحا أنها نتيجة جلطة في المخ وكان على إثرها يقيم في مستشفى بالمعادي، وفور وفاته تم دفنه في مقابر العائلة بالمنارة في الإسكندرية.
وأضاف ابن عم شقيق الرئيس الراحل جمال عبدالناصر في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه تم الصلاة على شقيق الرئيس جمال عبد الناصر بمسجد المنارة بالإسكندرية وتم دفنه وسط حضور العائلة.
وعن غياب أبناء الرئيس جمال عبدالناصر، عن الدفنة أكد أن ذلك يرجع لظروف سفرهم، وانتهاء الإجراءات سريعا حيث كانت الجنازة والعزاء محدودة العدد بحضور الأسرة.
موعد عزاء شقيق الرئيس جمال عبد الناصروأشار إلى أن العزاء سوف يكون غدا الاثنين بمسجد المشير طنطاوى بالقاهرة بعد صلاة المغرب.
جدير بالذكر أن الدكتور عادل عبد الناصر، هو أصغر أشقاء الرئيس الراحل عبد الناصر، وهم: عز العرب عبد الناصر، والليثى عبد الناصر، وشوقى عبد الناصر، ومصطفى عبد الناصر، وحسين عبد الناصر، ورفيق عبد الناصر، وطارق عبد الناصر، والأخير عادل والذي كان يعمل أستاذا للتاريخ الحديث فى كلية الآداب جامعة الإسكندرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جمال عبد الناصر عادل عبد الناصر الرئیس جمال عبد جمال عبدالناصر عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
شقيق الأسير برفلفسكي: هدف الحرب لم يكن تحرير المختطفين بل السيطرة على غزة
#سواليف
نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن شقيق #الأسير #الإسرائيلي #برفلفسكي قوله إن هدف #الحرب منذ بدايتها لم يكن #تحرير_المختطفين، بل كان يتمثل في #السيطرة على قطاع #غزة ، ووضع أخي صعب ونتمنى أن يصدم الفيديو الذين ينبغي أن يُصدموا.
التصريح، الذي يأتي في وقت تتصاعد فيه الضغوط على حكومة #نتنياهو، أثار موجة من التساؤلات في الشارع الإسرائيلي حول الغايات الحقيقية للعملية العسكرية المستمرة، وسط انتقادات متزايدة لما يصفه البعض بـ”فشل الحكومة في استعادة الأسرى”.
وتُعد هذه التصريحات واحدة من أكثر المواقف وضوحًا من عائلات المختطفين، الذين خرجوا مرارًا في احتجاجات يطالبون فيها بـوقف الحرب مقابل اتفاق لإعادة ذويهم المحتجزين لدى حماس، وسط تجاهل رسمي لمطالبهم.
مقالات ذات صلة موظفون حكوميون إلى التقاعد / أسماء 2025/04/16شقيق برفلفسكي أشار إلى أن العائلات بدأت تفقد الثقة في الخطاب الرسمي، مضيفًا أن “أرواح المختطفين تُستخدم كغطاء لأهداف سياسية وعسكرية لا علاقة لها بعودتهم”.