نظمت اللجنة الفرعية للاتحاد الإقليمي للجمعيات الأهلية بمركز ههيا، برئاسة المحاسب توفيق حماد، ندوة تثقيفية بعنوان"مبادرة أنزل شارك مصر الأهم"، وذلك بالتعاون مع التحالف الوطني، والاتحاد العام للجمعيات الاهلية برئاسة الدكتور طلعت عبد القوي، والاتحاد الاقليمي برئاسة إسماعيل عبد المعطى.

 قال المحاسب توفيق حماد، آمين صندوق الإتحاد ورئيس اللجنه الفرعية بههيا، إن الندوة التثقيفية التي عقدتها اللجنة الفرعية للاتحاد، وبمشاركة الجمعيات الأهلية العاملة في مركز ههيا، استهدفت إحداث تشابك بين الجمعيات الأهلية العاملة في أنحاء مركز ههيا، من أجل حث المواطنين على المشاركة الإيجابية، والأدلاء بأصواتهم أمام صناديق الإقتراع، لإختيار من يمثلهم من ضمن المرشحين الأربعة ليكون رئيسًا للدولة المصرية.

 ولفت إسماعيل عبد المعطى، رئيس الإتحاد الإقليمي بالشرقية،

إلى إنه من المهم ظهور الأهالي بمحافظة الشرقية، بشكل يبهر المحافظات الأخرى في هذا  الاستحقاق الدستوري والعُرس الديموقراطي؛ وذلك في نسب المشاركة الإيجابية وفي جميع اللجان الانتخابية.

وأشارت سهام صابر عضو مجلس إدارة الاتحاد، إلى أن الاتحاد يستهدف جميع مراكز الشرقية لحشد المواطنين للنزول والمشاركة فى العُرس الانتخابي،

 وشارك في الندوة التثقيفية، عدد من القيادات التنفيذية والأهلية منهم: النائب حاتم عبدالعزيز، والسيد عوض مدير إدارة التضامن بههيا، وسحر الخولى رئيس قسم الجمعيات، ولفيف من رؤساء وأمناء الصندوق لجمعيات مركز  ههيا.

received_187129244469129 received_1096085985138644 received_915030723296955 received_1325860958298876 received_1076827160015596 received_896773575196225

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجمعيات الأهلية للاتحاد الإقليمي ههيا الشرقية التحالف الوطني الانتخابات الرئاسية

إقرأ أيضاً:

بأرقام كبيرة وصادمة… أقصى اليمين يتصدر انتخابات فرنسا وبطريقة مفاجئة وماكرون يدعو لمواجهته

 

 بفارق كبير، تصدر حزب التجمع الوطني اليميني وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، حاصدا أكثر من 34 في المئة من الأصوات، بحسب تقديرات أولى.

وتقدم أقصى اليمين تحالف اليسار أو "الجبهة الشعبية الوطنية" (ما بين 28,5 و29,1 في المئة)، وكذلك معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون (20,5 إلى 21,5 في المئة)، وفق هذه التقديرات.

 وقد ينال التجمع الوطني غالبية نسبية كبيرة في الجمعية الوطنية، وربما غالبية مطلقة وفق توقعات ثلاثة مراكز.

ماكرون يدعو لمواجهته من جانبه، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى "تحالف كبير" في مواجهة أقصى اليمين، وحث الناخبين على عرقلته في الجولة الثانية الحاسمة من الانتخابات التشريعية.

فيما اعتبرت مارين لوبان أن "معسكر ماكرون تم محوه عمليا"، قائلة: "نأمل أن يكون بارديلا رئيسا لوزراء فرنسا بعد الانتخابات"، في إشارة إلى جوردان بارديلا الشخصية الأوفر حظاً لرئاسة الحكومة.

بدوره أكد غابرييل أتال رئيس وزراء فرنسا أن حزب التجمع الوطني يجب ألا يحصل على أي صوت في الجولة الثانية، قائلاً "يجب ألا يذهب ولا حتى صوت واحد للتجمع الوطني... يجب منعه من الحصول على تكون له الأغلبية المطلقة".

بارديلا يشار إلى أن بارديلا يقدم نفسه على أنه "رئيس وزراء محتمل لتعزيز القوة الشرائية"، متعهداً بخفض ضريبة القيمة المضافة على الطاقة والوقود، وإعفاء من تقل أعمارهم عن 30 عاماً من ضريبة الدخل.

في حين يقول معارضوه إنه يفتقر إلى الخبرة المهنية نظراً لدخوله عالم السياسة في سن مبكرة، وإن خططه الاقتصادية غير واقعية.

جدير بالذكر أن ماكرون سيظل رئيساً بعد الانتخابات البرلمانية التي ستجرى الجولة الثانية منها في السابع من يوليو/تموز المقبل، لكن سيتعين عليه اختيار رئيس وزراء من الحزب أو التحالف الفائز بأكبر عدد من المقاعد في الجمعية الوطنية بغض النظر عن مدى الاختلاف معه في السياسات

مقالات مشابهة

  • أول تعليق لخامنئي بشأن نسبة المشاركة المتدنية في الانتخابات الرئاسية
  • صالح لـ سفير الاتحاد الأوروبي: الحل في ليبيا لن يكون إلا من خلال إجراء الانتخابات وتشكيل حكومة موحدة
  • إيران.. الخامنئي يدعو إلى المشاركة الواسعة في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية
  • إعلام إيراني نقلا عن خامنئي: نسبة المشاركة في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية كانت أقل من المتوقع
  • خامنئي يعلق على المشاركة في انتخابات الرئاسة الإيرانية
  • "الإليزيه" يدعو مارين لوبان للتحلي بالهدوء بعد تصريحاتها بشأن "انقلاب إداري" يعتزم ماكرون تنفيذه
  • "يجب إيقاف هذا السيرك".. سياسي فرنسي يدعو إلى وضع حد لتشويه صورة روسيا
  • «راعي مصر»: التحالف الوطني عمل على تذليل العقبات أمام الجمعيات الأهلية لخدمة المواطن
  • محافظ أسوان يحفز على المشاركة في مبادرة المشروعات الخضراء الذكية
  • بأرقام كبيرة وصادمة… أقصى اليمين يتصدر انتخابات فرنسا وبطريقة مفاجئة وماكرون يدعو لمواجهته