شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن بعد هدمه السنة الماضية ضريح سيد البربوشي بمراكش يتحول لمطرح للنفايات، في انتظار تنفيذ مشروع إعادة البناء بعد الهدم الكلي، تحول الفضاء الذي كان يحتضن ضريح سيدي البربوشي دفين باب لخميس إلى مطرح عشوائي للنفايات،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد هدمه السنة الماضية.

. ضريح سيد البربوشي بمراكش يتحول لمطرح للنفايات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد هدمه السنة الماضية.. ضريح سيد البربوشي بمراكش...

في انتظار تنفيذ مشروع إعادة البناء بعد الهدم الكلي، تحول الفضاء الذي كان يحتضن ضريح سيدي البربوشي دفين باب لخميس إلى مطرح عشوائي للنفايات.

وأصبح هذا الفضاء نقطة سوداء تسيء إلى صورة المدينة، وتنثر الروائح الكريهة، وتجمع مختلف أنواع الحشرات، والكلاب الشاردة. ولم تكلف الجهات المعنية نفسها حتى عناء تسييج هذا الفضاء في انتظار إعادة البناء، طبقا لالتزامات سابقة.

وكان مصدر مسؤول من وزارة الأوقاف الأوقاف والشؤون الإسلامية، قد أشار، في توضيحات لـ”كشـ24″ بأن هدم الضريح تم في إطار مشروع تثمين المدينة العتيقة، وجاء القرار بعد اجتماعات لمختلف المتدخلين في هذا الورش، خلصت إلى ضرورة هدم هذه البناية بشكل كلي، لما باتت تشكله من خطر على سلامة المواطنين، بسبب تهالك جدرانها رغم عمليات الترميم التي خضعت لها والتي لم تعد تجدي نفعا.

لكنه، وفقا للمسؤول ذاته، تم الإتفاق على إعادة بناء الضريح المعني، مع الحرص على الحفاظ على شكله المعماري ومراعاة حرمة قبر دفينه.

وأكد المصدر نفسه أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال طمس هذه المعلمة التي تحمل في طياتها جزء من تاريخ المدينة الحمراء. لكن معطيات الواقع، تشير إلى أن فضاء الضريح تحول إلى مطرح عشوائي للنفايات، ما يستدعي تدخلات عاجلة للتنقية وتسييجه بإحكام، مع التعجيل بتنفيذ مشروع إعادة البناء حفاظا على ذاكرة المدينة.          

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

11 مليون مستفيد من مشروع توسعة وإعادة تأهيل طريق العبر بدعم البرنامج السعودي

شمسان بوست / سبأنت:

تسهم مشاريع ومبادرات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بقطاع النقل في تعزيز التنقل الآمن وتسهيل الوصول والمغادرة من اليمن براً وبحراً وجواً، كذلك تحسين الحياة اليومية، وتعزيز الوصول والروابط الاجتماعية، ودعم الحركة التجارية والاقتصادية في مختلف المحافظات اليمنية.

وتأتي مشاريع ومبادرات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، لتشمل مجالات قطاع النقل، عبر إعادة تأهيل المطارات والطرق الحيوية ورفع الطاقة الاستيعابية للموانئ ورفع كفاءة المنافذ الحدودية، التي أسهمت في تحسين مستوى التنقل والبنية التحتية والفرص اللوجستية، وتوفير النقل الآمن للأفراد، إضافةً إلى تعزيز القدرة على الوصول للخدمات والأسواق.

وتشمل مشاريع ومبادرات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في قطاع النقل، مشروع توسعة وإعادة تأهيل طريق العبر، الذي يخدم أكثر من 11 مليون مستفيد، ويربط بين المملكة واليمن ويعد خط ربط دوليًا وإستراتيجيًا يربط بين المحافظات اليمنية ويستخدم لنقل الشحنات التجارية وعبور المسافرين، ويحقق مستوى عاليًا من التنقل الآمن للمسافرين وتسهيل الربط بين المدن.

كما تشمل المشاريع والمبادرات التنموية كذلك على إعادة تأهيل الطرق الداخلية؛ بهدف تعزيز سلاسة الحركة المرورية، وتسهيل الوصول للخدمات الصحية والتعليمية والمرافق التجارية، وتحسين جودة الحياة اليومية، منها: إعادة تأهيل 4 طرق داخلية في محافظة عدن هي: (طريق ساحل أبين، وطريق كالتكس – الحسوة، وطريق شاهيناز، وطريق التسعين)، رفعًا لمستوى سلامة وأمن الطرق، وتعزيز الوصول للخدمات الصحية والتعليمية والمرافق التجارية.

وتتضمن مشاريع ومبادرات البرنامج في قطاع النقل على مشروع إعادة تأهيل طريق هيجة العبد، الذي يعد طريقًا حيويّا وشريانًا رئيسًا يربط محافظة تعز بالمحافظات الأخرى، ويشكّل أهمية بالغة في حياة 5 ملايين يمني، إلى جانب دوره المهم في تعزيز التنقل الآمن ورفع مستوى السلامة المرورية.

كما تتضمن مشاريع ومبادرات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مشاريع رفع كفاءة الطرق، وتحسين مستوى جودتها، حيث شملت إعادة تأهيل نحو 150 كم من الطرق في مختلف محافظات اليمن.

وأعاد البرنامج تأهيل أكثر من 20 كيلومترًا من الطرق الداخلية في محافظة الغيضة، حيث جاءت المشاريع لرفع كفاءة استخدام الطرق الداخلية وحل مشاكل تردي طبقات الرصف، وتهالك الطبقات السطحية للطرق، وهو ما أسهم في سهولة الحركة المرورية وتسهيل عبور المشاة، والحد من الحوادث المرورية.

وأسهم البرنامج عبر مشروع إعادة تأهيل الطرق الداخلية في سقطرى في الحد من تجمع مياه السيول وتحقيق انسيابية أكبر في حركة التنقل، حيث يراعي الطبيعة الجغرافية للمحافظة باستخدامه الرصف الحجري انسجامًا مع مكوناتها الطبيعية.

يذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدّم 264 مشروعًا ومبادرة دعمًا لثمانية قطاعات أساسية وحيوية هي: التعليم والصحة والنقل والطاقة والمياه والزراعة والثروة السمكية والبرامج التنموية ودعم وتنمية قدرات الحكومة، وذلك في مختلف المحافظات اليمنية.

مقالات مشابهة

  • بالقانون..صاحب العمل ملزم بمصاريف إعادة العامل الأجنبى لدولته في هذه الحالة
  • الحوز في طريق التعافي بإنجاز مئات المنازل لإيواء العائلات ضحايا الزلزال المدمر
  • 11 مليون مستفيد من مشروع توسعة وإعادة تأهيل طريق العبر بدعم البرنامج السعودي
  • أكثر من 375 ألف مستفيد من خدمات مشروع حافلات المدينة خلال الثلث الأول من شهر رمضان
  • الحوز: تقدم كبير في إعادة إعمار المناطق المتضررة من الزلزال
  • هيئة الطرق: استخدام معدة إعادة تدوير طبقات الأسفلت في طرق المدينة المنورة
  • التخطيط: مشروع لإنشاء مدارس بأسلوب البناء الجاهز في واسط
  • 9 شهداء و14 إصابة بغزة خلال الـ 24 ساعة الماضية
  • “تعليم المدينة” يحقق جائزة البيئة عن مشروع “تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحّر”
  • سلطات الحوز: الإحصاء أخر انطلاق إعادة الإعمار