تطور التكنولوجيا.. «روبوتات» تحرس المدارس في أمريكا متفرقات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
متفرقات، تطور التكنولوجيا روبوتات تحرس المدارس في أمريكا،تطور التكنولوجيا روبوتات تحرس المدارس في أمريكا روبوتات تحرس المدارس في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تطور التكنولوجيا.. «روبوتات» تحرس المدارس في أمريكا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تطور التكنولوجيا.. «روبوتات» تحرس المدارس في أمريكا «روبوتات» تحرس المدارس في أمريكا
عززت بعض المدارس الأمريكية اعتمادها على «الروبوتات» في وظائف متعلقة بالمحافظة على أمنها، والتصدي لحوادث إطلاق النار في الحرم المدرسي.
وأصبحت مدرسة «سانتا في الثانوية»، بولاية نيومكسيكو، من بين أولى المدارس الأمريكية التي تختبر روبوتاً مستقلاً يستخدم الذكاء الاصطناعي للتعرف إلى مداخل الحرم المدرسي ومخارجه، وساعات تطبيق النشاطات المدرسية المعتادة.
وتأتي تلك التجربة في إطار برنامج تجريبي بدأ منذ يونيوالماضي، ويستمر 60 يوماً لاختبار فاعلية تلك الروبوتات، وفقاً لصحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية.
من جانبه، قال آندي سانشيز، مدير المشروع في شركة «تيم فيرست تكنولوجيز» بولاية نيومكسيكو: إن «تلك الروبوتات توفر لقطات فيديو بزاوية 360 درجة، وتحتوي على سبع كاميرات وبطارية تدوم لـ20 ساعة في كل منها؛ بحيث يمكنها إصدار تنبيهات حول وجود مطلق نار نشط، والتحرك نحو المشتبه فيه، إضافة إلى إرسال لقطات مصورة إلى السلطات المختصة».
يذكر أن الأمن المدرسي بالولايات المتحدة يعد مصدر قلق كبير للسلطات، في ظل تزايد حوادث إطلاق النار داخل المدارس، والتي كان أعنفها حادثة إطلاق النار في مدرسة ابتدائية جنوب تكساس العام الماضي، وراح ضحيَّتَها 19 طفلاً إضافة إلى اثنين من المدرسين.
كما شهدت الفترة بين يناير وإبريل من العام الجاري وقوع نحو 146 حادث إطلاق نار جماعي داخل المدارس على مستوى البلاد، ليتجاوز هذا الرقم إجمالي حوادث إطلاق النار التي وقعت في الفترة ذاتها خلال السنوات الأربع الماضية.
|مشاهد ضرب أطفال «رضع» في حضانة تهز لبنان
الكلمات الدالة : المدارس روبوتات روبوتات تحرس المدارس في أمريكاالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
تقلص بعض الفجوات في مفاوضات غزة.. ونقاط ما تزال عالقة
أشار مسؤولون فلسطينيون وإسرائيليون، الإثنين، إلى تقلص بعض الفجوات بين إسرائيل وحماس بشأن إمكانية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لكن دون التوصل إلى حل لنقاط خلاف حاسمة.
واكتسبت محاولة جديدة للوساطة من جانب مصر وقطر والولايات المتحدة لإنهاء القتال وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والأجانب زخما هذا الشهر، ومع ذلك لم يتم الإعلان عن أي تقدم حتى الآن.
وقال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات إنه في حين تم حل بعض النقاط العالقة، لم يتم الاتفاق بعد على هوية بعض المعتقلين الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل مقابل إطلاق سراح رهائن محتجزين لدى حماس، وكذلك لم يتم الاتفاق بشأن تفاصيل النشر الدقيق لقوات إسرائيلية في غزة.
وجاء ما قاله المسؤول الفلسطيني متوافقا مع تصريحات وزير الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي الذي قال إن القضيتين لا تزالان قيد التفاوض. ومع ذلك قال شيكلي إن الجانبين أقرب إلى التوصل إلى اتفاق مما كانا عليه قبل أشهر.
وقال شيكلي لهيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان): "يمكن أن يستمر وقف إطلاق النار هذه المرة ستة أشهر أو يمكن أن يستمر عشر سنوات، وهذا يعتمد على التحركات التي ستتم على الأرض".
وأضاف أن الكثير يتوقف على السلطات التي ستدير غزة وتعيد تأهيل القطاع بمجرد توقف القتال.
وشكلت مدة وقف إطلاق النار نقطة خلاف أساسية خلال عدة جولات من المفاوضات غير المثمرة. وتريد حماس إنهاء الحرب، في حين تريد إسرائيل إنهاء إدارة حماس لقطاع غزة أولا.
وقال المسؤول الفلسطيني إن "مسألة إنهاء الحرب تماما لم يتم حلها بعد".
وقال زئيف إلكين، عضو مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لإذاعة الجيش إن الهدف هو إيجاد إطار متفق عليه من شأنه حل نقاط الخلاف خلال مرحلة ثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأشار الوزير شيكلي إلى أن المرحلة الأولى ستكون مرحلة إنسانية تستمر 42 يوما وتتضمن إطلاق سراح رهائن.