مبابي وميسي ورونالدو وبنزيمة.. من الأسرع تسجيلا لـ300 هدف؟
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أصبح النجم الفرنسي كيليان مبابي هداف فريق باريس سان جيرمان آخر وأصغر لاعب كرة قدم يصل إلى الهدف رقم 300 في مسيرته، ليلحق بكوكبة من نجوم الساحرة المستديرة على رأسهم الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو.
ونلقي الضوء في هذه السطور على أسرع 15 نجما من الذين وصلوا لهذا الرقم الكبير من الأهداف في مسيرتهم الكروية وفي أي عمر، كالتالي:
⚽️???? كيليان مبابي يمنح باريس سان جيرمان التقدم من ركلة جزاء#الدوري_الفرنسي | #باريس_موناكو#Ligue1UberEats pic.
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) November 24, 2023
1. كيليان مبابي (فرنسا) 24 سنة (2023). 2. ليونيل ميسي (الأرجنتين) 25 سنة (2012). 3. نيمار جونيور (البرازيل) 25 سنة (2017). 4. كريستيانو رونالدو (البرتغال) 27 سنة (2012). 5. روميلو لوكاكو (بلجيكا) 27 سنة (2021). 6. لويس سواريز (أوروغواي) 28 سنة (2015). 7. سيرجيو أغويرو (الأرجنتين) 28 سنة (2016). 8. هاري كين (إنجلترا) 28 سنة (2022). 9. روبرت ليفاندوفسكي (بولندا) 29 سنة (2017). 10. أندريه شيفتشينكو (أوكرانيا) 30 سنة (2006). 11. غونزالو هيغواين (الأرجنتين) 30 سنة (2017). 12. تييري هنري (فرنسا) 30 سنة (2007). 13. إدينسون كافاني (أوروغواي) 30 سنة (2017). 14. كريم بنزيمة (فرنسا) 31 سنة (2019). 15. زلاتان إبراهيموفيتش (السويد) 31 سنة (2013).
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
بعد واشنطن.. باريس تؤكد: الحكم الذاتي الحل الوحيد لتسوية ملف الصحراء
زنقة 20 | الرباط
أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو موقف فرنسا الثابت الداعم لسيادة المغرب على صحرائه.
وفي بيان نشرته وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الثلاثاء، عقب لقاء جان نويل بارو، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، جددت فرنسا التأكيد على موقفها الثابت بشأن قضية الصحراء المغربية.
وأكد البيان الصحفي الصادر عن وزارة الخارجية الفرنسية الموقف الذي عبر عنه الرئيس إيمانويل ماكرون لجلالة الملك محمد السادس، في رسالته المؤرخة في 30 يوليو 2024، مؤكدا أن “الصحراء الغربية بالنسبة لفرنسا حاضرها ومستقبلها جزء من السيادة المغربية”، مذكرا في الوقت نفسه بثبات موقف فرنسا والتزامها بالعمل وفقا لهذا الموقف على المستويين الوطني والدولي.
وأكد وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي، من جهة أخرى، “الدعم الواضح والمستمر لمخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية”، باعتباره “الإطار الوحيد الذي يجب أن تحل في إطاره هذه القضية”، مؤكدا أنه “الأساس الوحيد” للتوصل إلى حل سياسي، حسب البيان.
وأشار جان نويل بارو إلى الإجماع الدولي المتزايد الداعم لمبادرة الحكم الذاتي المغربية، مؤكدا أن فرنسا تعتزم القيام بدورها الكامل فيها.
علاوة على ذلك، جددت فرنسا التزامها “بدعم الجهود الكبيرة التي يبذلها المغرب لصالح التنمية الاقتصادية والاجتماعية” في الأقاليم الجنوبية للمملكة، مشيرة إلى مختلف التدابير المتخذة في هذا الاتجاه، معربة عن رغبتها في مواصلة هذه الديناميكية، حسبما خلص إليه البيان.