أصبح النجم الفرنسي كيليان مبابي هداف فريق باريس سان جيرمان آخر وأصغر لاعب كرة قدم يصل إلى الهدف رقم 300 في مسيرته، ليلحق بكوكبة من نجوم الساحرة المستديرة على رأسهم الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو.

ونلقي الضوء في هذه السطور على أسرع 15 نجما من الذين وصلوا لهذا الرقم الكبير من الأهداف في مسيرتهم الكروية وفي أي عمر، كالتالي:

⚽️???? كيليان مبابي يمنح باريس سان جيرمان التقدم من ركلة جزاء#الدوري_الفرنسي | #باريس_موناكو#Ligue1UberEats pic.

twitter.com/6wlWd8AvrQ

— beIN SPORTS (@beINSPORTS) November 24, 2023

1. كيليان مبابي (فرنسا) 24 سنة (2023). 2. ليونيل ميسي (الأرجنتين) 25 سنة (2012). 3. نيمار جونيور (البرازيل) 25 سنة (2017). 4. كريستيانو رونالدو (البرتغال) 27 سنة (2012). 5. روميلو لوكاكو (بلجيكا) 27 سنة (2021). 6. لويس سواريز (أوروغواي) 28 سنة (2015). 7. سيرجيو أغويرو (الأرجنتين) 28 سنة (2016). 8. هاري كين (إنجلترا) 28 سنة (2022). 9. روبرت ليفاندوفسكي (بولندا) 29 سنة (2017). 10. أندريه شيفتشينكو (أوكرانيا) 30 سنة (2006). 11. غونزالو هيغواين (الأرجنتين) 30 سنة (2017). 12. تييري هنري (فرنسا) 30 سنة (2007). 13. إدينسون كافاني (أوروغواي) 30 سنة (2017). 14. كريم بنزيمة (فرنسا) 31 سنة (2019). 15. زلاتان إبراهيموفيتش (السويد) 31 سنة (2013).

 

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

عدم الاستقرار السياسي يهدد بتفاقم الوضع الاقتصادي الفرنسي

اقترب الدين العام الفرنسي في الربع الأول من سنة 2024، من نسبة 111 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي وتجاوز العتبة الرمزية البالغة 3000 مليار إلى حد كبير.

وقالت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية في تقرير ترجمته "عربي21": إن الحملة التشريعية لم تترك مجالا كبيرا للخوض في المسائل المتعلقة بالتمويل العام، حيث تحولت المناقشات إلى عراك بالأيدي حول سجل الأغلبية الحالية.

وذكرت الصحيفة أن عدم الاستقرار السياسي يهدد بتفاقم الوضع الفرنسي رغم تخفيض تصنيف الديون السيادية للبلاد قبل شهر من قبل شركة "إس آند بي غلوبال" ووضع الاتحاد الأوروبي فرنسا للتو تحت إجراءات العجز المفرط.

وأعلن المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية أنه في نهاية الربع الأول ارتفع الدين العام للبلاد إلى 110.7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ 109.9 بالمئة في نهاية سنة 2023.
ومن حيث الحجم، ارتفع الدين العام للبلاد في ثلاثة أشهر بمقدار 58.3 مليار يورو، ليتجاوز في الوقت الراهن عتبة 3000 مليار ويصل 3159.7 مليار. 

وتأتي الزيادة بشكل رئيسي من الزيادة في ديون الدولة. وفي حين ارتفعت ديون إدارات الضمان الاجتماعي بمقدار 12.9 مليار يورو، ظلت ديون الإدارات العامة المحلية مستقرة تقريبا".

فائض الإيرادات الضريبية
وفي برنامج الاستقرار الذي أرسلته قبل بضعة أسابيع إلى بروكسل، كانت السلطة التنفيذية تتعامل حتى نهاية السنة مع دين بنسبة 112.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي مقابل عجز قدره 5.1 بالمئة. واستندت هذه الأرقام إلى افتراض نمو النشاط بنسبة 1 بالمئة وتحقيق فوائض بقيمة 20 مليار يورو في موازنة 2024، أضعف الوضع الراهن هذه الافتراضات.

 وفيما يتعلق بالنمو، توقع بنك فرنسا في أحدث توقعاته تسجيل نسبة نمو تعادل 0.8 بالمئة هذه السنة.

ونقلت الصحيفة عن برونو كافالير، من بنك أودو، قوله: "إذا استمرت حالة عدم اليقين السياسي والمؤسسي، يمكن أن يخلق هذا مناخًا من الانتظار والترقب ويتسبب فى تأجيل قرارات الاستثمار أو التوظيف. ارتفعت علاوة المخاطر في فرنسا من 50 نقطة أساس إلى نحو 80 نقطة أساس في غضون أيام قليلة". 

وعليه، يؤثر تطور أسعار السندات السيادية تدريجيا على الائتمان الخاص.

الفوائض التي يتعين تحقيقها
وأوردت الصحيفة أن بالنسبة للمكون الاقتصادي، فبموجب مرسوم في كانون الثاني/ يناير، تمت الموافقة على خطة أولى بقيمة 10 مليارات يورو، بما في ذلك تخفيض قدره 2 مليار يورو في ميزانية البعثة البيئية.

ومن ناحية الإيرادات، عندما سئل عن الهفوة في العجز العام لسنة 2023، أشار  وزير المالية الفرنسي برونو لومير الأربعاء، إلى أن الدولة كان لديها في نهاية أيار/ مايو "3 مليارات يورو من إيرادات الضرائب الزائدة" مقارنة بالتدفقات المدرجة في الميزانية.

وفي محاولة لتبرئة نفسه من الهجمات عليه بسبب سوء الإدارة التي تضاعفت منذ الإعلان عن عجز 2023 ذكر لومير أن الـ 3 مليارات الإضافية لا تغير الواقع فعلًا.

مراجعة حسابات الأمة
وأفادت الصحيفة أن العجز في فرنسا ارتفع سنة 2023 إلى 5.5 بالمئة بدلا من 4.9 بالمئة المتوقعة. وقد أثار هذا التناقض موجة من الانتقادات ضد السلطة التنفيذية. وعليه يتعين على الأغلبية الجديدة تولي زمام الأمور بسرعة، حتى تتمكن من استكمال ميزانيتها الأولى. ووصل عبء الديون إلى أبعاد مثيرة للقلق. فقبل توترات السوق؛ كان من المتوقع أن يتجاوز العجز 73 مليار يورو في سنة 2027.

واختتمت الصحيفة التقرير بقول جوردان بارديلا، زعيم حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف إنه يجب إجراء تدقيق لحسابات الأمة قبل تنفيذ أي إصلاح.

مقالات مشابهة

  • يورو 2024: مبابي يثير تفاعلاً بهذا التصرف بعد مباراة فرنسا وبلجيكا
  • يورو 2024.. مدرب فرنسا يصدم ريال مدريد بشأن قناع كيليان مبابي
  • كواليس حفل تق3ريال مدريد ل مبابي على ملعب سانتياجو برنابيو
  • ريال مدريد يطرح قميص مبابي في الأسواق
  • تعرف على موعد تقديم مبابي في ملعب سانتياغو برنابيو
  • مبابي يخضع لعملية جراحية
  • عدم الاستقرار السياسي يهدد بتفاقم الوضع الاقتصادي الفرنسي
  • الأرجنتين تصعق بيرو وتحقق العلامة الكاملة وميسي على الدكة
  • قبل مواجهة بلجيكا.. السياسة تطغى على الكرة بين لاعبي فرنسا
  • باريس يجد بديل مبابي في السيتي.. ولكن