بوابة الوفد:
2025-03-15@04:19:17 GMT

شروط هامة لشراء السبائك الذهبية منها QRcode

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

قال  جون لوكا رئيس مجلس إدارة احدى شركات تجارة الذهب أن السوق المصرى يشهد إقبال كبير على شراء سبائك الذهب فى ظل الارتفاع المتواصل فى أسعار الذهب عالميا ومحليا .جاء هذا على هامش المعرض الدولى للذهب "نبيو" الذى افتتحه وزير التموين الدكتور علي المصيلحي صباح اليوم.
وأضاف أن السبائك الذهبية لها عدة أوزان وأحجام مختلفة، تتوافق مع كافة المحافظ الاستثمارية من ربع جرام، وحتى كيلو.


موضحا أن السبيكة الذهبية لابد ان توافر بخا عدة شروط أهمها تكون عليها ختم مصلحة  الدمغة والموازين، لضمان دقة وسلامة الوزن والعيار،  بالإضافة لغلاف آمن، مدون QR Code، يشمل جميع بيانات السبيكة  من الوزن، وتسلسل الملكية، وذلك لحفظ بيانات المالك في حالة الضياع أو السرقة. 
وقال "لوكا" تخطط لافتتاح مصنعًا جديدًا لإنتاج السبائك والمشغولات الذهبية على مساحة 1000 متر مربع بمحافظة القاهرة، وباستثمارات تبلغ مليار جنيه، وذلك في إطار خطتها التوسعية في 2024 ،حيث  تستهدف زيادة حجم إنتاجيتها من السبائك والجنيهات، بطاقة إنتاجية مستهدفة من بين 50 إلى 100 كيلو يوميًا، وباستثمارات تبلغ 500 مليون جنيه، كما تعتزم تشغيل خطًا لإنتاج المشغولات الذهبية باستثمارات تبلغ 500 مليون جنيه، وذلك في إطار تنويع منتجاتها وتلبية الطلب المحتمل بالأسواق المحلية.
أضاف، أن «جولد إيرا» تمتلك عدة فروع في مصر، وفرعين في الإمارات، وفرعًا في الرياض بالمملكة العربية السعودية، وتعتزم الشركة افتتاح فرعيين جديديين في عمان وقطر، خلال العام المقبل، وذلك في إطار خطتها التوسعية والانتشار بالأسواق الخارجية. 
أوضح، لوكا، أن «جولد إيرا» تمتلك خطًا لإنتاج وتتيح لعملائها فرصة بيع سبيكة منتجاتها  داخل مصر و خارجها، حيث تمتلك الشركة عدة فروع بالأسواق الخارجية، كما تمكن عملائها من ميزة الكاش باك في حالة شراء سبيكة «جولد إيرا» من الإمارات أو السعودية، وبيعها في مصر، لاسيما وأن السوق المحلي لا يمنح العملاء نسبة الكاش باك على السبائك والجنيهات المستوردة من الأسواق الخارجية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سعر الدولار اليوم أسعار الذهب سعر الذهب اليوم أسعار سبائك الذهب

إقرأ أيضاً:

فولكس فاجن منفتحة على فكرة تصنيع المعدات العسكرية للجيش الألماني

مارس 12, 2025آخر تحديث: مارس 12, 2025

المستقلة/- أعربت شركة فولكس فاجن عن استعدادها للنظر في تصنيع معدات للجيش الألماني كجزء من جهود أوروبا لإعادة التسليح.

صرح أوليفر بلوم، الرئيس التنفيذي لأكبر شركة لتصنيع السيارات في أوروبا، بأن الشركة لم تتلقَّ أي اتصالات من شركاء محتملين حتى الآن، ولكنه مستعد “لدراسة الأفكار المطروحة”.

تأتي تعليقاته في وقتٍ دفع فيه التحوّل نحو إعادة تسليح ألمانيا – مدفوعًا بمخاوف من سحب الولايات المتحدة، بقيادة دونالد ترامب، دعمها لأوروبا – شركاتٍ مصنعة، بما في ذلك راينميتال ومجموعة KNDS، إلى إعادة تجهيز مصانع قطع غيار السيارات لإنتاج الأسلحة.

ووفقًا لخبراء اقتصاديين، فإن مصانع السيارات قادرة على توفير الطاقة الإنتاجية نظرًا لانخفاض صادرات السيارات الألمانية إلى النصف منذ ذروتها قبل جائحة كوفيد.

عندما سُئل  بلوم يوم الثلاثاء عما إذا كانت شركة فولكس فاجن، التي تُشغّل مصانعها بأقل من طاقتها الإنتاجية، منفتحة على تصنيع معدات عسكرية، قال: “أولاً، أعتقد، بالنظر إلى الوضع الجيوسياسي الحالي، أن ما نشهده الآن في ألمانيا وأوروبا هو القرار الصائب تمامًا، بمعنى أننا بحاجة إلى المزيد من الاستثمار لنستعيد الأمن.

“لسنا في محادثات محددة حول ما يمكن أن تفعله فولكس فاجن. برأيي، لو كان هناك خيار المركبات العسكرية في المستقبل، لكان علينا دراسة هذه المفاهيم.”

“لقد فعلنا ذلك في الماضي. تتمتع مجموعة فولكس فاجن بكفاءة عالية في مجال السيارات. نحن مستعدون لتقديم الاستشارات والنصائح.”

“لكن في وضعنا الحالي، يبقى الأمر مفتوحًا، وستُطرح المبادرات من قِبل صناعة الدفاع أكثر من أي شيء آخر.”

أدى الطلب المتزايد الناجم عن احتمال إعادة التسلح الأوروبي إلى ارتفاع أسهم شركات الدفاع الألمانية مع تكثيفها للإنتاج.

وعلى هذه الخلفية، يتم إعادة توظيف بعض مصانع السيارات في ألمانيا لإنتاج الأسلحة، في الوقت الذي تكافح فيه الشركات المصنعة الأوروبية لأيجاد سوق للتعافي إلى مستويات ما قبل كوفيد.

منذ عام 2019، انخفض عدد السيارات الجديدة المباعة في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي من 15.1 مليون إلى 10.6 مليون، وفقًا لرابطة مصنعي السيارات الأوروبية.

كما انخفضت صادرات السيارات الألمانية السنوية بمقدار النصف لتصل إلى حوالي 1.2 مليون، وسط منافسة شرسة من الصين – التي تُعدّ الآن أكبر مُصدّر للسيارات في العالم.

صرح ساندر توردوير، كبير الاقتصاديين في مركز الإصلاح الأوروبي، بأن تصنيع المعدات العسكرية يمكن أن يوفر “خط عمل جديد” لشركات صناعة السيارات المتعثرة.

وأضاف أن التعهدات بتعزيز طلب المستهلك الألماني من خلال تخفيف قواعد الميزانية “المُقيدة بالديون” وإطلاق العنان للحوافز الحكومية من غير المرجح أن تدفع المصانع إلى العمل بكامل طاقتها.

وقال توردوير: “بإمكانهم تحقيق الأمرين. لقد فقدت ألمانيا نصف صافي صادراتها من السيارات، لذا هناك الكثير من الطاقة الخاملة لزيادة إنتاج السيارات الكهربائية والعسكرية”.

جاءت تعليقات بلوم في الوقت الذي أعلنت فيه فولكس فاجن عن انخفاض في أرباحها بنسبة 15%، وحذّرت فيه من أن النمو من المرجح أن يظل ثابتًا هذا العام في ظل استعدادها لإنتاج المزيد من السيارات الكهربائية.

وأعلنت عن أرباح بلغت 19.1 مليار يورو لعام 2024، بانخفاض عن 22.5 مليار يورو في العام السابق.

ومع ذلك، تستعد فولكس فاجن أيضًا لتأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على كندا والمكسيك، حيث تنتج فولكس فاجن بعض السيارات هناك.

وفي الوقت نفسه، تشهد الشركة تحولًا جذريًا لتعزيز قدرتها التنافسية مع العلامات التجارية الصينية، وهي عملية تتضمن إلغاء 35 ألف وظيفة.

مقالات مشابهة

  • اقتصاد العراق مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
  • القانون يحدد شروط الحصول على الرخصة الذهبية.. تعرف عليها
  • جولد بيليون: الذهب يسجل أعلى نقطة تاريخية ويستهدف 3 آلاف دولار لأول مرة
  • أوباما يجري محادثات لإنتاج فيلم عن نجم الغولف تايغر وودز
  • جولد بيليون: سعر الذهب في مصر يستهدف أعلى مستويات خلال عام
  • عصابة السبائك الذهبية المزيفة في قبضة الأمن بمدينة نصر
  • فولكس فاجن منفتحة على فكرة تصنيع المعدات العسكرية للجيش الألماني
  • دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب.. تعرف عليها
  • الزراعة: مشروع مصري صيني لإنتاج التقاوي بالوادي الجديد
  • جولد بيليون: سوق الذهب يترقب بيانات التضخم الأمريكية