في الرابعة من العمر.. الإفراج عن أول رهينة أمريكية في غزة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قالت وسائل إعلام أمريكية إن أمريكية، كانت للمرة الأولى منذ بداية الهدنة في غزة، ضمن أحدث مجموعة رهائن تفرج عنهم حماس، الأحد.
ونقلت شبكة "سي إن إن" وتقرير إعلامي آخر، عن مسؤولين في الحكومة الأمريكية، أن الرهينة المحررة هي طفلة عمرها 4 أعوام، قتل والداها في هجمات حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول).
وقالت التقارير إن الطفلة، أكملت عامها الرابع في قطاع غزة، يوم الجمعة الماضي.
وجاء الإفراج عن الطفلة في إطار اتفاق الهدنة بين حماس وإسرائيل.
وقالت صحيفة جيروساليم بوست الإسرائيلية من جهتها إن الطفلة المحررة هي أفيغايل إيدان، التي قضت في الاحتجاز لدى حماس، 52 يوماً، بعد اختطافها من كيبوتس كفر عزا، وأن والدها مصور صحافي لدى يديعوت أحرونوت، وقتل أثناء محاولته تصوير هجوم حماس، يوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
عودة مليون سوري لبلادهم.. توقعات أممية بالنصف الأول من 2025
شمسان بوست / متابعات:
قدّرت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أن مليون لاجئ سوري قد يعودون إلى بلدهم بين يناير ويونيو 2025، بعد إطاحة بشار الأسد.
وقالت ريما جاموس إمسيس، مديرة مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال مؤتمر صحافي في جنيف “نتوقع الآن.. رؤية حوالى مليون سوري يعودون بين يناير ويونيو من العام المقبل”.
وأضافت متوجّهة إلى الدول المضيفة “لا عودة قسرية” لملايين السوريين الذين فرّوا من البلاد التي مزّقتها الحرب.
وبعد إسقاط بشار الأسد، سارع الكثير من الدول الأوروبية بشكل خاص، إلى تعليق درس طلبات لجوء السوريين، بينما دعت الأحزاب المناهضة للهجرة إلى إعادتهم إلى سوريا.
وقالت ريما جاموس إمسيس: “ما نقوله إلى الحكومات التي علّقت إجراءات اللجوء، هو الاستمرار في احترام حق الوصول إلى الأراضي لتقديم طلب اللجوء، ولكن منحنا أيضا، وللاجئين السوريين، الوقت لتقييم ما إذا كانت العودة آمنة”.
وفرّ ملايين السوريين من البلاد بعد اندلاع نزاع دام في العام 2011. ولجأت غالبيتهم إلى الدول المجاورة، خصوصا تركيا التي تستضيف حوالى ثلاثة ملايين منهم.
وتمكنت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين من نشر موظفين على الحدود لمحاولة حصر العائدين إلى بلدهم أو المغادرين منها، ذلك أنّ السلطات الجديدة غير قادرة على القيام بذلك.
وبينما يعود آلاف السوريين إلى البلاد، يغادرها آخرون خصوصا أفراد من الأقليات أو أعضاء سابقين في الحكومة المخلوعة.
وقالت ريما جاموس إمسيس: “الآن، ومع هذا التغيير في النظام، ظهرت مجموعات أخرى في وضع ضعيف خلال هذه العملية”