كيف تحدث ابن طارق عبد العزيز عن والده قبل أسابيع من وفاته؟.. «اتمنى يموت قبله»
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
علاقة حب وطيدة جمعت بين الفنان طارق عبد العزيز وابنه «معتصم»، إذ كانت تشهد علاقتهما ترابطًا قويًا، فلم تكن مقتصرة على الأبوة فحسب؛ بل كانت أقرب إلى الصداقة والأخوة.
أسطورة حقيقية ماشية على الأرض«معتصم» كان يستغل أي فرصة للتعبير عن حبه لوالده الفنان طارق عبد العزيز، وكانت آخرها قبل أسابيع قليلة؛ إذ كتب مؤخرًا عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: «بيقولوا أن الأساطير في الحواديت، وأنه لقب فيه مبالغة بس الراجل ده أسطورة حقيقية ماشية على الأرض.
وأضاف ابن طارق عبد العزيز: «أسطورة في صياعته وفهمه للحياة وللبشر من أول نظرة، وأسطورة في حبه وسعيه ورضا نفسه، بحمد ربنا أني من صُلبه وإن معايا شنطة علم وحكايات منه تكفي حلقات وكُتب وبدعي في كل وقت أنه يجعل يومي قبل يومه».
واستعرض مسيرة والده الفنية، عبر مقطع فيديو قصير، قائلًا: «ده تقريبا حوالي 85% من أعماله مفيهمش شخصية شبه التانية بفتخر إن حضرتك كنت جزء من الأعمال دي وعقبال ما تعمل قدهم مرتين تلاتة كمان.. ربنا يباركلنا في صحتك وعمرك وتفضل دايماً مجمعنا ومدفينا بوجودك وروحك الطيبة يا حاج».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طارق عبد العزيز الفنان طارق عبد العزيز وفاة طارق عبد العزيز جنازة طارق عبد العزيز طارق عبد العزیز أسطورة فی
إقرأ أيضاً:
كريم عبد العزيز ويسرا .. نجوم الفن في عزاء الفنان الراحل مصطفى فهمي
بدأ عزاء الفنان الراحل مصطفى فهمي، والذي يقام حاليا بمسجد عمر مكرم .
عزاء مصطفى فهمي
حرص على الحضور النجم كريم عبد العزيز ووالده المخرج محمد عبد العزيز، والمخرج محمد ياسين، والفنانة لبلبه ووفاء مكي، والإعلامي عمرو الليثي، والفنان محمد رياض، والفنانة نادية الجندي، والفنانة ماجدة زكى، والمنتج محمد مختار وشهيرة والفنان ضياء عبد الخالق على تقديم واجب العزاء.
رحيل مصطفى فهمي
ورحل الفنان مصطفى فهمي، عن عمر يناهز 77 عاما، وذلك بعد صراع طويل مع مرض السرطان والذي أدى إلى تدهور حالته الصحية خلال الأشهر الماضية.
مرض مصطفى فهمى
علق الدكتور أسامة حمدي، أستاذ السكر بجامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، على خبر وفاة الفنان مصطفى فهمي.
كتب الدكتور أسامة حمدي في منشوره: "عرفني به صديق مشترك، وهو صديق طفولته الأستاذ أحمد أبو زيد، مساعد وزير الاستثمار الأسبق، التقينا على الغداء في مطعم رائع بالزمالك، وجدته إنسانًا يدخل قلبك من أوسع أبوابه، بأخلاقه العالية، وأسلوبه المهذب، وضحكته البشوشة التي تجعلك تشعر وكأنك تعرفه منذ سنوات طويلة، دار بيننا حوار طويل، شعرت فيه بطاقته الإيجابية في الحياة والفن والمعرفة، حدثني عن أعماله الفنية وما يخطط له كان بسيطًا وودودًا، وكأنه يعيش بقلب أصغر بكثير من عمره الذي قارب السابعة والسبعين (أضاف الإعلام في خبر وفاته خمس سنوات لعمره).