أستاذ اقتصاد منزلي تكشف خدع الشركات فى عمل التخفيضات -(فيديو)
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
(مصراوي)
قالت الدكتورة روضة حمزة، أستاذ الاقتصاد المنزلي، إن هناك اهتمام من الناس بالتخفيضات التى تقوم بها الشركات خلال فترات نهاية المواسم، مضيفة: "الناس بتكون فى حيرة، ولا تعرف كيف يكون التخفيض حقيقى أو وهمي، وقد يصل إلى 70%، والميزة إن موعدها معروف".
وأضافت أستاذ الاقتصاد المنزلي، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد: "المشترى لازم يكون ذكى وعامل حسابه على مبلغ معين، ويكون مقرر ما يشتريه، حتى لا يتعرض إلى شراء سلعة لا يريدها، ولازم نعرف التخفيض ده حقيقى ولا وهمي عبر متابعة كل العروض على هذه السلعة، فبعض الأحيان تجد تخفيضات وهمية تقوم بها الشركات عبر إنها تقوم بعرض تخفيض 70% على سلعة ثمنها 3000 جنيه، وتزعم أن سعرها كان 5000 جنيه وهذا مخالف للحقيقة فيشعر المشترى إنه وفر 2000 جنيه وهذا غير صحيح فهذا سعر السلعة".
وتابع: "المشترى لا ينخدع بالإعلانات لازم يعرف احتياجه للسعر ويتابع سعرها الحقيقى فى أكثر من مكان ويعرف إن سعرها والتخفيض عليها حقيقى".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة العروض الوهمية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تراجع ترامب عن خطة إعمار غزة ناتج عن الجهود المصرية الدبلوماسية|فيديو
أكد الدكتور محمد عبد العظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن تراجع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تصريحاته الأخيرة بشأن قطاع غزة جاء نتيجة للتحركات الدبلوماسية المصرية المكثفة، والتي بذلت جهودًا حثيثة خلال الفترات الماضية لمحاولة تعديل الموقف الأمريكي بشأن قضية التهجير والتعامل مع السيناريوهات المطروحة في القطاع.
وأوضح الشيمي، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر لعبت دورًا رئيسيًا في مواجهة السيناريوهات الأمريكية والإسرائيلية المتعلقة بالقطاع، والتي كانت تهدف إلى تحقيق مصالح سياسية واستثمارية في المقام الأول، مؤكدًا أن التحفظات الدولية والإقليمية كان لها دور في التأثير على الموقف الأمريكي، مما دفع ترامب إلى التراجع عن بعض تصريحاته المتعلقة بترحيل سكان غزة.
وأشار إلى أن مصر ستتخذ خطوات كبيرة خلال الفترة المقبلة للتعامل مع المستجدات في هذا الملف، إلا أن مسألة التوافق المصري الأمريكي بشأن الحلول المطروحة لا تزال بحاجة إلى مزيد من الجهد والتنسيق، خاصة أن الجانب الأمريكي لم يصدر تصريحات واضحة تدعم المقترح المصري أو تعبر عن تغيير جذري في موقفه تجاه الأزمة.
كما أوضح أن قضية التهجير، التي كانت مطروحة بقوة في وقت سابق، لم تعد تحظى بالدعم الأمريكي السابق، مؤكدًا أن الضغوط الدولية والموقف المصري الصارم ساهما في كبح جماح هذا الطرح، مما دفع الإدارة الأمريكية إلى إعادة النظر في استراتيجيتها تجاه غزة.