مدير تعليم الفيوم تتابع مدارس إدارتي طامية وسنورس التعليمية
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
تابعت اليوم الدكتورة أماني قرني، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، عدد من مدارس إدارتي طامية وسنورس التعليمية، وذلك للاطمئنان على حسن سير وانتظام العملية التعليمية بالمدارس.
ففي إدارة طامية التعليمية، تابعت الدكتورة أماني، مدرسة دار السلام للتعليم الأساسي، حيث تفقدت وكيل الوزارة، المدرسة والفصول الدراسية، وناقشت تلاميذ المدرسة في المادة العلمية، للوقوف على المستوى.
وفي إدارة سنورس التعليمية، تابعت وكيل الوزارة، مدرسة الشهيد جمال حسين محمد المغربي بجبلة، حيث تفقدت المدرسة والفصول الدراسية، كما تابعت معامل المدرسة وحجرات الأنشطة، وأكدت على ضرورة المتابعة الفنية لمدير المدرسة للفصول الدراسية، والوقوف على المستوى العلمي للطلاب بالفصول الدراسية.
وخلال جولتها أكدت وكيل الوزارة، على ضرورة المتابعة الفنية المستمرة لمدير المدارس، وكذلك نظافة المدارس والفصول الدراسية، والاهتمام بالصحة العامة للطلاب، كما أكدت على ضرورة الانضباط والانتظام في العمل وحضور جميع المعلمين وإدارة المدارس والطلاب طابور الصباح وتحية العلم، وأهمية الأنشطة المدرسية، وزرع روح الولاء والانتماء للوطن في نفوس الطلاب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيوم تعليم الفيوم
إقرأ أيضاً:
فيديو:الألعاب النارية تحوّل صلاة العيد إلى حريق كارثي في مصر
شهدت منطقة عين شمس بالعاصمة المصرية القاهرة، صباح اليوم الاثنين، حادثاً مروعاً خلال أداء صلاة عيد الفطر، حيث اندلع حريق هائل داخل إحدى المدارس، ما أثار حالة من الهلع بين الأهالي والمصلين.
وبدأ الحادث بتلقي غرفة عمليات الحماية المدنية بلاغاً عاجلًا يفيد باندلاع النيران داخل مدرسة عمر بن الخطاب في عين شمس. وعلى الفور، تحركت سيارات الإطفاء إلى الموقع، حيث تبيّن أن الحريق نشب نتيجة استخدام الألعاب النارية خلال احتفالات عيد الفطر، الأمر الذي تسبب في اشتعال أجزاء من مبنى المدرسة.
وسارعت قوات الحماية المدنية إلى موقع الحادث في محاولة للسيطرة على ألسنة اللهب قبل امتدادها إلى المباني المجاورة، فيما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وثقت لحظة اندلاع الحريق، حيث ظهر تصاعد كثيف لألسنة اللهب والدخان من داخل المدرسة.
في ليلة 27 رمضان.. جريمة مروعة تهزّ مصر - موقع 24هزّت جريمة مأساوية محافظة البحيرة شمالي مصر، حيث أقدم زوج على قتل زوجته خنقاً، وإلقاء جثتها في بئر للصرف الزراعي، وذلك في الساعات الأولى من فجر ليلة السابع والعشرين من رمضان، ليتحول الشهر الفضيل إلى مأساة مؤلمة لدى عائلة الضحية.
وذكرت التحريات الأوّلية أن بعض الأطفال والمراهقين أطلقوا صواريخ وألعاباً نارية بالقرب من المدرسة بالتزامن مع صلاة العيد، مما أدى إلى اشتعال النيران بشكل مفاجئ. وتسببت الرياح في انتشار الحريق بسرعة، ما دفع قوات الحماية المدنية إلى فرض كردون أمني حول المكان للحيلولة دون امتداد النيران إلى المباني السكنية المجاورة.
ولم يسفر الحادث عن أي إصابات بشرية، فيما يجري حصر الخسائر المادية الناجمة عن الحريق.
وفي الوقت نفسه، تواصل الأجهزة الأمنية جهودها للكشف عن ملابسات الحريق، والاستماع إلى أقوال الشهود، فيما يجري تقدير الخسائر المادية التي لحقت بالمدرسة، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات اللازمة.