أخبارليبيا24

تشهد طرابلس وبعض مدن غرب ليبيا بين الحين والآخر اشتباكات مسلحة بين التشكيلات المسلحة المنتشرة في العاصمة تتسبب في بعض الأحيان بسقوط عدد من الضحايا بينهم مدنيين وتسجيل إصابات ناهيك عن الأضرار في الممتلكات العامة والخاصة. 

وتؤدي الاشتباكات كذلك إلى التأثير على المواطنين من إيقاف دراسة الطلبة وتعطيل الأعمال والنزوح والخسائر في الأرواح والممتلكات إضافة إلى التأثير النفسي والخوف والهلع بينهم.

 

والأيام القليلة الماضية اتهم المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، بجمع التشكيلات المسلحة بهدف الهجوم على معبر (رأس جدير) الحدودي مع تونس وتداولات أنباء عن التحشيد العسكرية بين الطرفين تنبئ بقرب وقوع اشتباكات مسلحة. 

وعقب هذه التحشيدات العسكرية أصدر المجلس الرئاسي بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي، تعليماته يأمر كافة الوحدات العسكرية بعدم القيام بأي تحركات إلا بعد الحصول على إذن مسبق. 

وبناء على هذه الأحداث توجهنا إلى متابعي “أخبارليبيا24” بسؤال، هل تعتقد أن التشكيلات العسكرية ستستجيب لهذه الأوامر؟ 

متابعي منصتنا عبر موقع “تويتر” أجابوا بالإجماع أن التشكيلات العسكرية المسلحة لن تستجيب لأوامر المنفي حيث كانت نسبة من أكد أنه لن تكون هناك استجابة 100% من إجمالي المصوتين.

وعبر حسابنا على “فيسبوك” كانت البداية مع صمود الفتح والذي قال :”التعليمات من تركيا وليست من أشباه الحكومات”. 

وأكد Juma Beed بالقول :”هذا – محمد المنفي – حاطينه ينش على الذباب بس توا هذا القائد الأعلى ههههههههه”. 

وتهكم على محمود كذلك على رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي حيث قال :”شن داير في شعره، زيت محروق، زعما داير لحسه ها الملحوس، خلانا مضحكه بين العرب”. 

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

الأعلى لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة يناقش مستجدات القطاع في اجتماعه الدوري

عقد المجلس الأعلى لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، اجتماعه الدوري برئاسة الدكتور مصطفى رفعت، أمين عام المجلس الأعلى للجامعات، بحضور عدد من رؤساء الجامعات وأعضاء المجلس من نواب رؤساء الجامعات لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وذلك بمقر أمانة المجلس الأعلى للجامعات.

ناقش المجلس، عددًا من الموضوعات، أبرزها استعراض المنصة الإلكترونية الخاصة بأنشطة وإنجازات قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة في الجامعات الحكومية، حيث تم التطرق إلى ما تم تنفيذه من خلال الجامعات في هذا القطاع عبر المنصة، مع التأكيد على ضرورة متابعة السادة نواب رؤساء الجامعات لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة لرفع الأنشطة والمعلومات الخاصة بالقطاع بشكل دوري على المنصة.

كما استعرض المجلس، تقرير اللجنة المشكلة بشأن مقترحات وتوصيات عملية لتعزيز دور الجامعات في تقييم أدائها في ربط البحث العلمي بالصناعة، ودعم الابتكار وريادة الأعمال، ووافق المجلس على استمرار اللجنة في عملها لإعداد مقترح آلية تنفيذية للاستفادة المتبادلة مع شركاء الصناعة في المجتمع المدني، على أن يتم تقديم تقرير متكامل في هذا الشأن في الجلسة القادمة.

واستعرض المجلس، تقريرًا مجمعًا لإنجازات قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالجامعات المصرية خلال عام 2024، كما ناقش خطة القوافل التنموية الشاملة للجامعات الحكومية المصرية المستهدفة خلال عام 2025.

وأحيط المجلس علمًا بكتاب رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار بشأن إنجازات الجامعات الحكومية في القضاء على الأمية، ونتيجة دورة أكتوبر 2024، وإعادة تشكيل اللجنة العليا لتنفيذ المشروع القومي للقضاء على الأمية. كما أحيط علمًا بإطلاق جامعة الوادي الجديد لمبادرة بعنوان "محو أمية التغيرات المناخية" لمنتسبيها والمجتمع المدني بالجامعة.

وناقش المجلس الاقتراح المقدم من النائبة كاميليا صبحي، عضو مجلس الشيوخ، بشأن رفع كفاءة الإداريين بالأقسام العلمية في الجامعات الحكومية، وأوصى بتعميم الموضوع على كافة الجامعات في ضوء هذه المقترحات.

كما استعرض المجلس كتاب وزيرة البيئة المتضمن الدليل الإرشادي الذي أعدته اللجنة الاستشارية العلمية لدعم ملف التشجير بوزارة البيئة، وأوصى المجلس بتعميمه على الجامعات للاسترشاد بمقترحاته في ضوء تنفيذ مشاركة الجامعات في مبادرة "100 مليون شجرة".

واستعرض المجلس كتاب رئيس مجلس إدارة الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بشأن حصاد عمل الجهاز خلال عام 2024، والذي يهدف إلى إعلاء قيم الجمال في مصر، وتحسين الصورة البصرية في الفراغات العامة، وأوصى المجلس بتعميمه على الجامعات للاستفادة منه في تحسين الصورة البصرية، وذلك في ضوء مشاركة الجامعات المصرية في تنفيذ مشروع الهوية البصرية.

وناقش المجلس تقارير مشاركة الجامعات في المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، كما ناقش تقريرًا حول أنشطة وإنجازات قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالجامعات المصرية، انطلاقًا من المسؤولية المجتمعية التي تتحملها الجامعات تجاه مجتمعاتها المحيطة، وفي ضوء إستراتيجية الدولة للتنمية المستدامة 2030 والإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي.

مقالات مشابهة

  • «الأعلى للطاقة في دبي» يستعرض تقدم تقنيات خفض الانبعاثات
  • توقيع مذكرات تفاهم بين جامعة شيفيلد هالام وجامعات مصرية
  • المجلس الرئاسي: المنفي ناقش مع غوتيرش التطورات الأخيرة في ليبيا
  • قرارين من المجلس الأعلى للقضاء
  • قراراين من المجلس الأعلى للقضاء
  • تعرف على اختصاصات المجلس الأعلى للتخطيط والتنمية العمرانية
  • الأعلى لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة يناقش مستجدات القطاع في اجتماعه الدوري
  • المنفي يلتقي وزير الخارجية المغربي لبحث توسيع العلاقات
  • أبرز ماورد في خطاب السيد رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة بأمدرمان
  • أول اعلان للعميد سريع حول دعوة السيد القائد