اللاعبون والمدربون في إيطاليا... و«بطاقة حمراء ضد العنف»
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
وضع المدربون واللاعبون في الدوري الإيطالي لكرة القدم، علامات حمراء على وجوههم، السبت، من أجل الترويج لحملة للقضاء على العنف ضد المرأة.
هذه المبادرة تزامنت مع مسيرات في إيطاليا، لمناسبة «اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة»، فيما تسلّمت روما من ألمانيا رجلاً إيطالياً يُشتبه في أنه قتل صديقته السابقة.
وأثار قتل هذا الرجل للطالبة الجامعية جوليا تشيتشيتين (22 عاماً)، غضباً عارماً في إيطاليا، حيث تُقتل امرأة كمعدل عام كلّ ثلاثة أيام، بحسب وكالة «أسوشيتد برس».
ووضع اللاعبون والمدربون في الدوري الإيطالي علامات حمراء على خدودهم، واستمرت هذه المبادرة خلال مباريات، أمس واليوم، تحت شعار «بطاقة حمراء ضد العنف».
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
ماجر: “براهيمي لاعب ممتاز ولم تُتح لي الفرصة للتعرف على غيلاس”
أشاد نجم المنتخب الوطني في فترة الثمانينيات والناخب الوطني الأسبق، رابح ماجر، بإمكانيات لاعبي المنتخب الوطني اللذين سبق لهم اللعب في نادي بورتو.
وفي حوار أجراه مع موقع “zerozero.pt” البرتغالي، اليوم الخميس، كشف رابح ماجر:” أعرف براهيمي جيدًا، فقد أشرفت على تدريبه في المنتخب الوطني، إنه لاعب ممتاز جدًا. أما غييلاس، فلا أعرفه جيدًا، لم تتح لي الفرصة للتعرف عليه”.
وأضاف المتحدث:”اللاعبون الجزائريون في المنتخب الوطني ينشطون غالباً في فرنسا. لديهم الكثير من الجودة، وكذلك اللاعبون المحليون يتميزون بطابعهم الفني. المشكلة ليست فيهم، بل في المدربين لا يلتفتون إليهم”.
وعاد صاحب العقب الذهبي للحديث عن تجربة المنتخب الوطني في مونديال 1986:” منتخب 1986 كان أقوى. لأنه كان يتألف من نفس اللاعبين الذين شاركوا في نسخة مونديال 1982، اللذين أصبحوا أكثر نضجًا وكنا نعتقد أننا سنقدم بطولة رائعة. لا أعرف ما الذي حدث. احتفظنا بنفس المدرب وكل شيء. لكن بعد 1986 تغير كل شيء. في المكسيك، كان لدينا فريق قوي ولعبنا مباراة رائعة ضد البرازيل. كان بإمكاننا الفوز، لكن ربما افتقدنا للخبرة”.