في اليوم الثالث من الهدنة.. السيسي يشكر أمير قطر على تعاونه مع القاهرة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
شكر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم الأحد أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني على تعاونه مع القاهرة في التوسط في الهدنة في قطاع غزة، وتبادل الأسرى الناجح بين حماس، وإسرائيل.
وقال السيسي عبر إكس: "أتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى سمو الأمير تميم بن حمد أمير دولة قطر الشقيقة على جهوده المبذولة وفريق عمله، والتي تكاملت مع الجهود المصرية لإتمام الهدنة الإنسانية في قطاع غزة وإنجاح عملية تبادل الأسرى والمحتجزين".وأضاف "أتطلع للمزيد من التعاون المشترك لتلبية تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق وإقرار السلام الشامل والعادل في المنطقة".
أتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى سمو الأمير تميم بن حمد أمير دولة قطر الشقيقة على جهوده المبذولة وفريق عمله، والتي تكاملت مع الجهود المصرية لاتمام الهدنة الإنسانية في قطاع غزة وإنجاح عملية تبادل الأسرى والمحتجزين، وأتطلع للمزيد من التعاون المشترك لتلبية تطلعات الشعب الفلسطيني…
— Abdelfattah Elsisi (@AlsisiOfficial) November 26, 2023وجءا شكر السيسي في اليوم الثالث من الهدنة من 4 أيام التي توسطت فيها قطر بالتعاون مع مصر والولايات المتحدة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل السيسي قطر
إقرأ أيضاً:
بأشد العبارات..الإمارات تدين الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة
أدانت دولة الإمارات بأشد العبارات الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة التي أسفرت عن مقتل وإصابة مئات الفلسطينيين، ما يعد انتهاكاً لاتفاق الهدنة في يناير (كانون الثاني) الماضي، محذرة من عواقب التصعيد العسكري الذي يهدد بالمزيد من الضحايا الأبرياء، وباستفحال المأساة الإنسانية التي يشهدها القطاع.
وطالبت دولة الإمارات في بيان لوزارة الخارجية، المجتمع الدولي باتخاذ خطوات عاجلة لوقف التصعيد، وبضرورة بذل كافة الجهود دون إبطاء للوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار، وحماية المدنيين، وأكدت أهمية وقف الإجراءات العقابية المهددة للحياة، وإعادة التيار الكهربائي، وفتح المعابر، وإيصال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل وآمن ومستدام ودون أي عوائق، وشددت على ضرورة استئناف اتفاق الهدنة بين الطرفين.وأكد البيان أن استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية على المدنيين والمناطق السكنية سيؤدي إلى تأجيج الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وانجرار المنطقة إلى مستويات جديدة من العنف والتوتر والاضطراب.